الكتاب هو شهادة / رواية واقعية، يحكي فيها آدم أوزكوسه تجربته الشخصية.
القصة تبدأ في 9 مارس 2012، عندما ذهب الكاتب مع صديقه المصور “حاميت حولكون” إلى سوريا داخل فريق لإنتاج وثائقي.
أثناء وجودهما هناك، تم اختطافهم بواسطة ميليشيات تابعة لنظام بشار الأسد.
بعد الاختطاف، تم احتجازهما في زنزانات سرية تحت الأرض (“cezaevi yeraltı”)، حيث عاشا أوضاعًا صعبة جدًا، تضمنت التعذيب، الاعتقال دون تهمة واضحة، العزل، والخوف الدائم.
الكاتب لا يكتفي بوصف المعاناة، بل أيضًا يُبرز كيف استطاع الصمود، الاعتماد على الإيمان والأمل، وكم أن العقل والروح يمكن أن يكونا سبيل النجاة في أصعب الظروف.
يسلط الكتاب الضوء على الاعتقال السياسي والتعذيب الذي مارسته بعض الأنظمة في سوريا، خاصة خلال النزاع السوري، وأهمية الإعلام الحر ودوره في توثيق الانتهاكات، حيث أن الكاتب صحفي وأحد أهدافه إيصال الحقيقة للعالم رغم المخاطر.
كما أن الكتاب يبرز قوة الأمل والدين كمصدر للثبات الإنساني، وكيف أن الإنسان حتى في أقسى حالات الانكسار يمكن أن يحافظ على إنسانيته.
كلمات البحث: الاسير - الأثير - آدم - ادم - أدم - اوزكوسة - أوزكوسه
الكتاب هو شهادة / رواية واقعية، يحكي فيها آدم أوزكوسه تجربته الشخصية.
القصة تبدأ في 9 مارس 2012، عندما ذهب الكاتب مع صديقه المصور “حاميت حولكون” إلى سوريا داخل فريق لإنتاج وثائقي.
أثناء وجودهما هناك، تم اختطافهم بواسطة ميليشيات تابعة لنظام بشار الأسد.
بعد الاختطاف، تم احتجازهما في زنزانات سرية تحت الأرض (“cezaevi yeraltı”)، حيث عاشا أوضاعًا صعبة جدًا، تضمنت التعذيب، الاعتقال دون تهمة واضحة، العزل، والخوف الدائم.
الكاتب لا يكتفي بوصف المعاناة، بل أيضًا يُبرز كيف استطاع الصمود، الاعتماد على الإيمان والأمل، وكم أن العقل والروح يمكن أن يكونا سبيل النجاة في أصعب الظروف.
يسلط الكتاب الضوء على الاعتقال السياسي والتعذيب الذي مارسته بعض الأنظمة في سوريا، خاصة خلال النزاع السوري، وأهمية الإعلام الحر ودوره في توثيق الانتهاكات، حيث أن الكاتب صحفي وأحد أهدافه إيصال الحقيقة للعالم رغم المخاطر.
كما أن الكتاب يبرز قوة الأمل والدين كمصدر للثبات الإنساني، وكيف أن الإنسان حتى في أقسى حالات الانكسار يمكن أن يحافظ على إنسانيته.
كلمات البحث: الاسير - الأثير - آدم - ادم - أدم - اوزكوسة - أوزكوسه