محمد بن عبد الله بن ظفر الصقلي (ت ٥٦٥هـ ) ، قد ألف هذا الكتاب الذائع الصيت سلوان المطاع في عدوان الأتباع، وهو كتاب يشبه روضة غناء، تضم أزهاراً مختلفة الأنواع والألوان، فمن آية قرآنية، إلى حديث نبوي، إلى بيت شعر، إلى مثل أو حكمة، إلى قصة تاريخية أبطالها من سلاطين التاريخ العربي أو العالمي، إلى قصة أخلاقية أبطالها من عامة الناس، إلى فضة رمزية ساقها المؤلف المبدع على لسان الحيوان.. يتألف الكتاب من خمسة أبواب رئيسة - إذا صح أن نسمي كل سلوانة باباً.
أسلوب الكتاب مرسل، بعيد عن السجع والتقعر، سهل الفهم، ملون العرض، رائق في العين، محبب إلى النفس..
يبدأ المؤلف سلوانته بآية أو آيات من القرآن الكريم تتعلق بموضوع البحث، ثم يعقب عليها بتفسير يسير، ثم يذكر ما جاء في السنة النبوية، ثم يسرد بعضاً من المنثور والمنظوم، وكل هذا بشكل موجز، ثم يبدأ بقص الأخبار والقصص التي تتعلق بموضوع السلوانة، وغالباً ما يكون بطل القصة ملكاً أو خليفة، فيذكر ما وقع له من أحداث وملقات، وكيف تدبرها وأحسن الخلاص.
كلمات البحث: تنبية - عقلاء - لالحذر - للحزر - الاصدقاء - الأصدقأ - محمد - بن - عبد - الله - ظفر - الصقلي - الصقلى
محمد بن عبد الله بن ظفر الصقلي (ت ٥٦٥هـ ) ، قد ألف هذا الكتاب الذائع الصيت سلوان المطاع في عدوان الأتباع، وهو كتاب يشبه روضة غناء، تضم أزهاراً مختلفة الأنواع والألوان، فمن آية قرآنية، إلى حديث نبوي، إلى بيت شعر، إلى مثل أو حكمة، إلى قصة تاريخية أبطالها من سلاطين التاريخ العربي أو العالمي، إلى قصة أخلاقية أبطالها من عامة الناس، إلى فضة رمزية ساقها المؤلف المبدع على لسان الحيوان.. يتألف الكتاب من خمسة أبواب رئيسة - إذا صح أن نسمي كل سلوانة باباً.
أسلوب الكتاب مرسل، بعيد عن السجع والتقعر، سهل الفهم، ملون العرض، رائق في العين، محبب إلى النفس..
يبدأ المؤلف سلوانته بآية أو آيات من القرآن الكريم تتعلق بموضوع البحث، ثم يعقب عليها بتفسير يسير، ثم يذكر ما جاء في السنة النبوية، ثم يسرد بعضاً من المنثور والمنظوم، وكل هذا بشكل موجز، ثم يبدأ بقص الأخبار والقصص التي تتعلق بموضوع السلوانة، وغالباً ما يكون بطل القصة ملكاً أو خليفة، فيذكر ما وقع له من أحداث وملقات، وكيف تدبرها وأحسن الخلاص.
كلمات البحث: تنبية - عقلاء - لالحذر - للحزر - الاصدقاء - الأصدقأ - محمد - بن - عبد - الله - ظفر - الصقلي - الصقلى