الأدب المفرد
دار القلم
كتاب الأدب المفرد، لإمام الدنيا وجبل الحفظ محمد بن اسماعيل البخاري رحمه الله يعد من أفضل الكتب في بابها. فقد ذكر الإمام من الفوائد والفرائد من الآداب ما لا يوجد عند غيره رحمه الله.
ولم يقتصر المصنف على الأحاديث المرفوعة، بل حلّاها بكلام الصحابة والتابعين، فصار الكتاب جامعاً كافياً في بابه.
والبخاري رحمه الله لم يشترط الصحة في كتابه هذا، فذكر الصحيح والحسن وجملة من الأحاديث الضعيفة والمعلة -ليس غفلة- وإنما ذكرها من باب الترغيب والترهيب والأدب. ممايتساهل العلماء بذكرها دون ذكر علتها.
كتاب الأدب المفرد يشتمل على أحاديث زائدة على مافي الصحيح، وفيه قليل من الآثار الموقوفة. وهو كثير الفائدة، والأدب استعمال ما يحمد قولاً وفعلاً، وعبّر بعضهم عنه بأنه الأخذ بمكارم الأخلاق، وقيل:
الوقوف مع المستحسنات، وقيل: هو تعظيم من فوقك، والرفق بمن دونك، وقيل:
إنه مأخوذ من المأدبة وهي الدعوة إلى الطعام، سمي بذلك لأنه يدعى إليه. انتهى.
أما وصف الكتاب بـ المفرد. فلكي يتميز عن كتاب الأدب الذي أودعه البخاري ضمن كتب وأبواب كتابه"الجامع الصحيح"
كلمات البحث: الادب - الإدب - الآدب - الامام - البخارى
كلمات البحث: الادب - الإدب - الآدب - الامام - البخارى
كتاب الأدب المفرد، لإمام الدنيا وجبل الحفظ محمد بن اسماعيل البخاري رحمه الله يعد من أفضل الكتب في بابها. فقد ذكر الإمام من الفوائد والفرائد من الآداب ما لا يوجد عند غيره رحمه الله.
ولم يقتصر المصنف على الأحاديث المرفوعة، بل حلّاها بكلام الصحابة والتابعين، فصار الكتاب جامعاً كافياً في بابه.
والبخاري رحمه الله لم يشترط الصحة في كتابه هذا، فذكر الصحيح والحسن وجملة من الأحاديث الضعيفة والمعلة -ليس غفلة- وإنما ذكرها من باب الترغيب والترهيب والأدب. ممايتساهل العلماء بذكرها دون ذكر علتها.
كتاب الأدب المفرد يشتمل على أحاديث زائدة على مافي الصحيح، وفيه قليل من الآثار الموقوفة. وهو كثير الفائدة، والأدب استعمال ما يحمد قولاً وفعلاً، وعبّر بعضهم عنه بأنه الأخذ بمكارم الأخلاق، وقيل:
الوقوف مع المستحسنات، وقيل: هو تعظيم من فوقك، والرفق بمن دونك، وقيل:
إنه مأخوذ من المأدبة وهي الدعوة إلى الطعام، سمي بذلك لأنه يدعى إليه. انتهى.
أما وصف الكتاب بـ المفرد. فلكي يتميز عن كتاب الأدب الذي أودعه البخاري ضمن كتب وأبواب كتابه"الجامع الصحيح"
كلمات البحث: الادب - الإدب - الآدب - الامام - البخارى
كتاب الأدب المفرد، لإمام الدنيا وجبل الحفظ محمد بن اسماعيل البخاري رحمه الله يعد من أفضل الكتب في بابها. فقد ذكر الإمام من الفوائد والفرائد من الآداب ما لا يوجد عند غيره رحمه الله. ولم يقتصر المصنف على الأحاديث المرفوعة، بل حلّاها بكلام الصحابة والتابعين، فصار الكتاب جامعاً كافياً في بابه. والبخاري رحمه الله لم يشترط الصحة في كتابه هذا، فذكر الصحيح والحسن وجملة من الأحاديث الضعيفة والمعلة -ليس غفلة- وإنما ذكرها من باب الترغيب والترهيب والأدب. ممايتساهل العلماء بذكرها دون ذكر علتها. كتاب الأدب المفرد يشتمل على أحاديث زائدة على مافي الصحيح، وفيه قليل من الآثار الموقوفة. وهو كثير الفائدة، والأدب استعمال ما يحمد قولاً وفعلاً، وعبّر بعضهم عنه بأنه الأخذ بمكارم الأخلاق، وقيل: الوقوف مع المستحسنات، وقيل: هو تعظيم من فوقك، والرفق بمن دونك، وقيل: إنه مأخوذ من المأدبة وهي الدعوة إلى الطعام، سمي بذلك لأنه يدعى إليه. انتهى. أما وصف الكتاب بـ المفرد. فلكي يتميز عن كتاب الأدب الذي أودعه البخاري ضمن كتب وأبواب كتابه"الجامع الصحيح"
كلمات البحث: الادب - الإدب - الآدب - الامام - البخارى
عنوان الكتاب
الأدب المفرد
دار النشر
دار القلم
نوع الغلاف
غلاف فني