هذه قصص عادية جدّاً. وعادية هنا لا تشير إلى جودتها؛ فالحكم متروك للقارئ العزيز بطبيعة الحال، أما ما أعنيه حين أقول إنها عادية جدّاً فهو أنها قصص تحدث كل يوم، ليس فيها أحداث غير عادية أو خارقة، ولا أبطال شديدو الوسامة أو تعساء للغاية أو سعداء سعادة استثنائية، بل أشخاص عاديون يمرون بأحداث عادية، والبطل الحقيقي في كل قصة هو المشاعر؛ فستجد قصة بطلها الخوف، وأخرى بطلها العار، وثالثة بطلها الغضب.
خمس عشرة قصة تختلف في كل شيء، وتتفق في هدف وحيد: أن تتوقف لتنظر، وتتأمل في الحدث اليومي العادي، والشخص العادي، والمشاعر التي تمر مرور الكرام. لا أعدك بتغيرات ملحمية في الأحداث، لكن كل قصة ستقرؤها على لسان صاحبها، وسترى العالم من مقعده. ربما بعد ذلك يحدث أن تقابل البطل نفسه في يومك العادي، فتكون أكثر رأفة به هذه المرة بعد أن عرفت كيف يشعر ويرى، وهذا أقصى ما أتمناه.
كلمات البحث: الدنية - دنيا - اللى - الي - فى - بالى - أميرة - اميرة - أميره - اميره - محمود - يوسف
هذه قصص عادية جدّاً. وعادية هنا لا تشير إلى جودتها؛ فالحكم متروك للقارئ العزيز بطبيعة الحال، أما ما أعنيه حين أقول إنها عادية جدّاً فهو أنها قصص تحدث كل يوم، ليس فيها أحداث غير عادية أو خارقة، ولا أبطال شديدو الوسامة أو تعساء للغاية أو سعداء سعادة استثنائية، بل أشخاص عاديون يمرون بأحداث عادية، والبطل الحقيقي في كل قصة هو المشاعر؛ فستجد قصة بطلها الخوف، وأخرى بطلها العار، وثالثة بطلها الغضب.
خمس عشرة قصة تختلف في كل شيء، وتتفق في هدف وحيد: أن تتوقف لتنظر، وتتأمل في الحدث اليومي العادي، والشخص العادي، والمشاعر التي تمر مرور الكرام. لا أعدك بتغيرات ملحمية في الأحداث، لكن كل قصة ستقرؤها على لسان صاحبها، وسترى العالم من مقعده. ربما بعد ذلك يحدث أن تقابل البطل نفسه في يومك العادي، فتكون أكثر رأفة به هذه المرة بعد أن عرفت كيف يشعر ويرى، وهذا أقصى ما أتمناه.
كلمات البحث: الدنية - دنيا - اللى - الي - فى - بالى - أميرة - اميرة - أميره - اميره - محمود - يوسف