العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية دار الخيال

العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية

دار النشر: دار الخيال
€14,00 1400
  كان آلان واتس باحثاً مشهوراً في علم النفس المرتبط بالفلسفة الشرقية والغربية، قبل أن يكون بطلاً في الثقافة النقيضة. يُوضّح واتس في هذا العمل التقليدي الصادر في عام 1961 فهمه العميق لكلّ من العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية كالبوذية والطاوية والفيدانتا، واليوغا. لقد تفحص مشلكة البشر في عالم ظاهر العدوانية، بعدة طرق تناقش المعايير والأوهام الاجتاعية التي تقيد وتلزم الإنسان المعاصر. كما أكّد واتس، آخذاً في عين الاعتبار الفرضيات الرائدة، على أنّ الرؤى النافذة لكلّ من فرويد ويانغ، والتي دفعت حقيقة بالعلاج النفسي إلى حدود التحرر، يُمكنها إن هي امتزجت مع سرّ الحكمة الذي وصلت إليه التقاليد الشرقية، أن تُحرر الناس من صراعاتهم مع ذواتهم. حين يقتصر العلاج النفسي على مساعدتنا في التكيف مع المعايير الاجتماعية، فإنّه لا يرقى إلى التحرر الحقيقي كما يرى واتس، مُقارنة مع الفلسفة الشرقية التي تتقصّى علاقتنا الطبيعية بالكون.     كلمات البحث : علاج - نفسي - النفسى - الشرقيه - الغربيه - علوم - الان - ألان - واطس - وتس - فلسفات - الفلسفة 

 

كان آلان واتس باحثاً مشهوراً في علم النفس المرتبط بالفلسفة الشرقية والغربية، قبل أن يكون بطلاً في الثقافة النقيضة. يُوضّح واتس في هذا العمل التقليدي الصادر في عام 1961 فهمه العميق لكلّ من العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية كالبوذية والطاوية والفيدانتا، واليوغا.
لقد تفحص مشلكة البشر في عالم ظاهر العدوانية، بعدة طرق تناقش المعايير والأوهام الاجتاعية التي تقيد وتلزم الإنسان المعاصر. كما أكّد واتس، آخذاً في عين الاعتبار الفرضيات الرائدة، على أنّ الرؤى النافذة لكلّ من فرويد ويانغ، والتي دفعت حقيقة بالعلاج النفسي إلى حدود التحرر، يُمكنها إن هي امتزجت مع سرّ الحكمة الذي وصلت إليه التقاليد الشرقية، أن تُحرر الناس من صراعاتهم مع ذواتهم. حين يقتصر العلاج النفسي على مساعدتنا في التكيف مع المعايير الاجتماعية، فإنّه لا يرقى إلى التحرر الحقيقي كما يرى واتس، مُقارنة مع الفلسفة الشرقية التي تتقصّى علاقتنا الطبيعية بالكون.

 

 

كلمات البحث : علاج - نفسي - النفسى - الشرقيه - الغربيه - علوم - الان - ألان - واطس - وتس - فلسفات - الفلسفة 

 

كان آلان واتس باحثاً مشهوراً في علم النفس المرتبط بالفلسفة الشرقية والغربية، قبل أن يكون بطلاً في الثقافة النقيضة. يُوضّح واتس في هذا العمل التقليدي الصادر في عام 1961 فهمه العميق لكلّ من العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية كالبوذية والطاوية والفيدانتا، واليوغا. لقد تفحص مشلكة البشر في عالم ظاهر العدوانية، بعدة طرق تناقش المعايير والأوهام الاجتاعية التي تقيد وتلزم الإنسان المعاصر. كما أكّد واتس، آخذاً في عين الاعتبار الفرضيات الرائدة، على أنّ الرؤى النافذة لكلّ من فرويد ويانغ، والتي دفعت حقيقة بالعلاج النفسي إلى حدود التحرر، يُمكنها إن هي امتزجت مع سرّ الحكمة الذي وصلت إليه التقاليد الشرقية، أن تُحرر الناس من صراعاتهم مع ذواتهم. حين يقتصر العلاج النفسي على مساعدتنا في التكيف مع المعايير الاجتماعية، فإنّه لا يرقى إلى التحرر الحقيقي كما يرى واتس، مُقارنة مع الفلسفة الشرقية التي تتقصّى علاقتنا الطبيعية بالكون.

 

 

كلمات البحث : علاج - نفسي - النفسى - الشرقيه - الغربيه - علوم - الان - ألان - واطس - وتس - فلسفات - الفلسفة 

عنوان الكتاب
العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية
اسم المؤلف
آلان واتس
دار النشر
دار الخيال
الوزن
305.0
عدد الصفحات
253
نوع الغلاف
كرتون