إدوارد سعيد
- ولد في القدس فلسطين
- أستاذ الأدب الإنكليزي والمقارن في جامعة كولومبيا نيويورك حتى تاريخ وفاته عام ٢٠٠٣.
- له أكثر من ثلاثة عشر كتاباً، أشهرها الاستشراق والعالم والنص والناقد، وبدايات ومسألة فلسطين والكتاب الذي بين أيديكم. وقد ساهم في تحرير عدد كبير من الكتب الأخرى، وفي كتابة مئات المقالات السياسية والأدبية في الدوريات الأميركية والبريطانية والعربية.
- يعد أبرز مدافع عن قضية فلسطين في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن أبرز المعارضين المبدئيين والصلبين لسياسة (السلطة الفلسطينية) منذ اتفاق أوسلو.
- وهو بحق من المثؤرين الطليعيين لحقول النقد الأدبي والإنسانيات والدراسات الإقليمية والأدب المقارن.
كتاب (الثقافة والإمبريالية)
في هذا الكتاب، يبسط إدوارد سعيد جناحيه فوق عالم أعظم مدى ورحابة من العالم الذي غطاه مؤلفه السابق الاستشراق (۱۹۷۸) ليكشف عن التواطؤ الكلي والتشابك الحميمي بين الإمبريالية والثقافة التي أنتجتها مجتمعاتها. ولكنه يتجاوز هذا ليكشف أبعاداً مقموعة للثورة ضد السيطرة الإمبريالية في جميع بقاع العالم غير الأوروبي، ويوجه نقده أيضاً إلى الاستعلائية المضادة الممثلة في القومية الشوفينية والأصولية ونظريات الصفاء العرقي أو الثقافي.
"هذا أعظم عمل أبدعه إدوارد سعيد، إنه نص يتجاوز عمله الكلاسيكي الاستشراق ويأخذنا في زوابع لحظتنا الثقافية والسياسية الراهنة وغيرها.."
كلمات البحث: الثقافه - الامبرياليه - الإمبرياليه - الامبريالية - ادوارد - أدوارد - إدورد
إدوارد سعيد
- ولد في القدس فلسطين
- أستاذ الأدب الإنكليزي والمقارن في جامعة كولومبيا نيويورك حتى تاريخ وفاته عام ٢٠٠٣.
- له أكثر من ثلاثة عشر كتاباً، أشهرها الاستشراق والعالم والنص والناقد، وبدايات ومسألة فلسطين والكتاب الذي بين أيديكم. وقد ساهم في تحرير عدد كبير من الكتب الأخرى، وفي كتابة مئات المقالات السياسية والأدبية في الدوريات الأميركية والبريطانية والعربية.
- يعد أبرز مدافع عن قضية فلسطين في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن أبرز المعارضين المبدئيين والصلبين لسياسة (السلطة الفلسطينية) منذ اتفاق أوسلو.
- وهو بحق من المثؤرين الطليعيين لحقول النقد الأدبي والإنسانيات والدراسات الإقليمية والأدب المقارن.
كتاب (الثقافة والإمبريالية)
في هذا الكتاب، يبسط إدوارد سعيد جناحيه فوق عالم أعظم مدى ورحابة من العالم الذي غطاه مؤلفه السابق الاستشراق (۱۹۷۸) ليكشف عن التواطؤ الكلي والتشابك الحميمي بين الإمبريالية والثقافة التي أنتجتها مجتمعاتها. ولكنه يتجاوز هذا ليكشف أبعاداً مقموعة للثورة ضد السيطرة الإمبريالية في جميع بقاع العالم غير الأوروبي، ويوجه نقده أيضاً إلى الاستعلائية المضادة الممثلة في القومية الشوفينية والأصولية ونظريات الصفاء العرقي أو الثقافي.
"هذا أعظم عمل أبدعه إدوارد سعيد، إنه نص يتجاوز عمله الكلاسيكي الاستشراق ويأخذنا في زوابع لحظتنا الثقافية والسياسية الراهنة وغيرها.."
كلمات البحث: الثقافه - الامبرياليه - الإمبرياليه - الامبريالية - ادوارد - أدوارد - إدورد