فيرونيكا تقرر أن تموت شركة المطبوعات للتوزيع والنشر

فيرونيكا تقرر أن تموت

دار النشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
€14,00 1400
يطرح باولو كويلو في رواية "فيرونيكا تقرر أن تموت" أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها. تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة. كلمات البحث: فرونيكا - قررت - فيرونكا - ان - تمت - كولو
يطرح باولو كويلو في رواية "فيرونيكا تقرر أن تموت" أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها. تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.




كلمات البحث: فرونيكا - قررت - فيرونكا - ان - تمت - كولو
يطرح باولو كويلو في رواية "فيرونيكا تقرر أن تموت" أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً:
"ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟".
فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها. تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة.




كلمات البحث: فرونيكا - قررت - فيرونكا - ان - تمت - كولو
عنوان الكتاب
فيرونيكا تقرر أن تموت
اسم المؤلف
باولو كويلو
دار النشر
شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
الوزن
0.343
عدد الصفحات
228
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Based on 1 review
100%
(1)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
L
Lama
رحلة عميقة نحو الحياة والموت

"فيرونيكا تقرر أن تموت" هو كتاب مؤثر حيث تتحدى الشخصية الرئيسية الحياة وتواجه الحقيقة المؤلمة للموت. تمتزج فيه المواضيع الروحية والفلسفية بأسلوب يتسم بالقوة والتأمل، ويدفعنا للتفكير في معنى الحياة وقيمتها.