كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟
العبيكان
لا تخلو معاشرة المراهقين من المتاعب، إن لم تكن جزءاً لا يتجزأ منها. يمكن أن يتحول فلذات أكبادنا بين ليلة وضحاها إلى أغراب، مستقلين بذواتهم، وأفكارهم وأذواقهم، ناهيك عما يحملونه من قيم. ينشأ مراهقو اليوم، علاوة على ذلك، ضمن ثقافة شعبية تفوق ما سبقها سوءاً، وفظاظة، ومادية، وجنسانية، وعنفاً، فما الذي يمكن للوالدين فعله حيال ذلك؟ساعدت خبيرتا التربية الدوليتان إديل فابر وإلين مازليش ملايين العائلات في السابق عبر كتبهما الشائقة والأكثر مبيعاً: (كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون)، (أخوة بلا عداوة)، و(آباء متحررون، أطفال متحررون)، تعود كلاهما الآن بكتاب واقعي مشوق يعالج ما يواجهه المراهقون ووالدهم من مسائل حساسة في يومنا هذا. طورت فابر ومازليش، عبر سنين من الأبحاث، وإلقاء المحاضرات، وتقديم النصح، طورتا طريقة مبدعة للوصول إلى حوار مفتوح، وصريح، وبناء، يقوم على الاحترام المتبادل بين الوالدين ومراهقيهم. تقلل تلك الاستراتيجية من فرص الخلاف، والشعور بالإحباط وتشجع التواصل الدائم حول كل ما يواجه الطرفين من مسائل، سواء أتعلقت بموعد العودة إلى البيت، أم الأداء الدراسي، أم الجنس، أم تعاطي المخدرات.يطلعكم كتاب "كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟"، بكل ما يميز أسلوب إديل فابر و إلين مازليش من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه عوائل اليوم وفق المنتمين إليها من مراهقين والدين يساعد هذا العمل المهم، مدعوماً بما يسهل تنفيذه من اقتراحات، وكثر الروايات، والأمثلة المصورة، وصفحات التذكرة، يساعد في وضع الأساس لعلاقة صحية تقوم على المودة والفهم المتبادل عوضاً عن المعاقبة والرد بالمثل.
تمهد فابر ومازليش السبيل أمام الوالدين -بدءاً من المخاوف التقليدية (أصدقاء السوء، مواعدة الجنس الآخر)، مروراً بالمعاصر منها (حفلات الشرب والعبث، التنمر الإلكتروني)- لمعالجة ما يواجهونه من مشكلات قبل خروجها عن السيطرة، ترشد الكاتبتان العوائل، عبر أسلوبهما الواضح، الدافئ، والوادي إلى كيفية التواصل، وإيجاد مناخ داعم فيما بينها خلال سنوات المراهقة المضطربة.
كلمات البحث: يتحدث - فيصغى - المراهقين - مراهقون - اليك - لك - تصغى - اليهم - يتحدثوا - اديل - الين - مازلش
ساعدت خبيرتا التربية الدوليتان إديل فابر وإلين مازليش ملايين العائلات في السابق عبر كتبهما الشائقة والأكثر مبيعاً: (كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون)، (أخوة بلا عداوة)، و(آباء متحررون، أطفال متحررون)، تعود كلاهما الآن بكتاب واقعي مشوق يعالج ما يواجهه المراهقون ووالدهم من مسائل حساسة في يومنا هذا. طورت فابر ومازليش، عبر سنين من الأبحاث، وإلقاء المحاضرات، وتقديم النصح، طورتا طريقة مبدعة للوصول إلى حوار مفتوح، وصريح، وبناء، يقوم على الاحترام المتبادل بين الوالدين ومراهقيهم. تقلل تلك الاستراتيجية من فرص الخلاف، والشعور بالإحباط وتشجع التواصل الدائم حول كل ما يواجه الطرفين من مسائل، سواء أتعلقت بموعد العودة إلى البيت، أم الأداء الدراسي، أم الجنس، أم تعاطي المخدرات.
يطلعكم كتاب "كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟"، بكل ما يميز أسلوب إديل فابر و إلين مازليش من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه عوائل اليوم وفق المنتمين إليها من مراهقين والدين يساعد هذا العمل المهم، مدعوماً بما يسهل تنفيذه من اقتراحات، وكثر الروايات، والأمثلة المصورة، وصفحات التذكرة، يساعد في وضع الأساس لعلاقة صحية تقوم على المودة والفهم المتبادل عوضاً عن المعاقبة والرد بالمثل. تمهد فابر ومازليش السبيل أمام الوالدين -بدءاً من المخاوف التقليدية (أصدقاء السوء، مواعدة الجنس الآخر)، مروراً بالمعاصر منها (حفلات الشرب والعبث، التنمر الإلكتروني)- لمعالجة ما يواجهونه من مشكلات قبل خروجها عن السيطرة، ترشد الكاتبتان العوائل، عبر أسلوبهما الواضح، الدافئ، والوادي إلى كيفية التواصل، وإيجاد مناخ داعم فيما بينها خلال سنوات المراهقة المضطربة.
كلمات البحث: يتحدث - فيصغى - المراهقين - مراهقون - اليك - لك - تصغى - اليهم - يتحدثوا - اديل - الين - مازلش
كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟
€16,00
- رقم العنصر: 11527
- الصنف: For Discounts, المتجر, تربية
لا تخلو معاشرة المراهقين من المتاعب، إن لم تكن جزءاً لا يتجزأ منها. يمكن أن يتحول فلذات أكبادنا بين ليلة وضحاها إلى أغراب، مستقلين بذواتهم، وأفكارهم وأذواقهم، ناهيك عما يحملونه من قيم. ينشأ مراهقو اليوم، علاوة على ذلك، ضمن ثقافة شعبية تفوق ما سبقها سوءاً، وفظاظة، ومادية، وجنسانية، وعنفاً، فما الذي يمكن للوالدين فعله حيال ذلك؟
ساعدت خبيرتا التربية الدوليتان إديل فابر وإلين مازليش ملايين العائلات في السابق عبر كتبهما الشائقة والأكثر مبيعاً: (كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون)، (أخوة بلا عداوة)، و(آباء متحررون، أطفال متحررون)، تعود كلاهما الآن بكتاب واقعي مشوق يعالج ما يواجهه المراهقون ووالدهم من مسائل حساسة في يومنا هذا. طورت فابر ومازليش، عبر سنين من الأبحاث، وإلقاء المحاضرات، وتقديم النصح، طورتا طريقة مبدعة للوصول إلى حوار مفتوح، وصريح، وبناء، يقوم على الاحترام المتبادل بين الوالدين ومراهقيهم. تقلل تلك الاستراتيجية من فرص الخلاف، والشعور بالإحباط وتشجع التواصل الدائم حول كل ما يواجه الطرفين من مسائل، سواء أتعلقت بموعد العودة إلى البيت، أم الأداء الدراسي، أم الجنس، أم تعاطي المخدرات.
يطلعكم كتاب "كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟"، بكل ما يميز أسلوب إديل فابر و إلين مازليش من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه عوائل اليوم وفق المنتمين إليها من مراهقين والدين يساعد هذا العمل المهم، مدعوماً بما يسهل تنفيذه من اقتراحات، وكثر الروايات، والأمثلة المصورة، وصفحات التذكرة، يساعد في وضع الأساس لعلاقة صحية تقوم على المودة والفهم المتبادل عوضاً عن المعاقبة والرد بالمثل.
ساعدت خبيرتا التربية الدوليتان إديل فابر وإلين مازليش ملايين العائلات في السابق عبر كتبهما الشائقة والأكثر مبيعاً: (كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون)، (أخوة بلا عداوة)، و(آباء متحررون، أطفال متحررون)، تعود كلاهما الآن بكتاب واقعي مشوق يعالج ما يواجهه المراهقون ووالدهم من مسائل حساسة في يومنا هذا. طورت فابر ومازليش، عبر سنين من الأبحاث، وإلقاء المحاضرات، وتقديم النصح، طورتا طريقة مبدعة للوصول إلى حوار مفتوح، وصريح، وبناء، يقوم على الاحترام المتبادل بين الوالدين ومراهقيهم. تقلل تلك الاستراتيجية من فرص الخلاف، والشعور بالإحباط وتشجع التواصل الدائم حول كل ما يواجه الطرفين من مسائل، سواء أتعلقت بموعد العودة إلى البيت، أم الأداء الدراسي، أم الجنس، أم تعاطي المخدرات.
يطلعكم كتاب "كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟"، بكل ما يميز أسلوب إديل فابر و إلين مازليش من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه عوائل اليوم وفق المنتمين إليها من مراهقين والدين يساعد هذا العمل المهم، مدعوماً بما يسهل تنفيذه من اقتراحات، وكثر الروايات، والأمثلة المصورة، وصفحات التذكرة، يساعد في وضع الأساس لعلاقة صحية تقوم على المودة والفهم المتبادل عوضاً عن المعاقبة والرد بالمثل.
تمهد فابر ومازليش السبيل أمام الوالدين -بدءاً من المخاوف التقليدية (أصدقاء السوء، مواعدة الجنس الآخر)، مروراً بالمعاصر منها (حفلات الشرب والعبث، التنمر الإلكتروني)- لمعالجة ما يواجهونه من مشكلات قبل خروجها عن السيطرة، ترشد الكاتبتان العوائل، عبر أسلوبهما الواضح، الدافئ، والوادي إلى كيفية التواصل، وإيجاد مناخ داعم فيما بينها خلال سنوات المراهقة المضطربة.
كلمات البحث: يتحدث - فيصغى - المراهقين - مراهقون - اليك - لك - تصغى - اليهم - يتحدثوا - اديل - الين - مازلش
لا تخلو معاشرة المراهقين من المتاعب، إن لم تكن جزءاً لا يتجزأ منها. يمكن أن يتحول فلذات أكبادنا بين ليلة وضحاها إلى أغراب، مستقلين بذواتهم، وأفكارهم وأذواقهم، ناهيك عما يحملونه من قيم. ينشأ مراهقو اليوم، علاوة على ذلك، ضمن ثقافة شعبية تفوق ما سبقها سوءاً، وفظاظة، ومادية، وجنسانية، وعنفاً، فما الذي يمكن للوالدين فعله حيال ذلك؟
ساعدت خبيرتا التربية الدوليتان إديل فابر وإلين مازليش ملايين العائلات في السابق عبر كتبهما الشائقة والأكثر مبيعاً: (كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون)، (أخوة بلا عداوة)، و(آباء متحررون، أطفال متحررون)، تعود كلاهما الآن بكتاب واقعي مشوق يعالج ما يواجهه المراهقون ووالدهم من مسائل حساسة في يومنا هذا. طورت فابر ومازليش، عبر سنين من الأبحاث، وإلقاء المحاضرات، وتقديم النصح، طورتا طريقة مبدعة للوصول إلى حوار مفتوح، وصريح، وبناء، يقوم على الاحترام المتبادل بين الوالدين ومراهقيهم. تقلل تلك الاستراتيجية من فرص الخلاف، والشعور بالإحباط وتشجع التواصل الدائم حول كل ما يواجه الطرفين من مسائل، سواء أتعلقت بموعد العودة إلى البيت، أم الأداء الدراسي، أم الجنس، أم تعاطي المخدرات.
يطلعكم كتاب "كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟"، بكل ما يميز أسلوب إديل فابر و إلين مازليش من سلاسة، على ما يدور في إحدى ورش عملهما المميزة، وما يواجه عوائل اليوم وفق المنتمين إليها من مراهقين والدين يساعد هذا العمل المهم، مدعوماً بما يسهل تنفيذه من اقتراحات، وكثر الروايات، والأمثلة المصورة، وصفحات التذكرة، يساعد في وضع الأساس لعلاقة صحية تقوم على المودة والفهم المتبادل عوضاً عن المعاقبة والرد بالمثل. تمهد فابر ومازليش السبيل أمام الوالدين -بدءاً من المخاوف التقليدية (أصدقاء السوء، مواعدة الجنس الآخر)، مروراً بالمعاصر منها (حفلات الشرب والعبث، التنمر الإلكتروني)- لمعالجة ما يواجهونه من مشكلات قبل خروجها عن السيطرة، ترشد الكاتبتان العوائل، عبر أسلوبهما الواضح، الدافئ، والوادي إلى كيفية التواصل، وإيجاد مناخ داعم فيما بينها خلال سنوات المراهقة المضطربة.
كلمات البحث: يتحدث - فيصغى - المراهقين - مراهقون - اليك - لك - تصغى - اليهم - يتحدثوا - اديل - الين - مازلش
عنوان الكتاب
كيف تتحدث فيصغي المراهقون إليك وتصغي إليهم عندما يتحدثون؟
دار النشر
العبيكان
الوزن
0.298
عدد الصفحات
288
نوع الغلاف
كرتون