سرمدة نوفل

سرمدة

دار النشر: نوفل
€15,00 1500
  سرمدة - في كل قرية حكاية وحكاية سرمدة بطلة كل الحكايات؛ ثأر. وجرائم شرف، وأعراس تنتهي مآتم، وامرأة تقود الصبية عبر دهاليز الجسد البتول، وتحضر أكاسير لفض بكارات الحزن والألم. أمهات حليب أثدائهن أزرق حزناً على فلذات الأكباد، مكائد عانس ملتاعة، أستاذ جغرافيا ملووث بالهزيمة وبتحقيق العدالة الاشتراكية يكتب كتباً يمحوها مخافة أن يسرق أفكارها الأعداء، ولد عرف الحب لحسات من الدبس كافأته بها جارة، كلما كتب حرفاً، إلى أن اكتملت على يدها أبجدية جسده الطري. كل هؤلاء.. وهيلاهيلا في سرمدة.. وهيلا في باريس.. باسم آخر وفي زمن آخر، فأرواح سرمدة لا تحبس في مكان، لا تموت، وإن ماتت تعود. سرمده لیست قرية فقط، ليست رواية، هي عالم لا متناهٍ ممتد زمنياً ومكانياً، مغلف بالسحر والغموض، منسي على كتف وادٍ، ولا يتوقف عن اجترار ماضيه."رواية مترعة بالسحر. سورية بامتياز. تصور التعايش الإثني. وتقدّم لمحات من عجائب البلاد الصوفية والأدبية عبر دمج التاريخ السياسي واليومي بسلاسة سردية عالية". -صحيفة الإندبندنت كلمات البحث: سرمده - فادي - عزام - فادى - سرمدت

 

سرمدة - في كل قرية حكاية وحكاية سرمدة بطلة كل الحكايات؛ ثأر. وجرائم شرف، وأعراس تنتهي مآتم، وامرأة تقود الصبية عبر دهاليز الجسد البتول، وتحضر أكاسير لفض بكارات الحزن والألم. أمهات حليب أثدائهن أزرق حزناً على فلذات الأكباد، مكائد عانس ملتاعة، أستاذ جغرافيا ملووث بالهزيمة وبتحقيق العدالة الاشتراكية يكتب كتباً يمحوها مخافة أن يسرق أفكارها الأعداء، ولد عرف الحب لحسات من الدبس كافأته بها جارة، كلما كتب حرفاً، إلى أن اكتملت على يدها أبجدية جسده الطري.
كل هؤلاء.. وهيلا
هيلا في سرمدة.. وهيلا في باريس.. باسم آخر وفي زمن آخر، فأرواح سرمدة لا تحبس في مكان، لا تموت، وإن ماتت تعود.
سرمده لیست قرية فقط، ليست رواية، هي عالم لا متناهٍ ممتد زمنياً ومكانياً، مغلف بالسحر والغموض، منسي على كتف وادٍ، ولا يتوقف عن اجترار ماضيه.

"رواية مترعة بالسحر. سورية بامتياز. تصور التعايش الإثني. وتقدّم لمحات من عجائب البلاد الصوفية والأدبية عبر دمج التاريخ السياسي واليومي بسلاسة سردية عالية".
-صحيفة الإندبندنت


كلمات البحث: سرمده - فادي - عزام - فادى - سرمدت

 

سرمدة - في كل قرية حكاية وحكاية سرمدة بطلة كل الحكايات؛ ثأر. وجرائم شرف، وأعراس تنتهي مآتم، وامرأة تقود الصبية عبر دهاليز الجسد البتول، وتحضر أكاسير لفض بكارات الحزن والألم. أمهات حليب أثدائهن أزرق حزناً على فلذات الأكباد، مكائد عانس ملتاعة، أستاذ جغرافيا ملووث بالهزيمة وبتحقيق العدالة الاشتراكية يكتب كتباً يمحوها مخافة أن يسرق أفكارها الأعداء، ولد عرف الحب لحسات من الدبس كافأته بها جارة، كلما كتب حرفاً، إلى أن اكتملت على يدها أبجدية جسده الطري. كل هؤلاء.. وهيلا
هيلا في سرمدة.. وهيلا في باريس.. باسم آخر وفي زمن آخر، فأرواح سرمدة لا تحبس في مكان، لا تموت، وإن ماتت تعود.
سرمده لیست قرية فقط، ليست رواية، هي عالم لا متناهٍ ممتد زمنياً ومكانياً، مغلف بالسحر والغموض، منسي على كتف وادٍ، ولا يتوقف عن اجترار ماضيه.

"رواية مترعة بالسحر. سورية بامتياز. تصور التعايش الإثني. وتقدّم لمحات من عجائب البلاد الصوفية والأدبية عبر دمج التاريخ السياسي واليومي بسلاسة سردية عالية".
-صحيفة الإندبندنت

كلمات البحث: سرمده - فادي - عزام - فادى - سرمدت
عنوان الكتاب
سرمدة
اسم المؤلف
فادي عزام
دار النشر
نوفل
الوزن
0.302
عدد الصفحات
231
نوع الغلاف
كرتون