حراس الماء
دار المنى
لم أجرؤ على الذهاب إلى الينبوع طوال سبعة أسابيع. أمس، أدرت مقبض حنفية الماء في المنزل، ووضعت فم قربة الماء على فم الحنفية المعدني. حادثتها بحلو الكلام وبقبيح الكلام، وربما صرخت وانتحبت، لكن الماء لا يعبأ بأحزان الإنسان. إنه يسيل دون أن يبطئ أو يسرع مسيره في غياهب الأرض حيث الصخور وحدها هي التي تسمعه، وحسب. جاد الأنبوب ببضع قطرات في قربتي، ربما بملء ملعقة فقط، أعرف ما يعنيه ذلك..."بينما كنت أقرأ مخطوط الرواية، لاحظت كي تجسدت رفد فعلي في هيئة مادية من آن لآخر. كنت أجلس على حافة مقعدي وقد توترت كل عضلاتي، وغمرتني مشاعر كثيفة من الخوف والأمل، يكشف ذلك عن براعة إيمي إيتورانتا في إقامة الصلة العاطفية بين القارئ وشخصيتها الرئيسية"
-جوانا سينيسالو، كاتبة روائية
رواية «حراس الماء» من أدب الديستوبيا تغوص فيه إيمي إيتورانتا في عوالم من الخيال العلمي، وتقدم تصوراً لأزمة شح المياه بشكل سردي، وكيف قد يتم التعامل مع هذه الأزمة التي تهدد مستقبل كوكب الأرض، و تلمّح إلى حروب الماء، بوصفها حروباً للمستقبل أكثر شراسة من غيرها من الحروب..!!
كلمات البحث : إيمى - ايمي - ايتورانتا - أيتورانتا - حرّاس - ماء - حارس - المياه
"بينما كنت أقرأ مخطوط الرواية، لاحظت كي تجسدت رفد فعلي في هيئة مادية من آن لآخر. كنت أجلس على حافة مقعدي وقد توترت كل عضلاتي، وغمرتني مشاعر كثيفة من الخوف والأمل، يكشف ذلك عن براعة إيمي إيتورانتا في إقامة الصلة العاطفية بين القارئ وشخصيتها الرئيسية" -جوانا سينيسالو، كاتبة روائية
لم أجرؤ على الذهاب إلى الينبوع طوال سبعة أسابيع. أمس، أدرت مقبض حنفية الماء في المنزل، ووضعت فم قربة الماء على فم الحنفية المعدني. حادثتها بحلو الكلام وبقبيح الكلام، وربما صرخت وانتحبت، لكن الماء لا يعبأ بأحزان الإنسان. إنه يسيل دون أن يبطئ أو يسرع مسيره في غياهب الأرض حيث الصخور وحدها هي التي تسمعه، وحسب. جاد الأنبوب ببضع قطرات في قربتي، ربما بملء ملعقة فقط، أعرف ما يعنيه ذلك...
"بينما كنت أقرأ مخطوط الرواية، لاحظت كي تجسدت رفد فعلي في هيئة مادية من آن لآخر. كنت أجلس على حافة مقعدي وقد توترت كل عضلاتي، وغمرتني مشاعر كثيفة من الخوف والأمل، يكشف ذلك عن براعة إيمي إيتورانتا في إقامة الصلة العاطفية بين القارئ وشخصيتها الرئيسية"
"بينما كنت أقرأ مخطوط الرواية، لاحظت كي تجسدت رفد فعلي في هيئة مادية من آن لآخر. كنت أجلس على حافة مقعدي وقد توترت كل عضلاتي، وغمرتني مشاعر كثيفة من الخوف والأمل، يكشف ذلك عن براعة إيمي إيتورانتا في إقامة الصلة العاطفية بين القارئ وشخصيتها الرئيسية"
-جوانا سينيسالو، كاتبة روائية
رواية «حراس الماء» من أدب الديستوبيا تغوص فيه إيمي إيتورانتا في عوالم من الخيال العلمي، وتقدم تصوراً لأزمة شح المياه بشكل سردي، وكيف قد يتم التعامل مع هذه الأزمة التي تهدد مستقبل كوكب الأرض، و تلمّح إلى حروب الماء، بوصفها حروباً للمستقبل أكثر شراسة من غيرها من الحروب..!!
كلمات البحث : إيمى - ايمي - ايتورانتا - أيتورانتا - حرّاس - ماء - حارس - المياه
لم أجرؤ على الذهاب إلى الينبوع طوال سبعة أسابيع. أمس، أدرت مقبض حنفية الماء في المنزل، ووضعت فم قربة الماء على فم الحنفية المعدني. حادثتها بحلو الكلام وبقبيح الكلام، وربما صرخت وانتحبت، لكن الماء لا يعبأ بأحزان الإنسان. إنه يسيل دون أن يبطئ أو يسرع مسيره في غياهب الأرض حيث الصخور وحدها هي التي تسمعه، وحسب. جاد الأنبوب ببضع قطرات في قربتي، ربما بملء ملعقة فقط، أعرف ما يعنيه ذلك...
"بينما كنت أقرأ مخطوط الرواية، لاحظت كي تجسدت رفد فعلي في هيئة مادية من آن لآخر. كنت أجلس على حافة مقعدي وقد توترت كل عضلاتي، وغمرتني مشاعر كثيفة من الخوف والأمل، يكشف ذلك عن براعة إيمي إيتورانتا في إقامة الصلة العاطفية بين القارئ وشخصيتها الرئيسية" -جوانا سينيسالو، كاتبة روائية
رواية «حراس الماء» من أدب الديستوبيا تغوص فيه إيمي إيتورانتا في عوالم من الخيال العلمي، وتقدم تصوراً لأزمة شح المياه بشكل سردي، وكيف قد يتم التعامل مع هذه الأزمة التي تهدد مستقبل كوكب الأرض، و تلمّح إلى حروب الماء، بوصفها حروباً للمستقبل أكثر شراسة من غيرها من الحروب..!!
كلمات البحث : إيمى - ايمي - ايتورانتا - أيتورانتا - حرّاس - ماء - حارس - المياه
عنوان الكتاب
حراس الماء
دار النشر
دار المنى
الوزن
0.454
عدد الصفحات
255
نوع الغلاف
غلاف فني