دعوة للفلسفة "كتاب مفقود لأرسطو"
دار التنوير,دار التنوير
كتاب مفقود لأرسطو! ضاع مع ما ضاع من المحاورات التي كتبها في شبابه ولم يبقَ منها غير أسمائها وبعض شذرات متفرقة منها. صحيح أن بعض المؤلفين القدامى قد عرفوا عنوانه الأصلي «بروتريبتيقوس» وأن عدداً منهم وضع كتباً أخرى تحمل نفس العنوان الذي يفيد الحث على التفلسف وبيان ضرورته للحياة السعيدة..
وصحيح أيضاً أنهم اقتبسوا منه عبارة ذاعت شهرتها في كتب الفلسفة حتى يومنا الحاضر؛ ألا وهي العبارة التي تقول: «إما أن التفلسف ضروري، ولا بد عندئذٍ من التفلسف، وإما أنه غير ضروري، ولا بد أيضاً من التفلسف لإثبات عدم ضرورته، وفي الحالين ينبغي التفلسف.»
ولكن الكتاب ظل أكثر من ثلاثة وعشرين قرناً في عِداد المفقودات، وبقي الأمر على هذه الحال منذ النصف الأخير من القرن الرابع قبل الميلاد حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، حين نشر عالم ألماني كتاباً عن محاورات أرسطو طرح فيه السؤال عن مضمون الكتاب الضائع وهدفه، وانطلق البحث من هذا السؤال الحائر ودارت عجلته مائة سنة كاملة حتى أُعيد بناء الكتاب المفقود الذي تجده بين يديك..
كلمات البحث: دعوه - للفلسفه - المفقود - الكتاب - ارسطو - عبدالغفار - مكاوى - لارسطو
كلمات البحث: دعوه - للفلسفه - المفقود - الكتاب - ارسطو - عبدالغفار - مكاوى - لارسطو
دعوة للفلسفة "كتاب مفقود لأرسطو"
€13,00
- رقم العنصر: 5162
- الصنف: For Discounts, المتجر, دراسات وفكر إنساني
كتاب مفقود لأرسطو! ضاع مع ما ضاع من المحاورات التي كتبها في شبابه ولم يبقَ منها غير أسمائها وبعض شذرات متفرقة منها. صحيح أن بعض المؤلفين القدامى قد عرفوا عنوانه الأصلي «بروتريبتيقوس» وأن عدداً منهم وضع كتباً أخرى تحمل نفس العنوان الذي يفيد الحث على التفلسف وبيان ضرورته للحياة السعيدة..
وصحيح أيضاً أنهم اقتبسوا منه عبارة ذاعت شهرتها في كتب الفلسفة حتى يومنا الحاضر؛ ألا وهي العبارة التي تقول: «إما أن التفلسف ضروري، ولا بد عندئذٍ من التفلسف، وإما أنه غير ضروري، ولا بد أيضاً من التفلسف لإثبات عدم ضرورته، وفي الحالين ينبغي التفلسف.»
ولكن الكتاب ظل أكثر من ثلاثة وعشرين قرناً في عِداد المفقودات، وبقي الأمر على هذه الحال منذ النصف الأخير من القرن الرابع قبل الميلاد حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، حين نشر عالم ألماني كتاباً عن محاورات أرسطو طرح فيه السؤال عن مضمون الكتاب الضائع وهدفه، وانطلق البحث من هذا السؤال الحائر ودارت عجلته مائة سنة كاملة حتى أُعيد بناء الكتاب المفقود الذي تجده بين يديك..
كلمات البحث: دعوه - للفلسفه - المفقود - الكتاب - ارسطو - عبدالغفار - مكاوى - لارسطو
كتاب مفقود لأرسطو! ضاع مع ما ضاع من المحاورات التي كتبها في شبابه ولم يبقَ منها غير أسمائها وبعض شذرات متفرقة منها. صحيح أن بعض المؤلفين القدامى قد عرفوا عنوانه الأصلي «بروتريبتيقوس» وأن عدداً منهم وضع كتباً أخرى تحمل نفس العنوان الذي يفيد الحث على التفلسف وبيان ضرورته للحياة السعيدة.. وصحيح أيضاً أنهم اقتبسوا منه عبارة ذاعت شهرتها في كتب الفلسفة حتى يومنا الحاضر؛ ألا وهي العبارة التي تقول: «إما أن التفلسف ضروري، ولا بد عندئذٍ من التفلسف، وإما أنه غير ضروري، ولا بد أيضاً من التفلسف لإثبات عدم ضرورته، وفي الحالين ينبغي التفلسف.» ولكن الكتاب ظل أكثر من ثلاثة وعشرين قرناً في عِداد المفقودات، وبقي الأمر على هذه الحال منذ النصف الأخير من القرن الرابع قبل الميلاد حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، حين نشر عالم ألماني كتاباً عن محاورات أرسطو طرح فيه السؤال عن مضمون الكتاب الضائع وهدفه، وانطلق البحث من هذا السؤال الحائر ودارت عجلته مائة سنة كاملة حتى أُعيد بناء الكتاب المفقود الذي تجده بين يديك..
كلمات البحث: دعوه - للفلسفه - المفقود - الكتاب - ارسطو - عبدالغفار - مكاوى - لارسطو
عنوان الكتاب
دعوة للفلسفة "كتاب مفقود لأرسطو"
دار النشر
دار التنوير,دار التنوير
الوزن
0.125
عدد الصفحات
104
نوع الغلاف
كرتون