أسوأ شعور قد ينتابك.. عندما يسألك أحدهم سؤالاً.. قد يبدو بسيطاً في ظاهره:
"إنت ليه مكمل في العلاقة دي لحد دلوقتي؟"
فتجد نفسك لا تملك حتى إجابة على هذا السؤال..
لكنك قد تسرح بخيالك قليلاً إلى الوراء مستعرضاً سنوات طوال مرت عليكما سوياً تحت سقف واحد.. زوجان صحيح ولكن أغراب.. موظفان بدرجة زوجين.
العلاقة ما زالت مستمرة رغم توافر كل مسببات الفشل، ورغم كل التحذيرات.. ولكن "آهي ماشية".
إذن.. ما الذي تغيّر؟ ما الذي دفعنا إلى هذا المصير؟
هل لأننا قد فقدنا شغفنا للإنصات والاهتمام ببعضنا البعض؟
هل العلاقة لم تعد محفزة لكي نعيش سوياً كثنائي قادر على التواصل والتفاعل بحب وحماس؟
أسوأ شعور قد ينتابك.. عندما يسألك أحدهم سؤالاً.. قد يبدو بسيطاً في ظاهره:
"إنت ليه مكمل في العلاقة دي لحد دلوقتي؟"
فتجد نفسك لا تملك حتى إجابة على هذا السؤال..
لكنك قد تسرح بخيالك قليلاً إلى الوراء مستعرضاً سنوات طوال مرت عليكما سوياً تحت سقف واحد.. زوجان صحيح ولكن أغراب.. موظفان بدرجة زوجين.
العلاقة ما زالت مستمرة رغم توافر كل مسببات الفشل، ورغم كل التحذيرات.. ولكن "آهي ماشية".
إذن.. ما الذي تغيّر؟ ما الذي دفعنا إلى هذا المصير؟
هل لأننا قد فقدنا شغفنا للإنصات والاهتمام ببعضنا البعض؟
هل العلاقة لم تعد محفزة لكي نعيش سوياً كثنائي قادر على التواصل والتفاعل بحب وحماس؟
كلمات البحث: لالم - يكن - سعيدين - سعيدون - علي - على - موسى - موسا