ولدت يوكو أوغاوا عام ١٩٦٢، و كانت في الخامسة والعشرين حين اعتبرت روايتها «حوض السباحة» علامة مميزة في الرواية اليابانية الجديدة و هي كاتبة تنتمي إلى الحساسية الجديدة التي أعقبت جيل الرواد المخضرمين كواباتا، تانيزاكي ميشيما وسواهم. و لن تلبث أوغاوا أن تفرض أسلوبها الواقعي، الشعري، بعد نشر روايتها «الحمل» التي ستصدر عن دار الآداب والتي ستنال عليها جائزة «أكوتاغاوا»، أبرز الجوائز الأدبية في اليابان، عام ۱۹۹۱، و تصبح في طليعة التيار الباحث عن صيغة مختلفة للأدب الياباني الجديد إلى اليوم أصدرت يوكو أوغاوا أكثر من عشر روايات ترجم معظمها الى عدد كبير من اللغات في العالم.
في «حوض السباحة» قصة ابنة مدير لإحدى دور الأيتام تعيش حياتها اليومية مع أولاد المؤسسة، كأنها، هي أيضاً، ليست لديها أسرة و لكي تمضي أوقاتها تنصرف إلى متعتين تستعين بهما على تعويض الفراغ الذي يستقيم به عيشها مراقبة مراهق خلال تمارين على رياضة الغطس في حوض السباحة، وافتعال ما يعذب طفلة في الخامسة من عمرها.
كلمات البحث: الحوض - السباحه - يوكو - أوغاوا - اوغاوا - أوغاوة - يكو - سباحة
ولدت يوكو أوغاوا عام ١٩٦٢، و كانت في الخامسة والعشرين حين اعتبرت روايتها «حوض السباحة» علامة مميزة في الرواية اليابانية الجديدة و هي كاتبة تنتمي إلى الحساسية الجديدة التي أعقبت جيل الرواد المخضرمين كواباتا، تانيزاكي ميشيما وسواهم. و لن تلبث أوغاوا أن تفرض أسلوبها الواقعي، الشعري، بعد نشر روايتها «الحمل» التي ستصدر عن دار الآداب والتي ستنال عليها جائزة «أكوتاغاوا»، أبرز الجوائز الأدبية في اليابان، عام ۱۹۹۱، و تصبح في طليعة التيار الباحث عن صيغة مختلفة للأدب الياباني الجديد إلى اليوم أصدرت يوكو أوغاوا أكثر من عشر روايات ترجم معظمها الى عدد كبير من اللغات في العالم.
في «حوض السباحة» قصة ابنة مدير لإحدى دور الأيتام تعيش حياتها اليومية مع أولاد المؤسسة، كأنها، هي أيضاً، ليست لديها أسرة و لكي تمضي أوقاتها تنصرف إلى متعتين تستعين بهما على تعويض الفراغ الذي يستقيم به عيشها مراقبة مراهق خلال تمارين على رياضة الغطس في حوض السباحة، وافتعال ما يعذب طفلة في الخامسة من عمرها.
كلمات البحث: الحوض - السباحه - يوكو - أوغاوا - اوغاوا - أوغاوة - يكو - سباحة