سلاماً يا وطن (شكو ماكو... يا شعب)
الأدهم للنشر و التوزيع
حب الأوطان والإيمان بها، حب متميز وإيمان رفيع، بالتأكيد هما الأصعب.. أصعب بكثير، ما دامت الأوطان بحاجة زمنية دائمة لحمايتها والدفاع عنها باستمرار من شرور الحاكم المستبد وأعوانه على حد سوء مع الأعداء الطامعين والتصدي لرزيل مخططاتهم وفضحها قبل وأثناء وحتى بعد تنفيذها، وهذا أضعف الإيمان، والتضحية في سبيلها بالنفس وبكل غالٍ ونفيس.
لأجل هذا لا تعدم الأساليب، ومنها الراسخة أو المبتكرة، ويبقى القلم الذي يرسم حروف الكلمات الحرة الشريفة ويرتبها في سطور منيرة على صفحات مزدانة بالأمل تملأ بطون الكتب بغذاء الجسد والروح، وقد نضيف أحياناً القليل من خيالنا إلى الكثير من الحقائق دون الابتعاد عنها، لذا ومن أجل لأفضل ولرسم صورة مشوقة نحن نجمع بين الحقيقة والخيال... حتى لا تبقى رغبات مجردة من الحياة محبوسة في القلب... لا ولن أستوحش طريق الحق لقلة سالكيه.. فتركت الخوف خلفي وتسلحت بالجرأة، ارتديت ثوب الحياء والخجل وتعطرت بالصدق والأمانة، تخليت عن التردد وتمسكت بقوة الإرادة.. وكتبت وسأكتب وبلا توقف عن الوطن العراق الحبيب ونقول له..
سلاماً يا وطن.. حاسب بستان الخميسي..
كلمات البحث: سلاما - سلام - ياوطن - شكوماكو - ياشعب
كلمات البحث: سلاما - سلام - ياوطن - شكوماكو - ياشعب
سلاماً يا وطن (شكو ماكو... يا شعب)
€10,00
حب الأوطان والإيمان بها، حب متميز وإيمان رفيع، بالتأكيد هما الأصعب.. أصعب بكثير، ما دامت الأوطان بحاجة زمنية دائمة لحمايتها والدفاع عنها باستمرار من شرور الحاكم المستبد وأعوانه على حد سوء مع الأعداء الطامعين والتصدي لرزيل مخططاتهم وفضحها قبل وأثناء وحتى بعد تنفيذها، وهذا أضعف الإيمان، والتضحية في سبيلها بالنفس وبكل غالٍ ونفيس.
لأجل هذا لا تعدم الأساليب، ومنها الراسخة أو المبتكرة، ويبقى القلم الذي يرسم حروف الكلمات الحرة الشريفة ويرتبها في سطور منيرة على صفحات مزدانة بالأمل تملأ بطون الكتب بغذاء الجسد والروح، وقد نضيف أحياناً القليل من خيالنا إلى الكثير من الحقائق دون الابتعاد عنها، لذا ومن أجل لأفضل ولرسم صورة مشوقة نحن نجمع بين الحقيقة والخيال... حتى لا تبقى رغبات مجردة من الحياة محبوسة في القلب... لا ولن أستوحش طريق الحق لقلة سالكيه.. فتركت الخوف خلفي وتسلحت بالجرأة، ارتديت ثوب الحياء والخجل وتعطرت بالصدق والأمانة، تخليت عن التردد وتمسكت بقوة الإرادة.. وكتبت وسأكتب وبلا توقف عن الوطن العراق الحبيب ونقول له..
سلاماً يا وطن.. حاسب بستان الخميسي..
كلمات البحث: سلاما - سلام - ياوطن - شكوماكو - ياشعب
حب الأوطان والإيمان بها، حب متميز وإيمان رفيع، بالتأكيد هما الأصعب.. أصعب بكثير، ما دامت الأوطان بحاجة زمنية دائمة لحمايتها والدفاع عنها باستمرار من شرور الحاكم المستبد وأعوانه على حد سوء مع الأعداء الطامعين والتصدي لرزيل مخططاتهم وفضحها قبل وأثناء وحتى بعد تنفيذها، وهذا أضعف الإيمان، والتضحية في سبيلها بالنفس وبكل غالٍ ونفيس. لأجل هذا لا تعدم الأساليب، ومنها الراسخة أو المبتكرة، ويبقى القلم الذي يرسم حروف الكلمات الحرة الشريفة ويرتبها في سطور منيرة على صفحات مزدانة بالأمل تملأ بطون الكتب بغذاء الجسد والروح، وقد نضيف أحياناً القليل من خيالنا إلى الكثير من الحقائق دون الابتعاد عنها، لذا ومن أجل لأفضل ولرسم صورة مشوقة نحن نجمع بين الحقيقة والخيال... حتى لا تبقى رغبات مجردة من الحياة محبوسة في القلب... لا ولن أستوحش طريق الحق لقلة سالكيه.. فتركت الخوف خلفي وتسلحت بالجرأة، ارتديت ثوب الحياء والخجل وتعطرت بالصدق والأمانة، تخليت عن التردد وتمسكت بقوة الإرادة.. وكتبت وسأكتب وبلا توقف عن الوطن العراق الحبيب ونقول له.. سلاماً يا وطن.. حاسب بستان الخميسي..
كلمات البحث: سلاما - سلام - ياوطن - شكوماكو - ياشعب
عنوان الكتاب
سلاماً يا وطن (شكو ماكو... يا شعب)
دار النشر
الأدهم للنشر و التوزيع
الوزن
0.118
عدد الصفحات
101
نوع الغلاف
كرتون