تحكي هذه الرواية عن يوميات الاجتياح الإسرائيلي لرام الله عام 2002، عن حماة في الثانية والتسعين من عمرها جاءت لتعيش مع البطلة وتتصرف كما تتصرف الحموات، عن استحالة الحب وثرثرة الجيران والجوار لفاصل، عن عبثية الحياة اليومية واحتضارها في بلد يحكمه نظام إسرائيلي قمعي بتصاريحه وحواجزه وعرقلته لحياة آلاف الفلسطينيين.
سعاد العامري معمارية ومؤسسة لمركز رواق، مركز الحفاظ على التراث المعماري برام الله. صدر لها العديد من الكتب حول الفن المعماري، وقد فاز كتاب شارون وحماتي بجائزة فياريجيو-فيرسيلا من إيطاليا. ترجمت الرواية إلى ست عشرة لغة عالمية.
كلمات البحث: شارن - حماتى - سعاد - العامرى - العامري
تحكي هذه الرواية عن يوميات الاجتياح الإسرائيلي لرام الله عام 2002، عن حماة في الثانية والتسعين من عمرها جاءت لتعيش مع البطلة وتتصرف كما تتصرف الحموات، عن استحالة الحب وثرثرة الجيران والجوار لفاصل، عن عبثية الحياة اليومية واحتضارها في بلد يحكمه نظام إسرائيلي قمعي بتصاريحه وحواجزه وعرقلته لحياة آلاف الفلسطينيين.
سعاد العامري معمارية ومؤسسة لمركز رواق، مركز الحفاظ على التراث المعماري برام الله. صدر لها العديد من الكتب حول الفن المعماري، وقد فاز كتاب شارون وحماتي بجائزة فياريجيو-فيرسيلا من إيطاليا. ترجمت الرواية إلى ست عشرة لغة عالمية.
كلمات البحث: شارن - حماتى - سعاد - العامرى - العامري