"كنت أشعر دائماً أَنّ باباً يُفضي إلى مكتبة من خلفه، ليس باباً عادياً، إنّه بابٌ يفتح على المُطلَق، وعلى الحياة الأخرى الأكثر إدهاشاً وغموضاً وسحراً. إنّه بابٌ يفصل بين حياتين، بين حياة تافهة ساذجة، وبين حياة جادّة نابهة. لكأنّ الباب هو البرزخ بين هاتين الحياتين، وعليه فإنّه من اللائق أن تخلع عنك تفاهتك قبل أنْ تخطو الخُطوة الأولى عبر هذه البوّابة، وتلبس لِباس الرّهبان المقيمين في حضرة الصلوات الطاهرات.."
كلمات البحث : تسع - تسعه - عشرة - 19 - عشره - ايمن - عتوم
"كنت أشعر دائماً أَنّ باباً يُفضي إلى مكتبة من خلفه، ليس باباً عادياً، إنّه بابٌ يفتح على المُطلَق، وعلى الحياة الأخرى الأكثر إدهاشاً وغموضاً وسحراً. إنّه بابٌ يفصل بين حياتين، بين حياة تافهة ساذجة، وبين حياة جادّة نابهة. لكأنّ الباب هو البرزخ بين هاتين الحياتين، وعليه فإنّه من اللائق أن تخلع عنك تفاهتك قبل أنْ تخطو الخُطوة الأولى عبر هذه البوّابة، وتلبس لِباس الرّهبان المقيمين في حضرة الصلوات الطاهرات.."
رواية (تسعة عشر) لـ (أيمن العتوم) رسمت تصور لتلك الأحداث التي لم تستطع يوماً تخيلها ما بعد الموت... صورة منذ بداية الخلق والنشوء تستعرض تتابع الأفراد والأقوام والأحداث والصراعات والحروب والشعراء والفلاسفة والجبابرة... تلّخص التاريخ وتتنبأ بالقادم... خذ مكاناً هادئاً، واقرأ بتأمل...
كلمات البحث : تسع - تسعه - عشرة - 19 - عشره - ايمن - عتوم