عندما قلبت فجيعة الحمامة، التي ألمت به، كيانه رأساً على عقب، كان جوناثان نويل قد تجاوز الخمسين من العمر ويراجع الآن ذكرى عشرين سنة هنية أمضاها من دون أن تجري فيها أي أحداث، مطمئناً إلى مستقبل لن يجري له فيه أي شيء جوهري بعد، حتى يحين الأجل. كانت حياته الآمنة في العشرين سنة الأخيرة رضية مرضية، فهو يمقت الأحداث، ويمقت منها خصوصاً تلك التي تزلزل التوازن الداخلي وتخل بنسق الحياة الخارجية.
الحمامة، لـ (باتريك زوسكند) تروي قصة حارس في أحد البنوك (جوناثان نوبل) تنقلب حياته رأساً على عقب بسبب حمامة صغيرة، وقفت على باب غرفته، ومن دون أن يصدر منها أي عمل عدواني تجاهه، وما تراه يمكن أن يصدر عن حمامة؟
كلمات البحث: الحمامه - حمامة - باتريك - زوسكند - باترك - زوسكيند
عندما قلبت فجيعة الحمامة، التي ألمت به، كيانه رأساً على عقب، كان جوناثان نويل قد تجاوز الخمسين من العمر ويراجع الآن ذكرى عشرين سنة هنية أمضاها من دون أن تجري فيها أي أحداث، مطمئناً إلى مستقبل لن يجري له فيه أي شيء جوهري بعد، حتى يحين الأجل. كانت حياته الآمنة في العشرين سنة الأخيرة رضية مرضية، فهو يمقت الأحداث، ويمقت منها خصوصاً تلك التي تزلزل التوازن الداخلي وتخل بنسق الحياة الخارجية.
الحمامة، لـ (باتريك زوسكند) تروي قصة حارس في أحد البنوك (جوناثان نوبل) تنقلب حياته رأساً على عقب بسبب حمامة صغيرة، وقفت على باب غرفته، ومن دون أن يصدر منها أي عمل عدواني تجاهه، وما تراه يمكن أن يصدر عن حمامة؟
كلمات البحث: الحمامه - حمامة - باتريك - زوسكند - باترك - زوسكيند