تنشأ معارك الصداقة بين الأطفال منذ سماع عبارة "لا يمكنك اللعب معنا" لأول مرة في الفناء، لكن المقلق هو أنه ليس هناك حد أدنى للسن حينما يتعلق الأمر بإيذاء الآخرين. أصبحت السلوكيات المؤذية أو الإقصائية تبدأ في سن مبكرة للغاية، والتي قد تصل غلى سن الحضانة، وتستمر خلال جميع المراحل الدراسية، ونتيجة لذلك تتصدر مشكلات الصداقة قائمة اهتمامات أولياء الأمور، الذين غالباً ما يقفون على الجانب الآخر من بوابة المدرسة عاجزين عن حلها.
تنشأ معارك الصداقة بين الأطفال منذ سماع عبارة "لا يمكنك اللعب معنا" لأول مرة في الفناء، لكن المقلق هو أنه ليس هناك حد أدنى للسن حينما يتعلق الأمر بإيذاء الآخرين. أصبحت السلوكيات المؤذية أو الإقصائية تبدأ في سن مبكرة للغاية، والتي قد تصل غلى سن الحضانة، وتستمر خلال جميع المراحل الدراسية، ونتيجة لذلك تتصدر مشكلات الصداقة قائمة اهتمامات أولياء الأمور، الذين غالباً ما يقفون على الجانب الآخر من بوابة المدرسة عاجزين عن حلها.
إلا أن كتاب (متاهة الصداقة) سيغير هذا الوضع مع تحليل تانيث كاري -المؤلفة المتخصصة في التربية- للضغوط الاجتماعية المتزايدة التعقيد، التي مافتئت تغير وجه الطفولة، معتمدة على أبحاث مكثفة في صداقات الأطفال من عمر سنتين وحتى مرحلة المراهقة. إنها تقدم حلولاً عملية لبناء المهارات الاجتماعية الخاصة بطفلك كي يستمتع بطفولة أكثر سعادة وخالية من الهموم..كلمات البحث: متاهه - الصداقه - صداقة - تانث - كارى