الحب ليس شفقة
وسم للنشر والتوزيع
كان الكاتب النمساوي الرائع "ستيفان زفايغ" خبيراً في علم التشريح للقلب المخادع. وروايته هذه هي تشريح لمشاعر القلب حتى تنكشف الأنانية في أبسط وأوضح صورها.هوفميلر، ضابط سلاح الفرسان النمساوي المجري، المتمركز على حافة الإمبراطورية، مدعو إلى حفلة في منزل مالك أراض ثري، عالم بعيد عن الروتين الكئيب لثكناته، فتبدأ الحفلة، ويتدفق الغناء بحرية، ويطلب الشاب المبتهج هوفميلر ابنة مضيفه الجميلة أن ترقص معه، ليكتشف أن المرض قد أصابها بالشلل بشكل مؤلم.
إنه خطأ بسيط، لكنه سيستمر في تدمير حياته، حيث تورطه الشفقة والشعور بالذنب - تدريجياً - في مؤامرة حسنة النية، ولكنها خاطئة بشكل مأساوي لاستعادة العاجزة التعيسة إلى الصحة."هناك نوعان من الشفقة؛ نوع يستمد وجوده من الرقة والعاطفة، وهو في الواقع مجرد نفاد صبر يخلقه القلب، بغية التخلص بأسرع ما يمكن من المشاعر المؤلمة التي تحاصرك في مواجهة معاناة الآخرين، هذه الشفقة ليست رأفة ولا عطفاً على الإطلاق، بل رد فعل غريزي للدفاع عن النفس ضد المعاناة التي يكابدها الآخرون. أما النوع الثاني، والوحيد الذي يحمل قيمة عالية، فهو شفقة غير عاطفية بل خلافة، تعرف ما تريد، ومصممة على المثابرة بالصبر والتسامح بكل قوتها ، بل ربما أكثر من ذلك".
كلمات البحث: حب - شفقه - الشفقة - ستيفان - تسفايغ - زفايغ - ستفان - زفيغ - سيتفن
هوفميلر، ضابط سلاح الفرسان النمساوي المجري، المتمركز على حافة الإمبراطورية، مدعو إلى حفلة في منزل مالك أراض ثري، عالم بعيد عن الروتين الكئيب لثكناته، فتبدأ الحفلة، ويتدفق الغناء بحرية، ويطلب الشاب المبتهج هوفميلر ابنة مضيفه الجميلة أن ترقص معه، ليكتشف أن المرض قد أصابها بالشلل بشكل مؤلم. إنه خطأ بسيط، لكنه سيستمر في تدمير حياته، حيث تورطه الشفقة والشعور بالذنب - تدريجياً - في مؤامرة حسنة النية، ولكنها خاطئة بشكل مأساوي لاستعادة العاجزة التعيسة إلى الصحة.
"هناك نوعان من الشفقة؛ نوع يستمد وجوده من الرقة والعاطفة، وهو في الواقع مجرد نفاد صبر يخلقه القلب، بغية التخلص بأسرع ما يمكن من المشاعر المؤلمة التي تحاصرك في مواجهة معاناة الآخرين، هذه الشفقة ليست رأفة ولا عطفاً على الإطلاق، بل رد فعل غريزي للدفاع عن النفس ضد المعاناة التي يكابدها الآخرون. أما النوع الثاني، والوحيد الذي يحمل قيمة عالية، فهو شفقة غير عاطفية بل خلافة، تعرف ما تريد، ومصممة على المثابرة بالصبر والتسامح بكل قوتها ، بل ربما أكثر من ذلك".
كلمات البحث: حب - شفقه - الشفقة - ستيفان - تسفايغ - زفايغ - ستفان - زفيغ - سيتفن
الحب ليس شفقة
€18,00
- رقم العنصر: 9781953680228
- الصنف: For Discounts, أدب عالمي, المتجر, كتب مضافة حديثاً
كان الكاتب النمساوي الرائع "ستيفان زفايغ" خبيراً في علم التشريح للقلب المخادع. وروايته هذه هي تشريح لمشاعر القلب حتى تنكشف الأنانية في أبسط وأوضح صورها.
هوفميلر، ضابط سلاح الفرسان النمساوي المجري، المتمركز على حافة الإمبراطورية، مدعو إلى حفلة في منزل مالك أراض ثري، عالم بعيد عن الروتين الكئيب لثكناته، فتبدأ الحفلة، ويتدفق الغناء بحرية، ويطلب الشاب المبتهج هوفميلر ابنة مضيفه الجميلة أن ترقص معه، ليكتشف أن المرض قد أصابها بالشلل بشكل مؤلم.
هوفميلر، ضابط سلاح الفرسان النمساوي المجري، المتمركز على حافة الإمبراطورية، مدعو إلى حفلة في منزل مالك أراض ثري، عالم بعيد عن الروتين الكئيب لثكناته، فتبدأ الحفلة، ويتدفق الغناء بحرية، ويطلب الشاب المبتهج هوفميلر ابنة مضيفه الجميلة أن ترقص معه، ليكتشف أن المرض قد أصابها بالشلل بشكل مؤلم.
إنه خطأ بسيط، لكنه سيستمر في تدمير حياته، حيث تورطه الشفقة والشعور بالذنب - تدريجياً - في مؤامرة حسنة النية، ولكنها خاطئة بشكل مأساوي لاستعادة العاجزة التعيسة إلى الصحة.
"هناك نوعان من الشفقة؛ نوع يستمد وجوده من الرقة والعاطفة، وهو في الواقع مجرد نفاد صبر يخلقه القلب، بغية التخلص بأسرع ما يمكن من المشاعر المؤلمة التي تحاصرك في مواجهة معاناة الآخرين، هذه الشفقة ليست رأفة ولا عطفاً على الإطلاق، بل رد فعل غريزي للدفاع عن النفس ضد المعاناة التي يكابدها الآخرون. أما النوع الثاني، والوحيد الذي يحمل قيمة عالية، فهو شفقة غير عاطفية بل خلافة، تعرف ما تريد، ومصممة على المثابرة بالصبر والتسامح بكل قوتها ، بل ربما أكثر من ذلك".
"هناك نوعان من الشفقة؛ نوع يستمد وجوده من الرقة والعاطفة، وهو في الواقع مجرد نفاد صبر يخلقه القلب، بغية التخلص بأسرع ما يمكن من المشاعر المؤلمة التي تحاصرك في مواجهة معاناة الآخرين، هذه الشفقة ليست رأفة ولا عطفاً على الإطلاق، بل رد فعل غريزي للدفاع عن النفس ضد المعاناة التي يكابدها الآخرون. أما النوع الثاني، والوحيد الذي يحمل قيمة عالية، فهو شفقة غير عاطفية بل خلافة، تعرف ما تريد، ومصممة على المثابرة بالصبر والتسامح بكل قوتها ، بل ربما أكثر من ذلك".
كلمات البحث: حب - شفقه - الشفقة - ستيفان - تسفايغ - زفايغ - ستفان - زفيغ - سيتفن
كان الكاتب النمساوي الرائع "ستيفان زفايغ" خبيراً في علم التشريح للقلب المخادع. وروايته هذه هي تشريح لمشاعر القلب حتى تنكشف الأنانية في أبسط وأوضح صورها.
هوفميلر، ضابط سلاح الفرسان النمساوي المجري، المتمركز على حافة الإمبراطورية، مدعو إلى حفلة في منزل مالك أراض ثري، عالم بعيد عن الروتين الكئيب لثكناته، فتبدأ الحفلة، ويتدفق الغناء بحرية، ويطلب الشاب المبتهج هوفميلر ابنة مضيفه الجميلة أن ترقص معه، ليكتشف أن المرض قد أصابها بالشلل بشكل مؤلم. إنه خطأ بسيط، لكنه سيستمر في تدمير حياته، حيث تورطه الشفقة والشعور بالذنب - تدريجياً - في مؤامرة حسنة النية، ولكنها خاطئة بشكل مأساوي لاستعادة العاجزة التعيسة إلى الصحة.
"هناك نوعان من الشفقة؛ نوع يستمد وجوده من الرقة والعاطفة، وهو في الواقع مجرد نفاد صبر يخلقه القلب، بغية التخلص بأسرع ما يمكن من المشاعر المؤلمة التي تحاصرك في مواجهة معاناة الآخرين، هذه الشفقة ليست رأفة ولا عطفاً على الإطلاق، بل رد فعل غريزي للدفاع عن النفس ضد المعاناة التي يكابدها الآخرون. أما النوع الثاني، والوحيد الذي يحمل قيمة عالية، فهو شفقة غير عاطفية بل خلافة، تعرف ما تريد، ومصممة على المثابرة بالصبر والتسامح بكل قوتها ، بل ربما أكثر من ذلك".
كلمات البحث: حب - شفقه - الشفقة - ستيفان - تسفايغ - زفايغ - ستفان - زفيغ - سيتفن
عنوان الكتاب
الحب ليس شفقة
دار النشر
وسم للنشر والتوزيع
الوزن
0.265
عدد الصفحات
234
نوع الغلاف
كرتون