رقصة القبور دار الآداب

رقصة القبور

دار النشر: دار الآداب
€16,00 1600
  في قبو دافئ لمقرّ جريدة حزبٍ معارض، يلتقي الراوي بشخصين سيقلبان حياته رأسا على عقب: لميس، الفاتنة المتمرّدة، وعبد السلام، الذي سيسرد على الراوي حياته الغنية بالحب والصراع. تنتقل بنا رواية (رقصة القبور) من زنزانة، إلى "خلوة"، إلى سراديب مليئة بالذهب والنقود، وتعرج على أزمنة تاريخية موسومة بالخلافات والمذابح، لكنها ليست رواية تاريخية بالمعنى المألوف بل أدى فيها الخيال دوراً أساسياً وسمح لنفسه بأن يستخدم سؤال: "ماذا لو؟" مصطفى خليفة: كاتب سوري، صدرت له عن دار الآداب رواية القوقعة، إحدى أهم الروايات العربية، وأكثرها مبيعاً في السنوات الأخيرة..      كلمات البحث : رقصه - قبور - خليفه - الرقصة - القبر - الخليفة 

 

في قبو دافئ لمقرّ جريدة حزبٍ معارض، يلتقي الراوي بشخصين سيقلبان حياته رأسا على عقب: لميس، الفاتنة المتمرّدة، وعبد السلام، الذي سيسرد على الراوي حياته الغنية بالحب والصراع.

تنتقل بنا رواية (رقصة القبور) من زنزانة، إلى "خلوة"، إلى سراديب مليئة بالذهب والنقود، وتعرج على أزمنة تاريخية موسومة بالخلافات والمذابح، لكنها ليست رواية تاريخية بالمعنى المألوف بل أدى فيها الخيال دوراً أساسياً وسمح لنفسه بأن يستخدم سؤال: "ماذا لو؟"

مصطفى خليفة: كاتب سوري، صدرت له عن دار الآداب رواية القوقعة، إحدى أهم الروايات العربية، وأكثرها مبيعاً في السنوات الأخيرة.. 

 

 

كلمات البحث : رقصه - قبور - خليفه - الرقصة - القبر - الخليفة 

 

في قبو دافئ لمقرّ جريدة حزبٍ معارض، يلتقي الراوي بشخصين سيقلبان حياته رأسا على عقب: لميس، الفاتنة المتمرّدة، وعبد السلام، الذي سيسرد على الراوي حياته الغنية بالحب والصراع.

تنتقل بنا رواية (رقصة القبور) من زنزانة، إلى "خلوة"، إلى سراديب مليئة بالذهب والنقود، وتعرج على أزمنة تاريخية موسومة بالخلافات والمذابح، لكنها ليست رواية تاريخية بالمعنى المألوف بل أدى فيها الخيال دوراً أساسياً وسمح لنفسه بأن يستخدم سؤال: "ماذا لو؟"

مصطفى خليفة: كاتب سوري، صدرت له عن دار الآداب رواية القوقعة، إحدى أهم الروايات العربية، وأكثرها مبيعاً في السنوات الأخيرة.. 

 

 

كلمات البحث : رقصه - قبور - خليفه - الرقصة - القبر - الخليفة 

عنوان الكتاب
رقصة القبور
اسم المؤلف
مصطفى خليفة
دار النشر
دار الآداب
الوزن
0.373
عدد الصفحات
319
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Based on 1 review
100%
(1)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
A
Alsabbagh
رائعة

لم انته بعد من قراءتها كاملة لكن ما قرأت جعلني ابكي كل مرة بشكل مؤلم أكثر و افكر كيف أن هكذا بشر بقوا طبيعين و لم يترك السجان أثرا للحقد في قلوبهم
قرأت لعبد الرحمن منيف حين تركنا الجسر و اذكر كم كنت أبكي لكن هذه المرة بكيت بحرقة أكثر كوني بنت حماة و كانت طفلة ذات سنوات اربع عام ١٩٨٢ .