يشمل الكتاب سبعة فصول ومقدمة تناولت صعود الإمبراطوريات وسقوطها خلال الخمسمائة سنة الأخيرة حتى وقتنا هذا. ونحن نراقب كل يوم انهيار الإمبراطورية الأمريكية العنيفة مع تسارع التحولات الكبرى في العالم الجاري إلى جانب فضح جرائم تلك الأمبراطوريات ضد الإنسانية وخاصة العبودية المقيتة وأساليب النهب والاستغلال الاستعماري العنصري الجشع لخيرات الشعوب يطرح عمل مكوي الاستفزازي أسئلة استقصائية حول قدرتنا العالمية على أن نكون بشراً وفرصنا الجماعية للنجاة، خاصة مع اندلاع حروب باردة جديدة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين كتابات مكوي وفضحه لجرائم الإمبراطوريات الاستعمارية في التقتيل الدموي والتخريب وتشريد الملايين من الناس داخل أوطانهم أو القرار منها، دليل لا غنى عنه للتعامل مع الرعب المزدوج وكارثة المناخ والأوبئة المتعددة حسب قول كالي كيلي، ناشطة السلام ومنسقة مشاركة لحملة منع استخدام الطائرات المسيرة في مشرقنا العربي على أحد المحللين بالقول، أضاعت الولايات المتحدة إثر الحرب العالمية الثانية فرصة ذهبية لوضع أسس عالم أقل خطورة، وأظهرت ضعفاً واضحاً في فهم العالم الذي لا يمكن إدارته بغرض الزي الموحد على مجتمعات مختلفة، بعضها له حضارات وقيم وعطاءات قديمة قدم التاريخ ، هذا لا يعني أن المسؤولية تقع عليها وحدها هناك مسؤولية بالتأكيد على أيتام الإمبراطوريات السابقة المسجونين في خرائط ضيقة بواجه عالمنا خطرا مفتوحا على أهوال كثيرة عالم يسمح أن تتخيل الرئيس شي جنينك يفاجئ العالم بما عجز الرئيس ما و عن تحقيقه، وهو استعادة تايوان بالقوة العسكرية. إذا اقتضى الأمر، فوضع العالم أمام الجدار وفي عين الزلزال.
في رأيي، هذا كتاب يصلح أن يكون مادة للتدريس الجامعي في أقسام التاريخ والسياسة والاقتصاد وعلوم البيئة والمناخ وهندسة تخطيط المدن كما نأمل في نفس الوقت أن تكون ترجمة الكتاب فرصة مواتية لتوعية القارئ العربي كي لا يخدع بأكاذيب وإدعاءات حقوق الإنسان والحرية والديمقراطية الزائفة.
كلمات البحث: الهدف - يهدف - تحكم - يتحكم - الحكم - بالعلم - بعالم - ألفرد - وليم - مكوي
يشمل الكتاب سبعة فصول ومقدمة تناولت صعود الإمبراطوريات وسقوطها خلال الخمسمائة سنة الأخيرة حتى وقتنا هذا. ونحن نراقب كل يوم انهيار الإمبراطورية الأمريكية العنيفة مع تسارع التحولات الكبرى في العالم الجاري إلى جانب فضح جرائم تلك الأمبراطوريات ضد الإنسانية وخاصة العبودية المقيتة وأساليب النهب والاستغلال الاستعماري العنصري الجشع لخيرات الشعوب يطرح عمل مكوي الاستفزازي أسئلة استقصائية حول قدرتنا العالمية على أن نكون بشراً وفرصنا الجماعية للنجاة، خاصة مع اندلاع حروب باردة جديدة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين كتابات مكوي وفضحه لجرائم الإمبراطوريات الاستعمارية في التقتيل الدموي والتخريب وتشريد الملايين من الناس داخل أوطانهم أو القرار منها، دليل لا غنى عنه للتعامل مع الرعب المزدوج وكارثة المناخ والأوبئة المتعددة حسب قول كالي كيلي، ناشطة السلام ومنسقة مشاركة لحملة منع استخدام الطائرات المسيرة في مشرقنا العربي على أحد المحللين بالقول، أضاعت الولايات المتحدة إثر الحرب العالمية الثانية فرصة ذهبية لوضع أسس عالم أقل خطورة، وأظهرت ضعفاً واضحاً في فهم العالم الذي لا يمكن إدارته بغرض الزي الموحد على مجتمعات مختلفة، بعضها له حضارات وقيم وعطاءات قديمة قدم التاريخ ، هذا لا يعني أن المسؤولية تقع عليها وحدها هناك مسؤولية بالتأكيد على أيتام الإمبراطوريات السابقة المسجونين في خرائط ضيقة بواجه عالمنا خطرا مفتوحا على أهوال كثيرة عالم يسمح أن تتخيل الرئيس شي جنينك يفاجئ العالم بما عجز الرئيس ما و عن تحقيقه، وهو استعادة تايوان بالقوة العسكرية. إذا اقتضى الأمر، فوضع العالم أمام الجدار وفي عين الزلزال.
في رأيي، هذا كتاب يصلح أن يكون مادة للتدريس الجامعي في أقسام التاريخ والسياسة والاقتصاد وعلوم البيئة والمناخ وهندسة تخطيط المدن كما نأمل في نفس الوقت أن تكون ترجمة الكتاب فرصة مواتية لتوعية القارئ العربي كي لا يخدع بأكاذيب وإدعاءات حقوق الإنسان والحرية والديمقراطية الزائفة.
كلمات البحث: الهدف - يهدف - تحكم - يتحكم - الحكم - بالعلم - بعالم - ألفرد - وليم - مكوي