لمن تقرع الأجراس دار التنوع الثقافي

لمن تقرع الأجراس

دار النشر: دار التنوع الثقافي
€16,00 1600
  هذا الكتاب أروع ما كتب همنغواي فيه صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر، والغنى، والحروب بويلاتها والنزاع بين العقائد والمثل.. الكتاب الذي يصور الحرب الأهلية كما لم يصورها كتاب آخر.. إنه الكتاب الذي يرسم الخطوط بين الفاشية والشيوعية وبين الديكتاتورية والجمهورية..  عكس أدب أرنست همنغواي تجاربه الشخصيّة في الحربين العالميّتين الأولى والثانية، والحرب الأهلية الإسبانيّة، تميّز أسلوبه بالبساطة والجمل القصيرة، وترك بصمته على الأدب الأميركيّ الذي صار واحداً من أهمّ أعمدته.شخصيّات همنغواي دائماً أفرادٌ أبطالٌ يتحمّلون المصاعب دونما شكوى أو ألم، وتعكس هذه الشخصيّات طبيعة همنجواي نفسه. نال همنغواي جائزة بوليتزر في الصحافة، عام 1953، كما حصل على جائزة نوبل للأداب في عام 1954، عن رواية "العجوز والبحر".في آخر حياته انتقل للعيش في كوبا، حيث بدأ يعاني من اضطرابات عقليّة، فحاول الانتحار في ربيع عام 1961، وتلقّى العلاج بالصدمات الكهربائيّة، وبعد حوالي ثلاثة أسابيع من إكماله الثانية والستّين من العمر، وضع حداً لحياته بإطلاق الرصاص على رأسه. لم تكن رواية "لمن تقرع الأجراس؟" غائبةً عن الأذهان أبداً، على مدى العقود الكثيرة الّتي مرّت منذ صدورها للمرّة الأولى، ومع هذا فإنّ كثيراً من القرّاء الأميركيّين وغير الأميركيّين تدافعوا لشراء نسخ منها في الجوّ الحماسيّ الّذي ساد الحملة الانتخابيّة الرئاسيّة بين المرشّحين جون ماكّين وباراك أوباما، حيث إنّ كلاّ منهما كان قد ذكر الرواية غير مرّة في خطبه؛ فأعلن أوباما أمام الملأ أنّ "لمن تقرع الأجراس؟" واحد من ثلاثة كتب ألهمته طوال حياته، وزايد عليه ماكّين بقوله: إنّ كتاب همنجواي هذا هو كتابه المفضّل طوال حياته، وكان ماكّين قد اختار لكتابه عنوان "تستحقّ النضال من أجلها" الّذي استعاره من آخر جملة يتفوّه بها روبرت جوردان بطل "لمن تقرع الأجراس؟" قبل الخاتمة، وذلك ما ساهم في عودة الرواية إلى الواجهة من جديد.     كلمات البحث : يقرع - الاجراس - الأجراص - آرنست - ارنست - همنجواي - همنغواى

 

هذا الكتاب أروع ما كتب همنغواي فيه صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر، والغنى، والحروب بويلاتها والنزاع بين العقائد والمثل..
الكتاب الذي يصور الحرب الأهلية كما لم يصورها كتاب آخر.. إنه الكتاب الذي يرسم الخطوط بين الفاشية والشيوعية وبين الديكتاتورية والجمهورية.. 

عكس أدب أرنست همنغواي تجاربه الشخصيّة في الحربين العالميّتين الأولى والثانية، والحرب الأهلية الإسبانيّة، تميّز أسلوبه بالبساطة والجمل القصيرة، وترك بصمته على الأدب الأميركيّ الذي صار واحداً من أهمّ أعمدته.
شخصيّات همنغواي دائماً أفرادٌ أبطالٌ يتحمّلون المصاعب دونما شكوى أو ألم، وتعكس هذه الشخصيّات طبيعة همنجواي نفسه.

نال همنغواي جائزة بوليتزر في الصحافة، عام 1953، كما حصل على جائزة نوبل للأداب في عام 1954، عن رواية "العجوز والبحر".
في آخر حياته انتقل للعيش في كوبا، حيث بدأ يعاني من اضطرابات عقليّة، فحاول الانتحار في ربيع عام 1961، وتلقّى العلاج بالصدمات الكهربائيّة، وبعد حوالي ثلاثة أسابيع من إكماله الثانية والستّين من العمر، وضع حداً لحياته بإطلاق الرصاص على رأسه.

لم تكن رواية "لمن تقرع الأجراس؟" غائبةً عن الأذهان أبداً، على مدى العقود الكثيرة الّتي مرّت منذ صدورها للمرّة الأولى، ومع هذا فإنّ كثيراً من القرّاء الأميركيّين وغير الأميركيّين تدافعوا لشراء نسخ منها في الجوّ الحماسيّ الّذي ساد الحملة الانتخابيّة الرئاسيّة بين المرشّحين جون ماكّين وباراك أوباما، حيث إنّ كلاّ منهما كان قد ذكر الرواية غير مرّة في خطبه؛ فأعلن أوباما أمام الملأ أنّ "لمن تقرع الأجراس؟" واحد من ثلاثة كتب ألهمته طوال حياته، وزايد عليه ماكّين بقوله: إنّ كتاب همنجواي هذا هو كتابه المفضّل طوال حياته، وكان ماكّين قد اختار لكتابه عنوان "تستحقّ النضال من أجلها" الّذي استعاره من آخر جملة يتفوّه بها روبرت جوردان بطل "لمن تقرع الأجراس؟" قبل الخاتمة، وذلك ما ساهم في عودة الرواية إلى الواجهة من جديد.

 

 

كلمات البحث : يقرع - الاجراس - الأجراص - آرنست - ارنست - همنجواي - همنغواى

 

هذا الكتاب أروع ما كتب همنغواي فيه صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر، والغنى، والحروب بويلاتها والنزاع بين العقائد والمثل.. الكتاب الذي يصور الحرب الأهلية كما لم يصورها كتاب آخر.. إنه الكتاب الذي يرسم الخطوط بين الفاشية والشيوعية وبين الديكتاتورية والجمهورية.. 

عكس أدب أرنست همنغواي تجاربه الشخصيّة في الحربين العالميّتين الأولى والثانية، والحرب الأهلية الإسبانيّة، تميّز أسلوبه بالبساطة والجمل القصيرة، وترك بصمته على الأدب الأميركيّ الذي صار واحداً من أهمّ أعمدته.
شخصيّات همنغواي دائماً أفرادٌ أبطالٌ يتحمّلون المصاعب دونما شكوى أو ألم، وتعكس هذه الشخصيّات طبيعة همنجواي نفسه.

نال همنغواي جائزة بوليتزر في الصحافة، عام 1953، كما حصل على جائزة نوبل للأداب في عام 1954، عن رواية "العجوز والبحر".
في آخر حياته انتقل للعيش في كوبا، حيث بدأ يعاني من اضطرابات عقليّة، فحاول الانتحار في ربيع عام 1961، وتلقّى العلاج بالصدمات الكهربائيّة، وبعد حوالي ثلاثة أسابيع من إكماله الثانية والستّين من العمر، وضع حداً لحياته بإطلاق الرصاص على رأسه.

لم تكن رواية "لمن تقرع الأجراس؟" غائبةً عن الأذهان أبداً، على مدى العقود الكثيرة الّتي مرّت منذ صدورها للمرّة الأولى، ومع هذا فإنّ كثيراً من القرّاء الأميركيّين وغير الأميركيّين تدافعوا لشراء نسخ منها في الجوّ الحماسيّ الّذي ساد الحملة الانتخابيّة الرئاسيّة بين المرشّحين جون ماكّين وباراك أوباما، حيث إنّ كلاّ منهما كان قد ذكر الرواية غير مرّة في خطبه؛ فأعلن أوباما أمام الملأ أنّ "لمن تقرع الأجراس؟" واحد من ثلاثة كتب ألهمته طوال حياته، وزايد عليه ماكّين بقوله: إنّ كتاب همنجواي هذا هو كتابه المفضّل طوال حياته، وكان ماكّين قد اختار لكتابه عنوان "تستحقّ النضال من أجلها" الّذي استعاره من آخر جملة يتفوّه بها روبرت جوردان بطل "لمن تقرع الأجراس؟" قبل الخاتمة، وذلك ما ساهم في عودة الرواية إلى الواجهة من جديد.

 

 

كلمات البحث : يقرع - الاجراس - الأجراص - آرنست - ارنست - همنجواي - همنغواى

عنوان الكتاب
لمن تقرع الأجراس
اسم المؤلف
أرنست همنغواي
دار النشر
دار التنوع الثقافي
الوزن
0.676
عدد الصفحات
608
نوع الغلاف
كرتون