لدى بناء سور الصين
الجمل
(إننا، من منظور العين ذات الوصمة الدنيوية، في وضع راكبي القطار الذين ينقلب بهم القطار داخل نفق طويل، وتحديداً في موضع لا تعود رؤية ضوء بداية النفق ممكنة فيه، لكن ضوء نهايته يبدو ضعيفاً جداً بحيث تسعى العين دائماً لتتبعه ودائماً ما تفقده، رغم أنه لا البداية والنهاية أكيدتان)
كراسات فرانتس كافكا الثماني هي وثيقة مهمة على مرحلة حاسمة في علاقاته بالكتابة والحياة، ورغم طبيعتها الشذرية فقد كانت الأساس لمجموعة (طبيب الأرياف) التي نشرت في حياته، وأيضاً تأملات وجودية تكثفت في صورة شذرات بعد اكتشاف إصابته بالسل ودنوه من الموت.
وفي كتاب "لدى بناء سور الصين وكتابات أخرى من التركة الأدبية" ترجمة لنصوص الكراسات وفقاً لترتيبها الأصلي وليس في الصورة المختزلة التي قدمها بها ماكس برود في مسعى منه لتقديم نصوص متماسكة وذات مغزى. ومع اقتراب الذكرى المئوية لوفاة صاحب "التحول" سيكون مواتياً الاطلاع على هذه النصوص البكر وعلى ورشة الكتابة لدى الكاتب الذي يقول عنه الناقد ميشائيل مار: "في كل مرة يقرأ المرء فيها كافكا ويصبح أسيراً لنثره الذى لا يضاهى في قوة تعبيره ونقائه. تلح عليه شكوك جديدة ومختلفة تماماً. ربما لم يكن هذا الرجل لغزاً ولا سراً، وإنما كان معجزة"
كلمات البحث: فرانتز - فرانس - كافكة - البناء - السور - صين - فرانز - كفكا
لدى بناء سور الصين
€13,00
- رقم العنصر: 9789922220802
- الصنف: For Discounts, المتجر, دراسات وفكر إنساني
(إننا، من منظور العين ذات الوصمة الدنيوية، في وضع راكبي القطار الذين ينقلب بهم القطار داخل نفق طويل، وتحديداً في موضع لا تعود رؤية ضوء بداية النفق ممكنة فيه، لكن ضوء نهايته يبدو ضعيفاً جداً بحيث تسعى العين دائماً لتتبعه ودائماً ما تفقده، رغم أنه لا البداية والنهاية أكيدتان)
كراسات فرانتس كافكا الثماني هي وثيقة مهمة على مرحلة حاسمة في علاقاته بالكتابة والحياة، ورغم طبيعتها الشذرية فقد كانت الأساس لمجموعة (طبيب الأرياف) التي نشرت في حياته، وأيضاً تأملات وجودية تكثفت في صورة شذرات بعد اكتشاف إصابته بالسل ودنوه من الموت.
وفي كتاب "لدى بناء سور الصين وكتابات أخرى من التركة الأدبية" ترجمة لنصوص الكراسات وفقاً لترتيبها الأصلي وليس في الصورة المختزلة التي قدمها بها ماكس برود في مسعى منه لتقديم نصوص متماسكة وذات مغزى. ومع اقتراب الذكرى المئوية لوفاة صاحب "التحول" سيكون مواتياً الاطلاع على هذه النصوص البكر وعلى ورشة الكتابة لدى الكاتب الذي يقول عنه الناقد ميشائيل مار: "في كل مرة يقرأ المرء فيها كافكا ويصبح أسيراً لنثره الذى لا يضاهى في قوة تعبيره ونقائه. تلح عليه شكوك جديدة ومختلفة تماماً. ربما لم يكن هذا الرجل لغزاً ولا سراً، وإنما كان معجزة"
كلمات البحث: فرانتز - فرانس - كافكة - البناء - السور - صين - فرانز - كفكا
(إننا، من منظور العين ذات الوصمة الدنيوية، في وضع راكبي القطار الذين ينقلب بهم القطار داخل نفق طويل، وتحديداً في موضع لا تعود رؤية ضوء بداية النفق ممكنة فيه، لكن ضوء نهايته يبدو ضعيفاً جداً بحيث تسعى العين دائماً لتتبعه ودائماً ما تفقده، رغم أنه لا البداية والنهاية أكيدتان)
كراسات فرانتس كافكا الثماني هي وثيقة مهمة على مرحلة حاسمة في علاقاته بالكتابة والحياة، ورغم طبيعتها الشذرية فقد كانت الأساس لمجموعة (طبيب الأرياف) التي نشرت في حياته، وأيضاً تأملات وجودية تكثفت في صورة شذرات بعد اكتشاف إصابته بالسل ودنوه من الموت. وفي كتاب "لدى بناء سور الصين وكتابات أخرى من التركة الأدبية" ترجمة لنصوص الكراسات وفقاً لترتيبها الأصلي وليس في الصورة المختزلة التي قدمها بها ماكس برود في مسعى منه لتقديم نصوص متماسكة وذات مغزى. ومع اقتراب الذكرى المئوية لوفاة صاحب "التحول" سيكون مواتياً الاطلاع على هذه النصوص البكر وعلى ورشة الكتابة لدى الكاتب الذي يقول عنه الناقد ميشائيل مار: "في كل مرة يقرأ المرء فيها كافكا ويصبح أسيراً لنثره الذى لا يضاهى في قوة تعبيره ونقائه. تلح عليه شكوك جديدة ومختلفة تماماً. ربما لم يكن هذا الرجل لغزاً ولا سراً، وإنما كان معجزة"
كلمات البحث: فرانتز - فرانس - كافكة - البناء - السور - صين - فرانز - كفكا
عنوان الكتاب
لدى بناء سور الصين
دار النشر
الجمل
الوزن
0.261
عدد الصفحات
255
نوع الغلاف
كرتون