عراقي في باريس
الدار العربية للعلوم ناشرون
عمل روائي بالغ الجمال، ناضج الأسلوب والرؤية، مكتوب بسهولة الحكايا وقيمة الاعتراف ورؤية الإنسان الشاعر. في عمله التزام إنساني واضح، وهو بكتابته يقودك نحو المعلمين الكبيرين فيكتور هيغو وهنري ميللر.
-علاء الديب، مجلة القاهرة
يصعب أن نجد في العربية كتاباً مثل "عراقي في باريس" لـ "صموئيل شمعون" بل لن نجد فيها كتاباً مثله على الإطلاق. إنه يكتب لأنه تبادل مع الحياة اللعب ولأنهما ضحكا مع بعضهما البعض؛ ولأن شهية الحكي وشهية الحياة لا تنتهيان بدرس ولا بعبرة. شيء يذكر بهنري ميللر؛ قوة الحياة قوة الحكي.
-عباس بيضون، جريدة السفير
هذه الرواية والسيرة الذاتية، مؤثرتان. إنها عن سنوات الجنس والسينما، عن السياسة والفقر، في الضفة اليسرى من باريس الثمانينات. هذه الرواية هي الموازي العربي لرواية هنري ميللر "مدار السرطان"
-بويد تونكين
كلمات البحث: عراقى - فى - بريس - صموأيل - شمعن
يصعب أن نجد في العربية كتاباً مثل "عراقي في باريس" لـ "صموئيل شمعون" بل لن نجد فيها كتاباً مثله على الإطلاق. إنه يكتب لأنه تبادل مع الحياة اللعب ولأنهما ضحكا مع بعضهما البعض؛ ولأن شهية الحكي وشهية الحياة لا تنتهيان بدرس ولا بعبرة. شيء يذكر بهنري ميللر؛ قوة الحياة قوة الحكي. -عباس بيضون، جريدة السفير
هذه الرواية والسيرة الذاتية، مؤثرتان. إنها عن سنوات الجنس والسينما، عن السياسة والفقر، في الضفة اليسرى من باريس الثمانينات. هذه الرواية هي الموازي العربي لرواية هنري ميللر "مدار السرطان" -بويد تونكين
كلمات البحث: عراقى - فى - بريس - صموأيل - شمعن
عمل روائي بالغ الجمال، ناضج الأسلوب والرؤية، مكتوب بسهولة الحكايا وقيمة الاعتراف ورؤية الإنسان الشاعر. في عمله التزام إنساني واضح، وهو بكتابته يقودك نحو المعلمين الكبيرين فيكتور هيغو وهنري ميللر.
-علاء الديب، مجلة القاهرة
يصعب أن نجد في العربية كتاباً مثل "عراقي في باريس" لـ "صموئيل شمعون" بل لن نجد فيها كتاباً مثله على الإطلاق. إنه يكتب لأنه تبادل مع الحياة اللعب ولأنهما ضحكا مع بعضهما البعض؛ ولأن شهية الحكي وشهية الحياة لا تنتهيان بدرس ولا بعبرة. شيء يذكر بهنري ميللر؛ قوة الحياة قوة الحكي.
-عباس بيضون، جريدة السفير
هذه الرواية والسيرة الذاتية، مؤثرتان. إنها عن سنوات الجنس والسينما، عن السياسة والفقر، في الضفة اليسرى من باريس الثمانينات. هذه الرواية هي الموازي العربي لرواية هنري ميللر "مدار السرطان"
-بويد تونكين
كلمات البحث: عراقى - فى - بريس - صموأيل - شمعن
عمل روائي بالغ الجمال، ناضج الأسلوب والرؤية، مكتوب بسهولة الحكايا وقيمة الاعتراف ورؤية الإنسان الشاعر. في عمله التزام إنساني واضح، وهو بكتابته يقودك نحو المعلمين الكبيرين فيكتور هيغو وهنري ميللر. -علاء الديب، مجلة القاهرة
يصعب أن نجد في العربية كتاباً مثل "عراقي في باريس" لـ "صموئيل شمعون" بل لن نجد فيها كتاباً مثله على الإطلاق. إنه يكتب لأنه تبادل مع الحياة اللعب ولأنهما ضحكا مع بعضهما البعض؛ ولأن شهية الحكي وشهية الحياة لا تنتهيان بدرس ولا بعبرة. شيء يذكر بهنري ميللر؛ قوة الحياة قوة الحكي. -عباس بيضون، جريدة السفير
هذه الرواية والسيرة الذاتية، مؤثرتان. إنها عن سنوات الجنس والسينما، عن السياسة والفقر، في الضفة اليسرى من باريس الثمانينات. هذه الرواية هي الموازي العربي لرواية هنري ميللر "مدار السرطان" -بويد تونكين
كلمات البحث: عراقى - فى - بريس - صموأيل - شمعن
عنوان الكتاب
عراقي في باريس
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون
الوزن
0.36
عدد الصفحات
303
نوع الغلاف
كرتون