السنجة الشروق

السنجة

دار النشر: الشروق
€12,99 1299
  "ربما نحاول في الصفحات التالية فكَّ طلاسم اختفاء المدعو عصام الشرقاوي منذ شهريْن. الشرطة لم تستطع تبيُّنَ شيء، وبدا واضحاً بعد سلسلة التحريات الروتينية أنها لن تجد شيئاً، وأنَّ الاختفاء سيدخل ملفّاً في أرشيف مُترب عشَّشت فيه العناكب، مع عبارة تقول: «جارٍ البحث والتحرِّي» يكتبها معاون المباحث وهو يتثاءب... كان المختفي أو الفقيد روائيّاً. أي أنه كان يكتب قصصاً، ويقال إنه على درجة من الشهرة، لكن الحقيقة أنه لا أحد يعرفه على الإطلاق، ولم يقرأ له أحد حرفاً من قبل". في منطقة (دحديرة الشناوي) التي تقع على هامش القاهرة، ويعيش أهلها وفقاً لقانونهم الخاص؛ حيث تبدو البيئة خصبة للفقر والجريمة.. تُقدِم عفاف على فعل مروِّع؛ إذ تقف في مواجهة قطار سريع يمزقها تحت عجلاته. وعندما تتبين تفاصيل ما بعد الحادث؛ يتضح أن «عفاف» قبل إنهاء حياتها كتبت على الحائط المقابل لمسرح الجريمة بإسبراي أسود كلمة غير واضحة تحمل معنى غامضاً، قرأها البعض: «السِّنجة»! وبينما يبحث البعض عن أمل جديد في ثورة يناير ويستغل البعض الآخر الفرصة للانفلات من القانون، يثير حادث انتحار عفاف شغف كاتب روايات هاوٍ؛ فيبدأ رحلة تقصٍّ محاولًا فهم ما جرى بدقة، لكن غموضاً جديداً يلحق بمصيره يجعل الأمور أكثر تعقيداً.       كلمات البحث: السنجه - السجنة - احمد - أحمد - التوفيق - خالد - توفيق

 

"ربما نحاول في الصفحات التالية فكَّ طلاسم اختفاء المدعو عصام الشرقاوي منذ شهريْن. الشرطة لم تستطع تبيُّنَ شيء، وبدا واضحاً بعد سلسلة التحريات الروتينية أنها لن تجد شيئاً، وأنَّ الاختفاء سيدخل ملفّاً في أرشيف مُترب عشَّشت فيه العناكب، مع عبارة تقول: «جارٍ البحث والتحرِّي» يكتبها معاون المباحث وهو يتثاءب... كان المختفي أو الفقيد روائيّاً. أي أنه كان يكتب قصصاً، ويقال إنه على درجة من الشهرة، لكن الحقيقة أنه لا أحد يعرفه على الإطلاق، ولم يقرأ له أحد حرفاً من قبل".

في منطقة (دحديرة الشناوي) التي تقع على هامش القاهرة، ويعيش أهلها وفقاً لقانونهم الخاص؛ حيث تبدو البيئة خصبة للفقر والجريمة.. تُقدِم عفاف على فعل مروِّع؛ إذ تقف في مواجهة قطار سريع يمزقها تحت عجلاته. وعندما تتبين تفاصيل ما بعد الحادث؛ يتضح أن «عفاف» قبل إنهاء حياتها كتبت على الحائط المقابل لمسرح الجريمة بإسبراي أسود كلمة غير واضحة تحمل معنى غامضاً، قرأها البعض: «السِّنجة»!

وبينما يبحث البعض عن أمل جديد في ثورة يناير ويستغل البعض الآخر الفرصة للانفلات من القانون، يثير حادث انتحار عفاف شغف كاتب روايات هاوٍ؛ فيبدأ رحلة تقصٍّ محاولًا فهم ما جرى بدقة، لكن غموضاً جديداً يلحق بمصيره يجعل الأمور أكثر تعقيداً.

 

 

 

كلمات البحث: السنجه - السجنة - احمد - أحمد - التوفيق - خالد - توفيق

 

"ربما نحاول في الصفحات التالية فكَّ طلاسم اختفاء المدعو عصام الشرقاوي منذ شهريْن. الشرطة لم تستطع تبيُّنَ شيء، وبدا واضحاً بعد سلسلة التحريات الروتينية أنها لن تجد شيئاً، وأنَّ الاختفاء سيدخل ملفّاً في أرشيف مُترب عشَّشت فيه العناكب، مع عبارة تقول: «جارٍ البحث والتحرِّي» يكتبها معاون المباحث وهو يتثاءب... كان المختفي أو الفقيد روائيّاً. أي أنه كان يكتب قصصاً، ويقال إنه على درجة من الشهرة، لكن الحقيقة أنه لا أحد يعرفه على الإطلاق، ولم يقرأ له أحد حرفاً من قبل".

في منطقة (دحديرة الشناوي) التي تقع على هامش القاهرة، ويعيش أهلها وفقاً لقانونهم الخاص؛ حيث تبدو البيئة خصبة للفقر والجريمة.. تُقدِم عفاف على فعل مروِّع؛ إذ تقف في مواجهة قطار سريع يمزقها تحت عجلاته. وعندما تتبين تفاصيل ما بعد الحادث؛ يتضح أن «عفاف» قبل إنهاء حياتها كتبت على الحائط المقابل لمسرح الجريمة بإسبراي أسود كلمة غير واضحة تحمل معنى غامضاً، قرأها البعض: «السِّنجة»!

وبينما يبحث البعض عن أمل جديد في ثورة يناير ويستغل البعض الآخر الفرصة للانفلات من القانون، يثير حادث انتحار عفاف شغف كاتب روايات هاوٍ؛ فيبدأ رحلة تقصٍّ محاولًا فهم ما جرى بدقة، لكن غموضاً جديداً يلحق بمصيره يجعل الأمور أكثر تعقيداً.

 

 

 

كلمات البحث: السنجه - السجنة - احمد - أحمد - التوفيق - خالد - توفيق

عنوان الكتاب
السنجة
اسم المؤلف
أحمد خالد توفيق
دار النشر
الشروق
الوزن
0.218
عدد الصفحات
228
نوع الغلاف
كرتون