دفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الخامس) الساقي

دفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الخامس)

دار النشر: الساقي
€15,00 1500
  في (دفاتر مهيار الدمشقي)، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً وأكثر وضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات والرغبات.  تصبح الكتابة أكثرَ عموديةً، ويصبح الحقل المعرفيّ أكثر اتّساعاً وأنقى شفافية. وتصبح طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة، المتقطّعة، المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف، التائه، المطوَّق، المُعذَّب، الطامح، المتخاذل، المهاجِم، المقتحِم، المقلِّد، المبدع، الذي يُسمّى الحياة العربية. أدونيس شاعر سوري، ولد في 1930 بقرية قصابين في سوريا. تبنى اسم أدونيس تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية، الذي خرج به عن تقاليد التسمية العربية منذ عام 1948.  أصدر مع يوسف الخال مجلة "شعر" عام 1975. ثم أصدر مجلة "مواقف" بين عامي 1969 و 1994. أستاذ زائر في جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. نال عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى لغات عديدة. من إصداراته عن دار الساقي: "الثابت والمتحول"، "ديوان النثر العربي"، "ديوان الشعر العربي"، المحيط الأسود".        كلمات البحث: دفتر - المهيار - الدمشقى - دمشقي - جزء - خامس - ادونيس

 

في (دفاتر مهيار الدمشقي)، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً وأكثر وضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات والرغبات.
 
تصبح الكتابة أكثرَ عموديةً، ويصبح الحقل المعرفيّ أكثر اتّساعاً وأنقى شفافية. وتصبح طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة، المتقطّعة، المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف، التائه، المطوَّق، المُعذَّب، الطامح، المتخاذل، المهاجِم، المقتحِم، المقلِّد، المبدع، الذي يُسمّى الحياة العربية.

أدونيس شاعر سوري، ولد في 1930 بقرية قصابين في سوريا. تبنى اسم أدونيس تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية، الذي خرج به عن تقاليد التسمية العربية منذ عام 1948.  أصدر مع يوسف الخال مجلة "شعر" عام 1975. ثم أصدر مجلة "مواقف" بين عامي 1969 و 1994. أستاذ زائر في جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. نال عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى لغات عديدة. من إصداراته عن دار الساقي: "الثابت والمتحول"، "ديوان النثر العربي"، "ديوان الشعر العربي"، المحيط الأسود".

 

 

 

 كلمات البحث: دفتر - المهيار - الدمشقى - دمشقي - جزء - خامس - ادونيس

 

في (دفاتر مهيار الدمشقي)، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً وأكثر وضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات والرغبات.
 
تصبح الكتابة أكثرَ عموديةً، ويصبح الحقل المعرفيّ أكثر اتّساعاً وأنقى شفافية. وتصبح طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة، المتقطّعة، المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف، التائه، المطوَّق، المُعذَّب، الطامح، المتخاذل، المهاجِم، المقتحِم، المقلِّد، المبدع، الذي يُسمّى الحياة العربية.

أدونيس شاعر سوري، ولد في 1930 بقرية قصابين في سوريا. تبنى اسم أدونيس تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية، الذي خرج به عن تقاليد التسمية العربية منذ عام 1948.  أصدر مع يوسف الخال مجلة "شعر" عام 1975. ثم أصدر مجلة "مواقف" بين عامي 1969 و 1994. أستاذ زائر في جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. نال عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى لغات عديدة. من إصداراته عن دار الساقي: "الثابت والمتحول"، "ديوان النثر العربي"، "ديوان الشعر العربي"، المحيط الأسود".

 

 

 

 كلمات البحث: دفتر - المهيار - الدمشقى - دمشقي - جزء - خامس - ادونيس

عنوان الكتاب
دفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الخامس)
اسم المؤلف
أدونيس
دار النشر
الساقي
الوزن
0.298
عدد الصفحات
255
نوع الغلاف
كرتون