الديانة السومرية
نينوى
تكمن أهمية الديانة السومرية في أنها أول ديانةٍ ظهرت في بداية العصور التاريخية (بعد النهاية المبكرة لعصور ما قبل التاريخ في وادي الرافدين حوالي 3200 ق.م)، ورغم أن المكونات الرئيسية والثانوية لهذه الديانة كانت قد تشكّلت في بدايتها، لكنها تعززت واكتملت حتى سقوط الدولة السومرية الحديثة في حدود (2006 ق.م) بل وأصبحت نواةً ملهمةً لكل شعوب العالم القديم.
هذا الكتاب يتناول بموسوعيةٍ نادرةٍ وحرفيةٍ علمية عاليةٍ مكونات الديانة السومرية الرئيسية (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات) والمكونات الثانوية (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات).كان الدين السومريّ قد ورث، في هيكله الظاهريّ، هذه المكوّنات من التطور المتسارع الذي ساد في العصر الحجري النحاسيّ (كالكوليث)، وتحديداً منذ ثقافتي حلف وأريدو في حدود (5000 ق.م)، وكان قد ورث، أيضاً، المخزن السريّ الذي توارى غاطساً تحت سطح القشرة الناعمة للدين واحتوى على السحر والخيمياء الواسعةِ لتفاعل الرموز والنماذج البدئية وتلمسات التنجيم والأسرار وظلام العوالم السفلية للشعور الواعي واللاواعي الجمعي للبشرية كلها.
أوضحنا في كتابنا الأول عن (السحر والدين في عصور ما قبل التاريخ) كيف أن خزّان السحر هذا سيلعب الدور الأكبر في تحولات الأديان المفصلية، ولم يقتصر هذا الأمر على سومر فقط بل على تاريخ العالم القديم بأكمله ثم المراحل اللاحقة للتاريخ.خزعل الماجدي يغوص في أدق تفاصيل هذه المكونات ويستهدي بالمناهج العلمية التي اعتمدها علم الأديان في ذلك، ويتحرى النصوص المسمارية التي تعزز استنتاجاته، وهو يشكل أكبر مرجعٍ علميّ عن الديانة السومرية.ربما نجد بعض ملامح الديانة السومرية في بعض الكتب المتخصصة في هذا المجال لكننا لا نجد كل هذه الديانة بمكوناتها ورمزها كاملةً مفصّلةً، وبهذه الصورة الموسّعة والعميقة، كما في هذا الكتاب.
د.خزعل الماجدي..
كلمات البحث : ماجدي - الماجدى - الديانه - سومرية - السومريه
هذا الكتاب يتناول بموسوعيةٍ نادرةٍ وحرفيةٍ علمية عاليةٍ مكونات الديانة السومرية الرئيسية (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات) والمكونات الثانوية (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات).
كان الدين السومريّ قد ورث، في هيكله الظاهريّ، هذه المكوّنات من التطور المتسارع الذي ساد في العصر الحجري النحاسيّ (كالكوليث)، وتحديداً منذ ثقافتي حلف وأريدو في حدود (5000 ق.م)، وكان قد ورث، أيضاً، المخزن السريّ الذي توارى غاطساً تحت سطح القشرة الناعمة للدين واحتوى على السحر والخيمياء الواسعةِ لتفاعل الرموز والنماذج البدئية وتلمسات التنجيم والأسرار وظلام العوالم السفلية للشعور الواعي واللاواعي الجمعي للبشرية كلها.
أوضحنا في كتابنا الأول عن (السحر والدين في عصور ما قبل التاريخ) كيف أن خزّان السحر هذا سيلعب الدور الأكبر في تحولات الأديان المفصلية، ولم يقتصر هذا الأمر على سومر فقط بل على تاريخ العالم القديم بأكمله ثم المراحل اللاحقة للتاريخ.
خزعل الماجدي يغوص في أدق تفاصيل هذه المكونات ويستهدي بالمناهج العلمية التي اعتمدها علم الأديان في ذلك، ويتحرى النصوص المسمارية التي تعزز استنتاجاته، وهو يشكل أكبر مرجعٍ علميّ عن الديانة السومرية.
ربما نجد بعض ملامح الديانة السومرية في بعض الكتب المتخصصة في هذا المجال لكننا لا نجد كل هذه الديانة بمكوناتها ورمزها كاملةً مفصّلةً، وبهذه الصورة الموسّعة والعميقة، كما في هذا الكتاب.
تكمن أهمية الديانة السومرية في أنها أول ديانةٍ ظهرت في بداية العصور التاريخية (بعد النهاية المبكرة لعصور ما قبل التاريخ في وادي الرافدين حوالي 3200 ق.م)، ورغم أن المكونات الرئيسية والثانوية لهذه الديانة كانت قد تشكّلت في بدايتها، لكنها تعززت واكتملت حتى سقوط الدولة السومرية الحديثة في حدود (2006 ق.م) بل وأصبحت نواةً ملهمةً لكل شعوب العالم القديم.
هذا الكتاب يتناول بموسوعيةٍ نادرةٍ وحرفيةٍ علمية عاليةٍ مكونات الديانة السومرية الرئيسية (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات) والمكونات الثانوية (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات).
كان الدين السومريّ قد ورث، في هيكله الظاهريّ، هذه المكوّنات من التطور المتسارع الذي ساد في العصر الحجري النحاسيّ (كالكوليث)، وتحديداً منذ ثقافتي حلف وأريدو في حدود (5000 ق.م)، وكان قد ورث، أيضاً، المخزن السريّ الذي توارى غاطساً تحت سطح القشرة الناعمة للدين واحتوى على السحر والخيمياء الواسعةِ لتفاعل الرموز والنماذج البدئية وتلمسات التنجيم والأسرار وظلام العوالم السفلية للشعور الواعي واللاواعي الجمعي للبشرية كلها.
أوضحنا في كتابنا الأول عن (السحر والدين في عصور ما قبل التاريخ) كيف أن خزّان السحر هذا سيلعب الدور الأكبر في تحولات الأديان المفصلية، ولم يقتصر هذا الأمر على سومر فقط بل على تاريخ العالم القديم بأكمله ثم المراحل اللاحقة للتاريخ.
خزعل الماجدي يغوص في أدق تفاصيل هذه المكونات ويستهدي بالمناهج العلمية التي اعتمدها علم الأديان في ذلك، ويتحرى النصوص المسمارية التي تعزز استنتاجاته، وهو يشكل أكبر مرجعٍ علميّ عن الديانة السومرية.
ربما نجد بعض ملامح الديانة السومرية في بعض الكتب المتخصصة في هذا المجال لكننا لا نجد كل هذه الديانة بمكوناتها ورمزها كاملةً مفصّلةً، وبهذه الصورة الموسّعة والعميقة، كما في هذا الكتاب. د.خزعل الماجدي.. كلمات البحث : ماجدي - الماجدى - الديانه - سومرية - السومريه
تكمن أهمية الديانة السومرية في أنها أول ديانةٍ ظهرت في بداية العصور التاريخية (بعد النهاية المبكرة لعصور ما قبل التاريخ في وادي الرافدين حوالي 3200 ق.م)، ورغم أن المكونات الرئيسية والثانوية لهذه الديانة كانت قد تشكّلت في بدايتها، لكنها تعززت واكتملت حتى سقوط الدولة السومرية الحديثة في حدود (2006 ق.م) بل وأصبحت نواةً ملهمةً لكل شعوب العالم القديم.
هذا الكتاب يتناول بموسوعيةٍ نادرةٍ وحرفيةٍ علمية عاليةٍ مكونات الديانة السومرية الرئيسية (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات) والمكونات الثانوية (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات).
كان الدين السومريّ قد ورث، في هيكله الظاهريّ، هذه المكوّنات من التطور المتسارع الذي ساد في العصر الحجري النحاسيّ (كالكوليث)، وتحديداً منذ ثقافتي حلف وأريدو في حدود (5000 ق.م)، وكان قد ورث، أيضاً، المخزن السريّ الذي توارى غاطساً تحت سطح القشرة الناعمة للدين واحتوى على السحر والخيمياء الواسعةِ لتفاعل الرموز والنماذج البدئية وتلمسات التنجيم والأسرار وظلام العوالم السفلية للشعور الواعي واللاواعي الجمعي للبشرية كلها.
أوضحنا في كتابنا الأول عن (السحر والدين في عصور ما قبل التاريخ) كيف أن خزّان السحر هذا سيلعب الدور الأكبر في تحولات الأديان المفصلية، ولم يقتصر هذا الأمر على سومر فقط بل على تاريخ العالم القديم بأكمله ثم المراحل اللاحقة للتاريخ.
خزعل الماجدي يغوص في أدق تفاصيل هذه المكونات ويستهدي بالمناهج العلمية التي اعتمدها علم الأديان في ذلك، ويتحرى النصوص المسمارية التي تعزز استنتاجاته، وهو يشكل أكبر مرجعٍ علميّ عن الديانة السومرية.
ربما نجد بعض ملامح الديانة السومرية في بعض الكتب المتخصصة في هذا المجال لكننا لا نجد كل هذه الديانة بمكوناتها ورمزها كاملةً مفصّلةً، وبهذه الصورة الموسّعة والعميقة، كما في هذا الكتاب.
د.خزعل الماجدي..
كلمات البحث : ماجدي - الماجدى - الديانه - سومرية - السومريه
تكمن أهمية الديانة السومرية في أنها أول ديانةٍ ظهرت في بداية العصور التاريخية (بعد النهاية المبكرة لعصور ما قبل التاريخ في وادي الرافدين حوالي 3200 ق.م)، ورغم أن المكونات الرئيسية والثانوية لهذه الديانة كانت قد تشكّلت في بدايتها، لكنها تعززت واكتملت حتى سقوط الدولة السومرية الحديثة في حدود (2006 ق.م) بل وأصبحت نواةً ملهمةً لكل شعوب العالم القديم.
هذا الكتاب يتناول بموسوعيةٍ نادرةٍ وحرفيةٍ علمية عاليةٍ مكونات الديانة السومرية الرئيسية (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات) والمكونات الثانوية (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات).
كان الدين السومريّ قد ورث، في هيكله الظاهريّ، هذه المكوّنات من التطور المتسارع الذي ساد في العصر الحجري النحاسيّ (كالكوليث)، وتحديداً منذ ثقافتي حلف وأريدو في حدود (5000 ق.م)، وكان قد ورث، أيضاً، المخزن السريّ الذي توارى غاطساً تحت سطح القشرة الناعمة للدين واحتوى على السحر والخيمياء الواسعةِ لتفاعل الرموز والنماذج البدئية وتلمسات التنجيم والأسرار وظلام العوالم السفلية للشعور الواعي واللاواعي الجمعي للبشرية كلها.
أوضحنا في كتابنا الأول عن (السحر والدين في عصور ما قبل التاريخ) كيف أن خزّان السحر هذا سيلعب الدور الأكبر في تحولات الأديان المفصلية، ولم يقتصر هذا الأمر على سومر فقط بل على تاريخ العالم القديم بأكمله ثم المراحل اللاحقة للتاريخ.
خزعل الماجدي يغوص في أدق تفاصيل هذه المكونات ويستهدي بالمناهج العلمية التي اعتمدها علم الأديان في ذلك، ويتحرى النصوص المسمارية التي تعزز استنتاجاته، وهو يشكل أكبر مرجعٍ علميّ عن الديانة السومرية.
ربما نجد بعض ملامح الديانة السومرية في بعض الكتب المتخصصة في هذا المجال لكننا لا نجد كل هذه الديانة بمكوناتها ورمزها كاملةً مفصّلةً، وبهذه الصورة الموسّعة والعميقة، كما في هذا الكتاب. د.خزعل الماجدي.. كلمات البحث : ماجدي - الماجدى - الديانه - سومرية - السومريه
عنوان الكتاب
الديانة السومرية
دار النشر
نينوى
الوزن
0.842
عدد الصفحات
575
نوع الغلاف
كرتون