سلسلة السيولة
الشبكة العربية للأبحاث و النشر
تصدر "الشبكة العربية للأبحاث والنشر" اليوم زيجمونت باومان:سلسلة السيولة الذي يتضمن الإصدارات الثمانية المترجمة لأعمال عالم الاجتماع البولندي حول السيولة، زيجمونت باومان (1925 – 2017 ) والتي سبق أن صدرت في سنوات متتالية موزعة في مجلدين، يتضمن الأول العناوين الآتية: الحداثة السائلة، والحياة السائلة، والحب السائل، والثقافة السائلة. بينما يتضمن: الأزمنة السائلة، والخوف السائل، والمراقبة السائلة، والشر السائل.
يبدأ باومان بمحاولة "فهم زمن متغير" وكيف انتقلت المجتمعات المعاصرة من الحداثة الصلبة إلى تلك السائلة: فيرى أن الاستهلاك بات استهلاكاً للعواطف والعلاقات الإنسانية وتكنولوجيا التواصل.
وهذا بدوره أثر في معاني الحياة والحب والثقافة فتحول المجتمع إلى مجرد مجتمع بشري غامض في علاقاته مفككاً في بنيته، وأصبحنا مراقبين باستمرار بسبب استهلاكنا للتكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في الوعي بالذات، ما أدى إلى سيولة الخوف من المستقبل ومن تحقيق الأمن الاجتماعي في زمن لم تعد تقسيماته الجغرافية والثقافية والاقتصادية دالة، فأنتج شرّاً في الوجدان الإنساني.. فكيف رأى باومان في هذين المجلدين كل هذا، وكيف تناولها؟
كلمات البحث : زجمونت - بومان - سلسله - السيوله - سيولة
سلسلة السيولة الذي يتضمن الإصدارات الثمانية المترجمة لأعمال عالم الاجتماع البولندي حول السيولة، زيجمونت باومان (1925 – 2017 ) والتي سبق أن صدرت في سنوات متتالية موزعة في مجلدين، يتضمن الأول العناوين الآتية: الحداثة السائلة، والحياة السائلة، والحب السائل، والثقافة السائلة. بينما يتضمن: الأزمنة السائلة، والخوف السائل، والمراقبة السائلة، والشر السائل. يبدأ باومان بمحاولة "فهم زمن متغير" وكيف انتقلت المجتمعات المعاصرة من الحداثة الصلبة إلى تلك السائلة: فيرى أن الاستهلاك بات استهلاكاً للعواطف والعلاقات الإنسانية وتكنولوجيا التواصل. وهذا بدوره أثر في معاني الحياة والحب والثقافة فتحول المجتمع إلى مجرد مجتمع بشري غامض في علاقاته مفككاً في بنيته، وأصبحنا مراقبين باستمرار بسبب استهلاكنا للتكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في الوعي بالذات، ما أدى إلى سيولة الخوف من المستقبل ومن تحقيق الأمن الاجتماعي في زمن لم تعد تقسيماته الجغرافية والثقافية والاقتصادية دالة، فأنتج شرّاً في الوجدان الإنساني.. فكيف رأى باومان في هذين المجلدين كل هذا، وكيف تناولها؟
تصدر "الشبكة العربية للأبحاث والنشر" اليوم زيجمونت باومان:
سلسلة السيولة الذي يتضمن الإصدارات الثمانية المترجمة لأعمال عالم الاجتماع البولندي حول السيولة، زيجمونت باومان (1925 – 2017 ) والتي سبق أن صدرت في سنوات متتالية موزعة في مجلدين، يتضمن الأول العناوين الآتية: الحداثة السائلة، والحياة السائلة، والحب السائل، والثقافة السائلة. بينما يتضمن: الأزمنة السائلة، والخوف السائل، والمراقبة السائلة، والشر السائل.
سلسلة السيولة الذي يتضمن الإصدارات الثمانية المترجمة لأعمال عالم الاجتماع البولندي حول السيولة، زيجمونت باومان (1925 – 2017 ) والتي سبق أن صدرت في سنوات متتالية موزعة في مجلدين، يتضمن الأول العناوين الآتية: الحداثة السائلة، والحياة السائلة، والحب السائل، والثقافة السائلة. بينما يتضمن: الأزمنة السائلة، والخوف السائل، والمراقبة السائلة، والشر السائل.
يبدأ باومان بمحاولة "فهم زمن متغير" وكيف انتقلت المجتمعات المعاصرة من الحداثة الصلبة إلى تلك السائلة: فيرى أن الاستهلاك بات استهلاكاً للعواطف والعلاقات الإنسانية وتكنولوجيا التواصل.
وهذا بدوره أثر في معاني الحياة والحب والثقافة فتحول المجتمع إلى مجرد مجتمع بشري غامض في علاقاته مفككاً في بنيته، وأصبحنا مراقبين باستمرار بسبب استهلاكنا للتكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في الوعي بالذات، ما أدى إلى سيولة الخوف من المستقبل ومن تحقيق الأمن الاجتماعي في زمن لم تعد تقسيماته الجغرافية والثقافية والاقتصادية دالة، فأنتج شرّاً في الوجدان الإنساني.. فكيف رأى باومان في هذين المجلدين كل هذا، وكيف تناولها؟
كلمات البحث : زجمونت - بومان - سلسله - السيوله - سيولة
تصدر "الشبكة العربية للأبحاث والنشر" اليوم زيجمونت باومان:
سلسلة السيولة الذي يتضمن الإصدارات الثمانية المترجمة لأعمال عالم الاجتماع البولندي حول السيولة، زيجمونت باومان (1925 – 2017 ) والتي سبق أن صدرت في سنوات متتالية موزعة في مجلدين، يتضمن الأول العناوين الآتية: الحداثة السائلة، والحياة السائلة، والحب السائل، والثقافة السائلة. بينما يتضمن: الأزمنة السائلة، والخوف السائل، والمراقبة السائلة، والشر السائل. يبدأ باومان بمحاولة "فهم زمن متغير" وكيف انتقلت المجتمعات المعاصرة من الحداثة الصلبة إلى تلك السائلة: فيرى أن الاستهلاك بات استهلاكاً للعواطف والعلاقات الإنسانية وتكنولوجيا التواصل. وهذا بدوره أثر في معاني الحياة والحب والثقافة فتحول المجتمع إلى مجرد مجتمع بشري غامض في علاقاته مفككاً في بنيته، وأصبحنا مراقبين باستمرار بسبب استهلاكنا للتكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في الوعي بالذات، ما أدى إلى سيولة الخوف من المستقبل ومن تحقيق الأمن الاجتماعي في زمن لم تعد تقسيماته الجغرافية والثقافية والاقتصادية دالة، فأنتج شرّاً في الوجدان الإنساني.. فكيف رأى باومان في هذين المجلدين كل هذا، وكيف تناولها؟
كلمات البحث : زجمونت - بومان - سلسله - السيوله - سيولة
عنوان الكتاب
سلسلة السيولة
دار النشر
الشبكة العربية للأبحاث و النشر
الوزن
2.512
عدد الصفحات
2 مجلدات
نوع الغلاف
كرتون