"كثيراً ما نتجاهل صوتنا الداخلي، لا نبحث وراء فهم الإشارات التي تمنحنا إياها ذواتنا. القليل منا يُدرك أن بداخلنا العديد من الأصوات التي تُمثل طاقات مختلفة موجودة داخلنا؛ صوت الطفل الداخلي، صوت الناقد، صوت القوة، صوت الغضب، صوت الخوف، صوت الحكمة، وغيرها من أصوات تُمثّل جوانب مختلفة لدينا، جوانب بعضها هشّ منبوذ وبعضها مسيطر، وقلة من ينتبه لتعدّد تلك الأصوات، ويُدرك أهمية فهم تناقضاتها.
وكتاب (فن احتواء الذات) للدكتور (هال ستون) والدكتورة (سيدرا ستون) يُخبرنا الكثير عن ماهية الأصوات التي تتصارع وتتناحر دوماً دون توقف، وكُلها نابعة من دواخلنا. لا يسعى لتحديدها وحسب، بل يسعى نحو تعليم الإنسان كيف يسمع نفسه، ويُدرك أصواته، ويقبلها"
كلمات البحث: فنون - الفن - إحتواء - ذات - سيدرا - هال - ستون - أحتواء - الاحتواء
"كثيراً ما نتجاهل صوتنا الداخلي، لا نبحث وراء فهم الإشارات التي تمنحنا إياها ذواتنا. القليل منا يُدرك أن بداخلنا العديد من الأصوات التي تُمثل طاقات مختلفة موجودة داخلنا؛ صوت الطفل الداخلي، صوت الناقد، صوت القوة، صوت الغضب، صوت الخوف، صوت الحكمة، وغيرها من أصوات تُمثّل جوانب مختلفة لدينا، جوانب بعضها هشّ منبوذ وبعضها مسيطر، وقلة من ينتبه لتعدّد تلك الأصوات، ويُدرك أهمية فهم تناقضاتها.
وكتاب (فن احتواء الذات) للدكتور (هال ستون) والدكتورة (سيدرا ستون) يُخبرنا الكثير عن ماهية الأصوات التي تتصارع وتتناحر دوماً دون توقف، وكُلها نابعة من دواخلنا. لا يسعى لتحديدها وحسب، بل يسعى نحو تعليم الإنسان كيف يسمع نفسه، ويُدرك أصواته، ويقبلها"
كلمات البحث: فنون - الفن - إحتواء - ذات - سيدرا - هال - ستون - أحتواء - الاحتواء