الساحة والبرج دار التنوير

الساحة والبرج

دار النشر: دار التنوير
€20,00 2000
إعادة صياغة رائعة لنقاط التحول في تاريخ العالم، بما فيها اللحظة التي نعيشها الآن، بوصفها تصادماً بين أنظمة السلطة الهرمية القديمة والشبكات الاجتماعية الجديدة. "يسلط فرجسن في هذا الكتاب الضوء ببراعة على صراع السلطة الكبير بين الشبكات والأنظمة الهرمية الدائر في العالم اليوم. وبوصفي مهندس برمجيات منغمساً في نظرية الشبكات وتطبيقاتها، تأثرت غاية التأثر بأفكار كتاب الساحة والبرج. لقد أعطى فرجسن وادي السليكون درساً تاريخياً كان يحتاج إليه" _ إريك شميت الرئيس التنفيذي لـalphabet الشركة الأم لـ Google "طريقة فرجسن جذابة وآسرة، سواء حين يصف شبكة المتنورين الغامضة غير النشطة في القرن الثامن عشر، الموضوع الأثير لدى منظري المؤامرة؛ أو حين يصف شبكة جواميس جامعة كمبريدج النشطة في القرن العشرين، التي عملت لصالح السوفييت؛ فيقدم رؤية ثاقبة للخصائص النوعية التي تجعل الشبكات ناجحة" _The New York Times لقد امتُدح القرن العشرون بأنه عصر الشبكات، ولكن نيل فرجسن يجادل في "الساحة والبرج" بأن الشبكات كانت معنا دائماً، بدءاً من بنية الدماغ إلى السلسلة الغذائية، ومن شجرة العائلة إلى الماسونية. فعلى مر التاريخ، بينما ادّعت الأنظمة الهرمية الساكنة في الأبراج العالية أنها تحكمنا، كانت السلطة الحقيقة كامنة في الأسفل، في الشبكات، في ساحة البلدة. ولأن الشبكات تميل إلى الابتكار والتجديد، فمن خلالها تنتشر الأفكار الثورية بطريقة فيروسية معدية. وما ينغمس منظرو المؤامرة في تخيّله عن هذه الشبكات، لا يعني أنها غير حقيقية. من طوائف روما القديمة إلى عائلات الحُكْم في عصر النهضة، ومن الآباء المؤسِّسين إلى فيسبوك، يحكي فرجسن في "السَّاحة والبُرْج" قصةَ الصعود، سقوط الشبكات وصعودها؛ فيُبيِّنُ أن نظرية الشبكة- ومفاهيم مثل "التجميع" و"درجات الانفصال" و"الروابط الضعيفة" و"العَدْوَى" و"الانتقالات المرحلية"- تُغيِّرُ فَهْمنا للماضي والحاضر على السواء.       كلمات البحث : نل - فيرجسن - الساحه - ساحة - برج - فرجسون  


إعادة صياغة رائعة لنقاط التحول في تاريخ العالم، بما فيها اللحظة التي نعيشها الآن، بوصفها تصادماً بين أنظمة السلطة الهرمية القديمة والشبكات الاجتماعية الجديدة.

"يسلط فرجسن في هذا الكتاب الضوء ببراعة على صراع السلطة الكبير بين الشبكات والأنظمة الهرمية الدائر في العالم اليوم. وبوصفي مهندس برمجيات منغمساً في نظرية الشبكات وتطبيقاتها، تأثرت غاية التأثر بأفكار كتاب الساحة والبرج. لقد أعطى فرجسن وادي السليكون درساً تاريخياً كان يحتاج إليه"
_ إريك شميت الرئيس التنفيذي لـalphabet الشركة الأم لـ Google

"طريقة فرجسن جذابة وآسرة، سواء حين يصف شبكة المتنورين الغامضة غير النشطة في القرن الثامن عشر، الموضوع الأثير لدى منظري المؤامرة؛ أو حين يصف شبكة جواميس جامعة كمبريدج النشطة في القرن العشرين، التي عملت لصالح السوفييت؛ فيقدم رؤية ثاقبة للخصائص النوعية التي تجعل الشبكات ناجحة"
_The New York Times

لقد امتُدح القرن العشرون بأنه عصر الشبكات، ولكن نيل فرجسن يجادل في "الساحة والبرج" بأن الشبكات كانت معنا دائماً، بدءاً من بنية الدماغ إلى السلسلة الغذائية، ومن شجرة العائلة إلى الماسونية. فعلى مر التاريخ، بينما ادّعت الأنظمة الهرمية الساكنة في الأبراج العالية أنها تحكمنا، كانت السلطة الحقيقة كامنة في الأسفل، في الشبكات، في ساحة البلدة. ولأن الشبكات تميل إلى الابتكار والتجديد، فمن خلالها تنتشر الأفكار الثورية بطريقة فيروسية معدية. وما ينغمس منظرو المؤامرة في تخيّله عن هذه الشبكات، لا يعني أنها غير حقيقية.

من طوائف روما القديمة إلى عائلات الحُكْم في عصر النهضة، ومن الآباء المؤسِّسين إلى فيسبوك، يحكي فرجسن في "السَّاحة والبُرْج" قصةَ الصعود، سقوط الشبكات وصعودها؛ فيُبيِّنُ أن نظرية الشبكة- ومفاهيم مثل "التجميع" و"درجات الانفصال" و"الروابط الضعيفة" و"العَدْوَى" و"الانتقالات المرحلية"- تُغيِّرُ فَهْمنا للماضي والحاضر على السواء.

 

 

 

كلمات البحث : نل - فيرجسن - الساحه - ساحة - برج - فرجسون  


إعادة صياغة رائعة لنقاط التحول في تاريخ العالم، بما فيها اللحظة التي نعيشها الآن، بوصفها تصادماً بين أنظمة السلطة الهرمية القديمة والشبكات الاجتماعية الجديدة.

"يسلط فرجسن في هذا الكتاب الضوء ببراعة على صراع السلطة الكبير بين الشبكات والأنظمة الهرمية الدائر في العالم اليوم. وبوصفي مهندس برمجيات منغمساً في نظرية الشبكات وتطبيقاتها، تأثرت غاية التأثر بأفكار كتاب الساحة والبرج. لقد أعطى فرجسن وادي السليكون درساً تاريخياً كان يحتاج إليه" _ إريك شميت الرئيس التنفيذي لـalphabet الشركة الأم لـ Google
"طريقة فرجسن جذابة وآسرة، سواء حين يصف شبكة المتنورين الغامضة غير النشطة في القرن الثامن عشر، الموضوع الأثير لدى منظري المؤامرة؛ أو حين يصف شبكة جواميس جامعة كمبريدج النشطة في القرن العشرين، التي عملت لصالح السوفييت؛ فيقدم رؤية ثاقبة للخصائص النوعية التي تجعل الشبكات ناجحة" _The New York Times
لقد امتُدح القرن العشرون بأنه عصر الشبكات، ولكن نيل فرجسن يجادل في "الساحة والبرج" بأن الشبكات كانت معنا دائماً، بدءاً من بنية الدماغ إلى السلسلة الغذائية، ومن شجرة العائلة إلى الماسونية. فعلى مر التاريخ، بينما ادّعت الأنظمة الهرمية الساكنة في الأبراج العالية أنها تحكمنا، كانت السلطة الحقيقة كامنة في الأسفل، في الشبكات، في ساحة البلدة. ولأن الشبكات تميل إلى الابتكار والتجديد، فمن خلالها تنتشر الأفكار الثورية بطريقة فيروسية معدية. وما ينغمس منظرو المؤامرة في تخيّله عن هذه الشبكات، لا يعني أنها غير حقيقية.
من طوائف روما القديمة إلى عائلات الحُكْم في عصر النهضة، ومن الآباء المؤسِّسين إلى فيسبوك، يحكي فرجسن في "السَّاحة والبُرْج" قصةَ الصعود، سقوط الشبكات وصعودها؛ فيُبيِّنُ أن نظرية الشبكة- ومفاهيم مثل "التجميع" و"درجات الانفصال" و"الروابط الضعيفة" و"العَدْوَى" و"الانتقالات المرحلية"- تُغيِّرُ فَهْمنا للماضي والحاضر على السواء.

 

 

 

كلمات البحث : نل - فيرجسن - الساحه - ساحة - برج - فرجسون  

عنوان الكتاب
الساحة والبرج
اسم المؤلف
نيل فرجسن
دار النشر
دار التنوير
الوزن
0.947
عدد الصفحات
631
نوع الغلاف
كرتون