عن الله والإنسان
- رقم العنصر: 5248
- الصنف: For Discounts, الشبكة العربية للأبحاث و النشر, المتجر, دراسات وفكر إنساني
يستكشف كتاب (عن الله والإنسان) موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يقع في فخ الالتزام بحقيقة واحدة ووحيدة، بل يؤكد تعدد الحقائق الإنسانية باعتباره شرطاً أساسيّاً للسلام والتضامن والتعاون بين البشر.
والكتاب حوار يدور بين عالم الاجتماع (زيجمونت باومان) وعالم اللاهوت (ستانسواف أوبيرك) حول العلاقة بين الله والإنسان والعالم، فتحديد طبيعة هذه العلاقة هو الذي يحدد تصوّرات الإنسان عن الذات والمجتمع والكون. ومن ثم يحدد مصير الإنسان والعالم في هذه الأرض، فإمّا أن يدفعها إلى مزيد من التضامن والتعاون بين البشر أو إلى مزيد من التناطح والاقتتال..
كلمات البحث: الانسان - الأنسان - إنسان - زجمونت - بومان - ستانسوف - اوبيرك
يستكشف كتاب (عن الله والإنسان) موضع الدين في عالم اليوم وفي الحياة اليومية للأفراد، ويسلّط الضوء على دور الرؤية التوحيدية في عالم متعدد الأديان واللغات والثقافات والأعراق. كما يكشف عن طبيعة التجربة الدينية، وأثرها في رؤى العالم واستراتيجيات الحياة، وسبل الخلاص المختلفة، وإمكانية الحوار بين الأديان والعوائق التي تقف في طريقه. ويسعى الكتاب إلى التوفيق بين تعدد الأديان ووحدة البشرية، فلا يقع في فخ الالتزام بحقيقة واحدة ووحيدة، بل يؤكد تعدد الحقائق الإنسانية باعتباره شرطاً أساسيّاً للسلام والتضامن والتعاون بين البشر.
والكتاب حوار يدور بين عالم الاجتماع (زيجمونت باومان) وعالم اللاهوت (ستانسواف أوبيرك) حول العلاقة بين الله والإنسان والعالم، فتحديد طبيعة هذه العلاقة هو الذي يحدد تصوّرات الإنسان عن الذات والمجتمع والكون. ومن ثم يحدد مصير الإنسان والعالم في هذه الأرض، فإمّا أن يدفعها إلى مزيد من التضامن والتعاون بين البشر أو إلى مزيد من التناطح والاقتتال..
كلمات البحث: الانسان - الأنسان - إنسان - زجمونت - بومان - ستانسوف - اوبيرك