كتاب (الطريقة المحمدية والسيرة الأحمدية) من أجل ما ألفه الشيخ الإمام البركوي الله، وفعلاً كان التوفيق من الله تعالى حليفه في تأليف هذا السفر العظيم، الذي جمع فيه كل ما يهم المسلم من العقائد والزهد والعبادة والسلوك في جانب، ومن الأحكام والمسائل الفقهية في جانب آخر.
وقد أحس المؤلف كله أن الناس جميعهم في زمنه انقسموا إلى طائفتين: طائفة وقعوا فريسة الإفراط، وأخرى فريسة التفريط، منهم من كانوا في زمرة المتنسكين الجاهلين، ومنهم من كانوا في زمرة العالمين الغافلين، وظن كل واحد منهم أنهم يحسنون صنعاً، مع أنهم كانوا لا يمتون بصلة لدين الإسلام، وكانت دعاواهم جوفاء خالية عن الواقع.
في ظل هذه الظروف الحرجة، والأفكار الخاطئة التي تسربت إلى نفوس الناس، أراد المؤلف كله أن يصنف (الطريقة المحمدية والسيرة الأحمدية). يقول له: فأردت أن أصنف الطريقة المحمدية؛ وأحببت أن أبين السيرة الأحمدية؛ حتى يعرض عليها عمله كل سالك، فيتميز المصيب من المخطئ، والناجي من الهالك.
قال الشيخ عبد الغني النابلسي: "إنه كتاب لطيف، وتأليف شريف مزج فيه (مؤلفه) المسائل الفقهية بالمقامات الزهدية، وجمع بين الفوائد العمليات والفرائد الاعتقاديات وأتقن تحريره، وأوضح تقريره، ونصح فيه الأمة، وأزال به عن القلوب الغمة"
وقال الشيخ عبد الحي أبو الحسنات اللكنوي تكلفة: "هذا الكتاب من أجل تأليفاته، مزج فيه الفقهيات بمسائل الزهد".
كلمات البحث: الطريقه - المحمديه - السيره - السيرت - الاحمدية - الأحمديه -محمد - بير - علي - البركوي - البركلي - البركوى - البركلى
كتاب (الطريقة المحمدية والسيرة الأحمدية) من أجل ما ألفه الشيخ الإمام البركوي الله، وفعلاً كان التوفيق من الله تعالى حليفه في تأليف هذا السفر العظيم، الذي جمع فيه كل ما يهم المسلم من العقائد والزهد والعبادة والسلوك في جانب، ومن الأحكام والمسائل الفقهية في جانب آخر.
وقد أحس المؤلف كله أن الناس جميعهم في زمنه انقسموا إلى طائفتين: طائفة وقعوا فريسة الإفراط، وأخرى فريسة التفريط، منهم من كانوا في زمرة المتنسكين الجاهلين، ومنهم من كانوا في زمرة العالمين الغافلين، وظن كل واحد منهم أنهم يحسنون صنعاً، مع أنهم كانوا لا يمتون بصلة لدين الإسلام، وكانت دعاواهم جوفاء خالية عن الواقع.
في ظل هذه الظروف الحرجة، والأفكار الخاطئة التي تسربت إلى نفوس الناس، أراد المؤلف كله أن يصنف (الطريقة المحمدية والسيرة الأحمدية). يقول له: فأردت أن أصنف الطريقة المحمدية؛ وأحببت أن أبين السيرة الأحمدية؛ حتى يعرض عليها عمله كل سالك، فيتميز المصيب من المخطئ، والناجي من الهالك.
قال الشيخ عبد الغني النابلسي: "إنه كتاب لطيف، وتأليف شريف مزج فيه (مؤلفه) المسائل الفقهية بالمقامات الزهدية، وجمع بين الفوائد العمليات والفرائد الاعتقاديات وأتقن تحريره، وأوضح تقريره، ونصح فيه الأمة، وأزال به عن القلوب الغمة"
وقال الشيخ عبد الحي أبو الحسنات اللكنوي تكلفة: "هذا الكتاب من أجل تأليفاته، مزج فيه الفقهيات بمسائل الزهد".
كلمات البحث: الطريقه - المحمديه - السيره - السيرت - الاحمدية - الأحمديه -محمد - بير - علي - البركوي - البركلي - البركوى - البركلى