كلٌّ منَّا يعرف شيئاً عن ربِّه، ولكنهُ لا يعرف أشياء! يتعبَّدُ له في كلِّ مرَّة، ولكنه لا يشعرُ بذلك الرواءِ!.
كم مرَّة تنازعَ في قلبك قرارانِ، وبقيت ضالَّاً عن الأفضلِ والأحسنِ والأسلمِ عاقبةً، حتَّى هداكَ الله؟!.
وكم مرَّة وقعت في مشكلةٍ، فحاصرتك أسئلةٌ متكررة:
ما المخرجُ؟ وكيفَ؟ ومن أين؟.
فدلَّكَ الله تعالى على الطريق؟!.
وكم مرَّة أُصبت بمرضٍ، وبذلتَ جهدكَ في الشفاءِ، وضاقت بك الحيلُ، ثمَّ أجرى الله تعالى شفاءكَ من أقربِ الطُّرق؟!.
ثمَّ أنتظر منكَ بعد ذلك الجواب
كلٌّ منَّا يعرف شيئاً عن ربِّه، ولكنهُ لا يعرف أشياء! يتعبَّدُ له في كلِّ مرَّة، ولكنه لا يشعرُ بذلك الرواءِ!.
كم مرَّة تنازعَ في قلبك قرارانِ، وبقيت ضالَّاً عن الأفضلِ والأحسنِ والأسلمِ عاقبةً، حتَّى هداكَ الله؟!.
وكم مرَّة وقعت في مشكلةٍ، فحاصرتك أسئلةٌ متكررة:
ما المخرجُ؟ وكيفَ؟ ومن أين؟.
فدلَّكَ الله تعالى على الطريق؟!.
وكم مرَّة أُصبت بمرضٍ، وبذلتَ جهدكَ في الشفاءِ، وضاقت بك الحيلُ، ثمَّ أجرى الله تعالى شفاءكَ من أقربِ الطُّرق؟!.
ثمَّ أنتظر منكَ بعد ذلك الجواب -د.مشعل عبد العزيز الفلاحي
كلمات البحث: ماأعظمك - اعظمك - عبدالعزيز - الفلاحى - فلاحي