المسألة الكردية في سورية رياض الريس للكتب والنشر

المسألة الكردية في سورية

دار النشر: رياض الريس للكتب والنشر
€17,00 1700
  مع اندلاع الثورة السورية عام 2011 كانت المدن والمناطق التي يسكنها الكرد من أكثر المناطق التي تفاعلت فيها المطالبات والتظاهرات ضد النظام السوري في المرحلة الأولى من الثورة، ثم أضيفت مطالبات بحقوق قومية في المرحلة اللاحقة. حاول النظام السوري اللعب بالورقة الكردية، في محاولة منه لكسب تأييد الكرد ودفعهم إلى عدم المشاركة في الثورة عليه، لكن تلك المحاولة التي لم تنجح في المرحلة الأولى من الثورة، كان لها نصيب من النجاح بعدئذٍ، وبنحو غير مباشر، عبر العلاقة العضوية مع حزب العمال الكردستاني وفرعه السوري، حزب الاتحاد الديمقراطي. استفادت وحدات حماية الشعب من الدعم الأميركي، ومن ثم الروسي العسكري واللوجستي، لتسيطر على أجزاء مهمة من الشمال والشمال الشرقي السوري، حيث حُسمت معظم المعارك من الجو، ولم يكن للقوة على الأرض أكثر من مهمة الاستيلاء على المساحات التي انسحب منها تنظيم الدولة (داعش). يحاول كتاب (المسألة الكردية في سورية) لـ (رضوان زيادة) التطرّق إلى القوى السياسية الكردية الأساسية الفاعلة في سورية سياسياً وعسكرياً، وصولاً إلى مطالب الكرد اليوم في أيّ عملية سلام في سورية، ومن ثم تناول الخيارات من أجل حلّ المسألة الكردية في سورية، وذلك ضمن إطار تحول ديمقراطي شامل في سورية..   كلمات البحث: المسأله - مسألة - المسئلة - المسالة - الكوردية - الكرديه - فى - سوريا - سوريه - زياده

 

مع اندلاع الثورة السورية عام 2011 كانت المدن والمناطق التي يسكنها الكرد من أكثر المناطق التي تفاعلت فيها المطالبات والتظاهرات ضد النظام السوري في المرحلة الأولى من الثورة، ثم أضيفت مطالبات بحقوق قومية في المرحلة اللاحقة.

حاول النظام السوري اللعب بالورقة الكردية، في محاولة منه لكسب تأييد الكرد ودفعهم إلى عدم المشاركة في الثورة عليه، لكن تلك المحاولة التي لم تنجح في المرحلة الأولى من الثورة، كان لها نصيب من النجاح بعدئذٍ، وبنحو غير مباشر، عبر العلاقة العضوية مع حزب العمال الكردستاني وفرعه السوري، حزب الاتحاد الديمقراطي.

استفادت وحدات حماية الشعب من الدعم الأميركي، ومن ثم الروسي العسكري واللوجستي، لتسيطر على أجزاء مهمة من الشمال والشمال الشرقي السوري، حيث حُسمت معظم المعارك من الجو، ولم يكن للقوة على الأرض أكثر من مهمة الاستيلاء على المساحات التي انسحب منها تنظيم الدولة (داعش).

يحاول كتاب (المسألة الكردية في سورية) لـ (رضوان زيادة) التطرّق إلى القوى السياسية الكردية الأساسية الفاعلة في سورية سياسياً وعسكرياً، وصولاً إلى مطالب الكرد اليوم في أيّ عملية سلام في سورية، ومن ثم تناول الخيارات من أجل حلّ المسألة الكردية في سورية، وذلك ضمن إطار تحول ديمقراطي شامل في سورية..

 

كلمات البحث: المسأله - مسألة - المسئلة - المسالة - الكوردية - الكرديه - فى - سوريا - سوريه - زياده

 

مع اندلاع الثورة السورية عام 2011 كانت المدن والمناطق التي يسكنها الكرد من أكثر المناطق التي تفاعلت فيها المطالبات والتظاهرات ضد النظام السوري في المرحلة الأولى من الثورة، ثم أضيفت مطالبات بحقوق قومية في المرحلة اللاحقة.

حاول النظام السوري اللعب بالورقة الكردية، في محاولة منه لكسب تأييد الكرد ودفعهم إلى عدم المشاركة في الثورة عليه، لكن تلك المحاولة التي لم تنجح في المرحلة الأولى من الثورة، كان لها نصيب من النجاح بعدئذٍ، وبنحو غير مباشر، عبر العلاقة العضوية مع حزب العمال الكردستاني وفرعه السوري، حزب الاتحاد الديمقراطي.

استفادت وحدات حماية الشعب من الدعم الأميركي، ومن ثم الروسي العسكري واللوجستي، لتسيطر على أجزاء مهمة من الشمال والشمال الشرقي السوري، حيث حُسمت معظم المعارك من الجو، ولم يكن للقوة على الأرض أكثر من مهمة الاستيلاء على المساحات التي انسحب منها تنظيم الدولة (داعش).

يحاول كتاب (المسألة الكردية في سورية) لـ (رضوان زيادة) التطرّق إلى القوى السياسية الكردية الأساسية الفاعلة في سورية سياسياً وعسكرياً، وصولاً إلى مطالب الكرد اليوم في أيّ عملية سلام في سورية، ومن ثم تناول الخيارات من أجل حلّ المسألة الكردية في سورية، وذلك ضمن إطار تحول ديمقراطي شامل في سورية..

 

كلمات البحث: المسأله - مسألة - المسئلة - المسالة - الكوردية - الكرديه - فى - سوريا - سوريه - زياده

عنوان الكتاب
المسألة الكردية في سورية
اسم المؤلف
رضوان زيادة
دار النشر
رياض الريس للكتب والنشر
الوزن
0.202
عدد الصفحات
174
نوع الغلاف
كرتون