مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي ولد في قرية .. بهتيم بمحافظة القليوبية بمصر عام ١٨٨٠م في بيت جده لأمه ، وعاش حياته في طنطا ، وهي مدينة تعز بالقيم الأصيلة وذات طابع ديني وغيرها الجامع الأحمدي الديماثل الأزهر في القاهرة ، وكانت ضواحي طنطا مزارع وحدائق تعانقرها من جميع الجوانب ، ومن المؤكد أن لهذه البيئة أثراً كبير على الرافعي، وينتمي الرافعي في دراسته الأدبية إلى مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي ، ونظراً لإبداعه الأذني والشعري لقب بمعجزة الأدب العربي ومن مؤلفاته : أوراق الورد ، وحي القلم ، كتاب المساكين ، إعجاز القرآن والبلاغة النبوية ، حديث القمر ، تاريخ الأدب العربي، السحاب الأحمر، الجمال البائس ، رسائل الأحزان..
كلمات البحث: اوراق - الود - الورود - مصطفى - صادق - الرافعي - الرافعى - الرفاعي
مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي ولد في قرية .. بهتيم بمحافظة القليوبية بمصر عام ١٨٨٠م في بيت جده لأمه ، وعاش حياته في طنطا ، وهي مدينة تعز بالقيم الأصيلة وذات طابع ديني وغيرها الجامع الأحمدي الديماثل الأزهر في القاهرة ، وكانت ضواحي طنطا مزارع وحدائق تعانقرها من جميع الجوانب ، ومن المؤكد أن لهذه البيئة أثراً كبير على الرافعي، وينتمي الرافعي في دراسته الأدبية إلى مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي ، ونظراً لإبداعه الأذني والشعري لقب بمعجزة الأدب العربي ومن مؤلفاته : أوراق الورد ، وحي القلم ، كتاب المساكين ، إعجاز القرآن والبلاغة النبوية ، حديث القمر ، تاريخ الأدب العربي، السحاب الأحمر، الجمال البائس ، رسائل الأحزان..
كلمات البحث: اوراق - الود - الورود - مصطفى - صادق - الرافعي - الرافعى - الرفاعي