اهتم بذاتك مكتبة جرير

اهتم بذاتك

دار النشر: مكتبة جرير
€17,00 1700
  ماذا لو كنت لا تستمتع أبداً بيومك "ولا ترى ضوء نهارك"، ولا تستطيع أبداً أن تقول: "أين مكاني وموضعي في الحياة"؟ ماذا لو كان هناك جانب من شخصيتك لم يتسن لك معرفته وبالطبع لم تستطع إبرازه خوفاً من نقد الآخرين واستنكارهم؟ ماذا لو كنت تعيش حياتك من وراء الكواليس ويعتريك خوف شديد من عجزك عن إرضاء من يصدرون الأحكام عليك طوال حياتك؟ ماذا لو اكتشفت أنك ترضى بما تقدمه الحياة وحسب، بدلاً مما تريده أنت أو تحتاج إليه فعلاً؟ ماذا لو كنت تعتقد وتشعر بأن ما لديك من مواهب لم يظهر أبداً، وبالتالي لم تعمل أنت أبداً على تطويرها؟ ماذا لو كانت حياتك الزوجية ليست - بأي حال - ما ترغبه وتريده عاطفياً، ومع ذلك واصلت المسير فيها متخلياً عن أملك في أن تحيا سعيداً؟ ماذا لو كنت تترك أيام حياتك تتحول إلى أسابيع، وأسابيعها تتحول إلى شهور، وشهورها تتحول إلى سنوات، وينتهى بك الحال إلى حياة لم تخترها لنفسك بل فرضها عليك عالمٌ عديم الملامح؟. إذا كان أي من الأسئلة السابقة ينطبق عليك وعلى حياتك؛ فإنني أود التحدث إليك، وهذا ما سأفعله عبر صفحات كتاب (اهتم بذاتك)، وبدايةً، فأنا لدىّ بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار السارة، أما الأخبار السيئة فهي أنك أنت من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وأما الأخبار السارة فهي أنك أنت أيضاً من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وبالتالي فأنت من يستطيع اتخاذ القرارات التي من شأنها أن تغير تلك الظروف، والآن حان وقت اتخاذك القرار الأكبر في حياتك، وسأساعدك من خلال الكتاب الذي بين يديك على اتخاذ هذا القرار الكبير. كلمات البحث: إهتم - أهتم - بالذات - فيليب - ماكجرو

 

ماذا لو كنت لا تستمتع أبداً بيومك "ولا ترى ضوء نهارك"، ولا تستطيع أبداً أن تقول: "أين مكاني وموضعي في الحياة"؟
ماذا لو كان هناك جانب من شخصيتك لم يتسن لك معرفته وبالطبع لم تستطع إبرازه خوفاً من نقد الآخرين واستنكارهم؟
ماذا لو كنت تعيش حياتك من وراء الكواليس ويعتريك خوف شديد من عجزك عن إرضاء من يصدرون الأحكام عليك طوال حياتك؟
ماذا لو اكتشفت أنك ترضى بما تقدمه الحياة وحسب، بدلاً مما تريده أنت أو تحتاج إليه فعلاً؟
ماذا لو كنت تعتقد وتشعر بأن ما لديك من مواهب لم يظهر أبداً، وبالتالي لم تعمل أنت أبداً على تطويرها؟
ماذا لو كانت حياتك الزوجية ليست - بأي حال - ما ترغبه وتريده عاطفياً، ومع ذلك واصلت المسير فيها متخلياً عن أملك في أن تحيا سعيداً؟
ماذا لو كنت تترك أيام حياتك تتحول إلى أسابيع، وأسابيعها تتحول إلى شهور، وشهورها تتحول إلى سنوات، وينتهى بك الحال إلى حياة لم تخترها لنفسك بل فرضها عليك عالمٌ عديم الملامح؟.


إذا كان أي من الأسئلة السابقة ينطبق عليك وعلى حياتك؛ فإنني أود التحدث إليك، وهذا ما سأفعله عبر صفحات كتاب (اهتم بذاتك)، وبدايةً، فأنا لدىّ بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار السارة، أما الأخبار السيئة فهي أنك أنت من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وأما الأخبار السارة فهي أنك أنت أيضاً من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وبالتالي فأنت من يستطيع اتخاذ القرارات التي من شأنها أن تغير تلك الظروف، والآن حان وقت اتخاذك القرار الأكبر في حياتك، وسأساعدك من خلال الكتاب الذي بين يديك على اتخاذ هذا القرار الكبير.






كلمات البحث: إهتم - أهتم - بالذات - فيليب - ماكجرو

 

ماذا لو كنت لا تستمتع أبداً بيومك "ولا ترى ضوء نهارك"، ولا تستطيع أبداً أن تقول: "أين مكاني وموضعي في الحياة"؟ ماذا لو كان هناك جانب من شخصيتك لم يتسن لك معرفته وبالطبع لم تستطع إبرازه خوفاً من نقد الآخرين واستنكارهم؟ ماذا لو كنت تعيش حياتك من وراء الكواليس ويعتريك خوف شديد من عجزك عن إرضاء من يصدرون الأحكام عليك طوال حياتك؟ ماذا لو اكتشفت أنك ترضى بما تقدمه الحياة وحسب، بدلاً مما تريده أنت أو تحتاج إليه فعلاً؟ ماذا لو كنت تعتقد وتشعر بأن ما لديك من مواهب لم يظهر أبداً، وبالتالي لم تعمل أنت أبداً على تطويرها؟ ماذا لو كانت حياتك الزوجية ليست - بأي حال - ما ترغبه وتريده عاطفياً، ومع ذلك واصلت المسير فيها متخلياً عن أملك في أن تحيا سعيداً؟ ماذا لو كنت تترك أيام حياتك تتحول إلى أسابيع، وأسابيعها تتحول إلى شهور، وشهورها تتحول إلى سنوات، وينتهى بك الحال إلى حياة لم تخترها لنفسك بل فرضها عليك عالمٌ عديم الملامح؟.

إذا كان أي من الأسئلة السابقة ينطبق عليك وعلى حياتك؛ فإنني أود التحدث إليك، وهذا ما سأفعله عبر صفحات كتاب (اهتم بذاتك)، وبدايةً، فأنا لدىّ بعض الأخبار السيئة وبعض الأخبار السارة، أما الأخبار السيئة فهي أنك أنت من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وأما الأخبار السارة فهي أنك أنت أيضاً من اتخذ القرارات التي أوصلتك لظروف حياتك الحالية، وبالتالي فأنت من يستطيع اتخاذ القرارات التي من شأنها أن تغير تلك الظروف، والآن حان وقت اتخاذك القرار الأكبر في حياتك، وسأساعدك من خلال الكتاب الذي بين يديك على اتخاذ هذا القرار الكبير.






كلمات البحث: إهتم - أهتم - بالذات - فيليب - ماكجرو
عنوان الكتاب
اهتم بذاتك
اسم المؤلف
د. فيليب سي.ماكجرو
دار النشر
مكتبة جرير
الوزن
0.448
عدد الصفحات
360
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)