ديوان (عبور)،يجمع الكثير من التناقضات والأحاسيس الإنسانية، من فرح وحزن، حب واشتياق، فراق وحنين، ألم وأمل وغيرها…مَن مِنّا لم ينجو من حادثة أليمة؟ مَن مِنّا لا تطارده الذّكريات؟
من مِنّا لم يواجه تحدّيًا ولم يعبره؟ لا أحد! فالعُبور بمعناه اللّغوي هو الإنتقال من مكانٍ إلى آخر، أمّا في علم الأحياء هو ظاهرة تبادل أجزاء من المادّة الوراثيّة ممّا يؤدّي إلى إعادة تركيب الجينات وظهور صفات جديدة ومختلفة لدى الكائنات الحيّة. فالإنسان الحيّ هو عابر في الحياة، يعبر من محطّة إلى أخرى ويترك أجزاءً منه في بعضها ويأخذ من بعضها الآخر أجزاءً مختلفة، ليتغيّر وينضج… ويحيا.
إنّ هذا الدّيوان يجمع الكثير من التّجارب والأحاسيس الإنسانيّة، من حبّ واشتياق، فرح وحزن، أمل وألم… ستعبر بين محطّاته المختلفة وستجد نفسك في كلّ خاطرة وقصيدة وبين السّطور والكلمات التّي كُتبت في اللّهجة المحكيّة أو في التّعبير الفصيح لتصل في نهاية المطاف إلى جوهر الحياة بعد رحلة مشاعر طويلة… فما الحياة إلّا رحلة عُبور!
كلمات البحث: العبور - خلدون - رفعت - رفعة - غرز - الدين
ديوان (عبور)،يجمع الكثير من التناقضات والأحاسيس الإنسانية، من فرح وحزن، حب واشتياق، فراق وحنين، ألم وأمل وغيرها…مَن مِنّا لم ينجو من حادثة أليمة؟ مَن مِنّا لا تطارده الذّكريات؟
من مِنّا لم يواجه تحدّيًا ولم يعبره؟ لا أحد! فالعُبور بمعناه اللّغوي هو الإنتقال من مكانٍ إلى آخر، أمّا في علم الأحياء هو ظاهرة تبادل أجزاء من المادّة الوراثيّة ممّا يؤدّي إلى إعادة تركيب الجينات وظهور صفات جديدة ومختلفة لدى الكائنات الحيّة. فالإنسان الحيّ هو عابر في الحياة، يعبر من محطّة إلى أخرى ويترك أجزاءً منه في بعضها ويأخذ من بعضها الآخر أجزاءً مختلفة، ليتغيّر وينضج… ويحيا.
إنّ هذا الدّيوان يجمع الكثير من التّجارب والأحاسيس الإنسانيّة، من حبّ واشتياق، فرح وحزن، أمل وألم… ستعبر بين محطّاته المختلفة وستجد نفسك في كلّ خاطرة وقصيدة وبين السّطور والكلمات التّي كُتبت في اللّهجة المحكيّة أو في التّعبير الفصيح لتصل في نهاية المطاف إلى جوهر الحياة بعد رحلة مشاعر طويلة… فما الحياة إلّا رحلة عُبور!
كلمات البحث: العبور - خلدون - رفعت - رفعة - غرز - الدين
عناصر ذات صلة
مقترحات
