إذا كان لكل مجتمع صفات تميزه من غيره، فإن المجتمع الإسلامي تميز بأخلاقه التي اهتم بها دينه وأولاها المكانة الأولى في سلم المطلوبات.
بتلك الأخلاق ارتقى المسـلمون في مسيرة الخير والبناء والصلاح فكانوا خير أمة أخرجت للناس.
وآفة المجتمع اليوم وأزمته في أخلاقه وفي سوء معاملة الأفراد بعضهم لبعض، وربما سهل على الفرد أداء العبادات. لكنه ليس من السهل الحكم على الاستفادة منها والتجاوب مع أغراضها التهذيبية في علاقاته مع الآخرين.. فهذا هو المحك الحقيقي للحكم على صدق المسلم والمسلمة. فما أخلاقهما؟
كلمات البحث: اخلاق - المسلمون - مسلم - علاقتة - العلاقة - بمجتمعه - وهبة - وهبه - الزحيلي - الزحيلى - زحيلي - الزحلي
إذا كان لكل مجتمع صفات تميزه من غيره، فإن المجتمع الإسلامي تميز بأخلاقه التي اهتم بها دينه وأولاها المكانة الأولى في سلم المطلوبات.
بتلك الأخلاق ارتقى المسـلمون في مسيرة الخير والبناء والصلاح فكانوا خير أمة أخرجت للناس.
وآفة المجتمع اليوم وأزمته في أخلاقه وفي سوء معاملة الأفراد بعضهم لبعض، وربما سهل على الفرد أداء العبادات. لكنه ليس من السهل الحكم على الاستفادة منها والتجاوب مع أغراضها التهذيبية في علاقاته مع الآخرين.. فهذا هو المحك الحقيقي للحكم على صدق المسلم والمسلمة. فما أخلاقهما؟
كلمات البحث: اخلاق - المسلمون - مسلم - علاقتة - العلاقة - بمجتمعه - وهبة - وهبه - الزحيلي - الزحيلى - زحيلي - الزحلي