وقالت أمي: "الذي له حكاية لا يموت".
بانضمام هذه الرواية إلى مشروع الملهاة الفلسطينية، يكون إبراهيم نصر الله قد أضاف مذاقا لـ، ومختلفًا تماما عن، كل ما سبق أن قدمه في روايات (الملهاة) من قبل؛ بل مختلفاً عن كل ما قدمه في أي من رواياته.
في فلسطين عام 1900 تدور أحداث هذه الرواية القصيرة التي سيتضح لنا دور أم الكاتب في كتابتها الأم التي تعرضنا إليها في روايته طفولتي حتى الآن... رواية تجيء محتشدة بفتنة سردية قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد هو عمر الروح الصافية في براءتها واتساع جوهرها وبحثها عن أجوبة مؤسسة لمعنى وجودها بكل ما في الخيال من معنى وجمال وحرية وسحر، من خلال استلهام عذب للموروث الشعبي باعتباره رافداً للهوية ومكوناً أساسياً للذات البشرية وجزءاً مضيئاً في عملية تشكل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
في هذه الطفولة الثامنة: (شمس اليوم الثامن)؛ اليوم الذي يبدو لنا يوماً مستحيلاً! يقدم لنا نصر الله رواية إنسانية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، قادرة على مخاطبة الإنسان، بمطلق إنسانيته في هذا الكون، وهي تحاور أعمق الأحاسيس فيه موقظة لها برهافة وقوة في آن؛ لذا، ليس غريباً أن يكون لهذا العمل مكانته الخاصة في مسيرة كاتبه، وبين أعماله التي أنجزها حتى الآن، بتفرده وبحلوله في كلّ ما أنجز، أو كما يقول نصر الله: إن كل عمل مختلف نكتبه نختبر به مناطق جيدة في عقلنا لم نكن اختبرناها من قبل، ولعل في هذا الأمر هنا بالذات، تلتقي تجربة الكاتب مع تجربة القارئ وتتحد في هذه الرواية.
كلمات البحث: الشمس - يوم - التامن - ثامن - ابراهيم - أبراهيم - نصرالله
وقالت أمي: "الذي له حكاية لا يموت".
بانضمام هذه الرواية إلى مشروع الملهاة الفلسطينية، يكون إبراهيم نصر الله قد أضاف مذاقا لـ، ومختلفًا تماما عن، كل ما سبق أن قدمه في روايات (الملهاة) من قبل؛ بل مختلفاً عن كل ما قدمه في أي من رواياته.
في فلسطين عام 1900 تدور أحداث هذه الرواية القصيرة التي سيتضح لنا دور أم الكاتب في كتابتها الأم التي تعرضنا إليها في روايته طفولتي حتى الآن... رواية تجيء محتشدة بفتنة سردية قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد هو عمر الروح الصافية في براءتها واتساع جوهرها وبحثها عن أجوبة مؤسسة لمعنى وجودها بكل ما في الخيال من معنى وجمال وحرية وسحر، من خلال استلهام عذب للموروث الشعبي باعتباره رافداً للهوية ومكوناً أساسياً للذات البشرية وجزءاً مضيئاً في عملية تشكل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
في هذه الطفولة الثامنة: (شمس اليوم الثامن)؛ اليوم الذي يبدو لنا يوماً مستحيلاً! يقدم لنا نصر الله رواية إنسانية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، قادرة على مخاطبة الإنسان، بمطلق إنسانيته في هذا الكون، وهي تحاور أعمق الأحاسيس فيه موقظة لها برهافة وقوة في آن؛ لذا، ليس غريباً أن يكون لهذا العمل مكانته الخاصة في مسيرة كاتبه، وبين أعماله التي أنجزها حتى الآن، بتفرده وبحلوله في كلّ ما أنجز، أو كما يقول نصر الله: إن كل عمل مختلف نكتبه نختبر به مناطق جيدة في عقلنا لم نكن اختبرناها من قبل، ولعل في هذا الأمر هنا بالذات، تلتقي تجربة الكاتب مع تجربة القارئ وتتحد في هذه الرواية.
كلمات البحث: الشمس - يوم - التامن - ثامن - ابراهيم - أبراهيم - نصرالله