الحضارة اليمنية ١/٢ الرافدين

الحضارة اليمنية ١/٢

دار النشر: الرافدين
€42,00 4200
  الحضارة اليمنية جوهرة نادرة بين حضارات العالم القديم، فهي تتناظر وتلتقي، بإطارها العام مع تلك الحضارات، لكنها تنفرد عنها بخصوصيتها التي تعطيها مكانة خاصة بينها. يرى الكتاب أن هذه الحضارة استطاعت ترويض بيئتها الجغرافية والمناخية لصالح بناء قاعدة زراعية متقدمة رغم تذبذب أمطارها الموسمية وعدم وجود أنهار فيها، وقد دفع ذلك بها نحو الابتكار العبقري لبناء السدود العظيمة والصهاريج والأحواض الصخرية، ثم التحكم بسيول الطمي والأمطار وخلق بيئة زراعية خصبة تكفلت بتوفير معظم غذاء أهلها طيلة زمن تلك الحضارة. ثم منحت أرضها، دون بقاع العالم كله، مصادر البخور واللبان واللادن والمر والعطور والتوابل، فصارت اليمن مركز العالم التجاري بها، ومنحها هذا المنجز فرصة التلاقح مع حضارات وشعوب العالم. هذا الجزء الأول من الحضارة اليمنية يصف ويحلل ويناقش ثمانية فصول مزودة بالمراجع والجداول والصور، سبعة منها مخصصة لعناصر هذه الحضارة وهي العناصر (الجغرافية، التاريخية، السياسية، القانونية العسكرية، المدنية، الاقتصادية)، ويقدم لها بفصل تمهيدي هو عبارة عن مدخل لليمن والتعريف به وبمراجع الدراسات الخاصة به، والعلماء الذين عملوا على تنقيب آثاره وتدوين وقراءة نقوشه المكتوبة. وسيتناول الجزء الثاني بقية عناصر هذه الحضارة مع فصل ختامي المعايرتها والحكم عليها وعلى منجزاتها.                     كلمات البحث: الحضاره - اليمنيه - حضارة - اليمن - خزعل - الماجدي - خذعل - الماجدى

 

الحضارة اليمنية جوهرة نادرة بين حضارات العالم القديم، فهي تتناظر وتلتقي، بإطارها العام مع تلك الحضارات، لكنها تنفرد عنها بخصوصيتها التي تعطيها مكانة خاصة بينها.

يرى الكتاب أن هذه الحضارة استطاعت ترويض بيئتها الجغرافية والمناخية لصالح بناء قاعدة زراعية متقدمة رغم تذبذب أمطارها الموسمية وعدم وجود أنهار فيها، وقد دفع ذلك بها نحو الابتكار العبقري لبناء السدود العظيمة والصهاريج والأحواض الصخرية، ثم التحكم بسيول الطمي والأمطار وخلق بيئة زراعية خصبة تكفلت بتوفير معظم غذاء أهلها طيلة زمن تلك الحضارة. ثم منحت أرضها، دون بقاع العالم كله، مصادر البخور واللبان واللادن والمر والعطور والتوابل، فصارت اليمن مركز العالم التجاري بها، ومنحها هذا المنجز فرصة التلاقح مع حضارات وشعوب العالم.

هذا الجزء الأول من الحضارة اليمنية يصف ويحلل ويناقش ثمانية فصول مزودة بالمراجع والجداول والصور، سبعة منها مخصصة لعناصر هذه الحضارة وهي العناصر (الجغرافية، التاريخية، السياسية، القانونية العسكرية، المدنية، الاقتصادية)، ويقدم لها بفصل تمهيدي هو عبارة عن مدخل لليمن والتعريف به وبمراجع الدراسات الخاصة به، والعلماء الذين عملوا على تنقيب آثاره وتدوين وقراءة نقوشه المكتوبة.

وسيتناول الجزء الثاني بقية عناصر هذه الحضارة مع فصل ختامي المعايرتها والحكم عليها وعلى منجزاتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: الحضاره - اليمنيه - حضارة - اليمن - خزعل - الماجدي - خذعل - الماجدى

 

الحضارة اليمنية جوهرة نادرة بين حضارات العالم القديم، فهي تتناظر وتلتقي، بإطارها العام مع تلك الحضارات، لكنها تنفرد عنها بخصوصيتها التي تعطيها مكانة خاصة بينها.

يرى الكتاب أن هذه الحضارة استطاعت ترويض بيئتها الجغرافية والمناخية لصالح بناء قاعدة زراعية متقدمة رغم تذبذب أمطارها الموسمية وعدم وجود أنهار فيها، وقد دفع ذلك بها نحو الابتكار العبقري لبناء السدود العظيمة والصهاريج والأحواض الصخرية، ثم التحكم بسيول الطمي والأمطار وخلق بيئة زراعية خصبة تكفلت بتوفير معظم غذاء أهلها طيلة زمن تلك الحضارة. ثم منحت أرضها، دون بقاع العالم كله، مصادر البخور واللبان واللادن والمر والعطور والتوابل، فصارت اليمن مركز العالم التجاري بها، ومنحها هذا المنجز فرصة التلاقح مع حضارات وشعوب العالم.

هذا الجزء الأول من الحضارة اليمنية يصف ويحلل ويناقش ثمانية فصول مزودة بالمراجع والجداول والصور، سبعة منها مخصصة لعناصر هذه الحضارة وهي العناصر (الجغرافية، التاريخية، السياسية، القانونية العسكرية، المدنية، الاقتصادية)، ويقدم لها بفصل تمهيدي هو عبارة عن مدخل لليمن والتعريف به وبمراجع الدراسات الخاصة به، والعلماء الذين عملوا على تنقيب آثاره وتدوين وقراءة نقوشه المكتوبة.

وسيتناول الجزء الثاني بقية عناصر هذه الحضارة مع فصل ختامي المعايرتها والحكم عليها وعلى منجزاتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: الحضاره - اليمنيه - حضارة - اليمن - خزعل - الماجدي - خذعل - الماجدى

عنوان الكتاب
الحضارة اليمنية ١/٢
اسم المؤلف
د. خزعل الماجدي
دار النشر
الرافدين
عدد الصفحات
1160
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)