الطريق إلى الحرية هو طريق حافل بالأسئلة واللايقين. هل من الممكن معرفة من نحن؟ هل لحياتنا هدف، أم أننا مجرد حدث طارئ؟ ما المقصود بالمشاركة؟ ما المقصود بأن نصبح، وأن نخلق، وأن نشارك؟
في كتاب (الفهم تكوين مسارك نحو الحرية) يتحدانا أوشو، أحد أكثر المفكرين استفزازاً في عصرنا، لكي نفهم عالمنا وأنفسنا بطريقة جديدة وراديكالية، فيعتبر أن الخطوة الأولى نحو الفهم تبدأ في التساؤل والتشكيك في كل ما تلقنّاه كحقائق علينا أن نصدقها.
كل حياتنا سلّمنا بما يسمّى – الحقائق من قِبل عدد لا يُحصى من الآخرين – وحملنا المعتقدات التي تعلمنا أَن نتقبلها من دون سبب. فقط بالتشكيك في معتقداتنا، وافتراضاتنا، وتحّيزاتنا يُمكننا البدء في الكشف عن صوتنا الفريد وإصلاح الانقسامات في داخلنا وخارجنا.
بمجرد أن نكتشف أنفسنا الأصيلة، يمكننا احتضان جميع جوانب التجربة الإنسانية، من الصفات المادية المحبّة للمتعة التي تميز زوربا اليوناني إلى الصفات اليقظة والصامتة لغوتام بوذا. فيمكننا أن نصبح كاملين ونعيش بنزاهة، قادرين على الاستجابة بإبداع وعلى التعاطف مع الانقسامات الدينية والسياسية والثقافية التي تصيب مجتمعاتنا حالياً.
في هذا العمل الرائد، يحدّد أوشو، ويخفّف، ويساعد في نهاية المطاف على فك عقدة الخوف وسوء الفهم التي تقيّدنا – تاركاً لنا حرية اكتشاف وإنشاء طريقنا الفردي إلى الحرية.
بوصفه أستاذاً سابقاً للفلسفة، يعتبـر أوشو واحداً من أعظم المتصوفين عبر العصور، تعاليمه في علوم التحول والتجاوز أغنت وأنضجت حياة ملايين الناس.
كلمات البحث: فهم - تكوين - مسارك - نحو - الحرية - اوشو
الطريق إلى الحرية هو طريق حافل بالأسئلة واللايقين. هل من الممكن معرفة من نحن؟ هل لحياتنا هدف، أم أننا مجرد حدث طارئ؟ ما المقصود بالمشاركة؟ ما المقصود بأن نصبح، وأن نخلق، وأن نشارك؟
في كتاب (الفهم تكوين مسارك نحو الحرية) يتحدانا أوشو، أحد أكثر المفكرين استفزازاً في عصرنا، لكي نفهم عالمنا وأنفسنا بطريقة جديدة وراديكالية، فيعتبر أن الخطوة الأولى نحو الفهم تبدأ في التساؤل والتشكيك في كل ما تلقنّاه كحقائق علينا أن نصدقها.
كل حياتنا سلّمنا بما يسمّى – الحقائق من قِبل عدد لا يُحصى من الآخرين – وحملنا المعتقدات التي تعلمنا أَن نتقبلها من دون سبب. فقط بالتشكيك في معتقداتنا، وافتراضاتنا، وتحّيزاتنا يُمكننا البدء في الكشف عن صوتنا الفريد وإصلاح الانقسامات في داخلنا وخارجنا.
بمجرد أن نكتشف أنفسنا الأصيلة، يمكننا احتضان جميع جوانب التجربة الإنسانية، من الصفات المادية المحبّة للمتعة التي تميز زوربا اليوناني إلى الصفات اليقظة والصامتة لغوتام بوذا. فيمكننا أن نصبح كاملين ونعيش بنزاهة، قادرين على الاستجابة بإبداع وعلى التعاطف مع الانقسامات الدينية والسياسية والثقافية التي تصيب مجتمعاتنا حالياً.
في هذا العمل الرائد، يحدّد أوشو، ويخفّف، ويساعد في نهاية المطاف على فك عقدة الخوف وسوء الفهم التي تقيّدنا – تاركاً لنا حرية اكتشاف وإنشاء طريقنا الفردي إلى الحرية.
بوصفه أستاذاً سابقاً للفلسفة، يعتبـر أوشو واحداً من أعظم المتصوفين عبر العصور، تعاليمه في علوم التحول والتجاوز أغنت وأنضجت حياة ملايين الناس.
كلمات البحث: فهم - تكوين - مسارك - نحو - الحرية - اوشو