إن كتاب (تفسير البحر المحيط) في تفسير القرآن الكريم لـ (أبي حيان الأندلسي الغرناطي) يعد -عند أهل العلم- المرجع الأول والأهم لمن يريد أن يقف على وجوه الإعراب لألفاظ القرآن الكريم..
فتكلم المؤلف أبي حيان عن المعاني اللغوية للمفردات، وذكر أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراءات الواردة مع توجيهها، ولم يهمل الأحكام الفقهية عندما يمر بآيات الأحكام، مع ذكره لما جاء عن السلف، ومن تقدمه من الخلف.. ولذلك فإن الكتاب لا يستغني عنه باحث، ولا ينبغي أن تخلو منه مكتبة عالم..
أما مؤلف الكتاب (محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الغرناطي الأندلسي، المعروف بأبي حيان) فهو واحد من كبار العلماء بالعربية والتفسير والحديث والتراجم واللغات، ولد في جهات (غرناطة) من بلاد الأندلس، عام 654هـ-1256م.. وقد رحل وتنقل إلى أن أقام بمدينة القاهرة، حتى توفي بها عام 745هـ-1344م..
كلمات البحث: التفسير - بحر - محيط - ابي - أبى - الاندلسي - الأندلسى - الغرناطى
إن كتاب (تفسير البحر المحيط) في تفسير القرآن الكريم لـ (أبي حيان الأندلسي الغرناطي) يعد -عند أهل العلم- المرجع الأول والأهم لمن يريد أن يقف على وجوه الإعراب لألفاظ القرآن الكريم..
فتكلم المؤلف أبي حيان عن المعاني اللغوية للمفردات، وذكر أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراءات الواردة مع توجيهها، ولم يهمل الأحكام الفقهية عندما يمر بآيات الأحكام، مع ذكره لما جاء عن السلف، ومن تقدمه من الخلف.. ولذلك فإن الكتاب لا يستغني عنه باحث، ولا ينبغي أن تخلو منه مكتبة عالم..
أما مؤلف الكتاب (محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الغرناطي الأندلسي، المعروف بأبي حيان) فهو واحد من كبار العلماء بالعربية والتفسير والحديث والتراجم واللغات، ولد في جهات (غرناطة) من بلاد الأندلس، عام 654هـ-1256م.. وقد رحل وتنقل إلى أن أقام بمدينة القاهرة، حتى توفي بها عام 745هـ-1344م..
كلمات البحث: التفسير - بحر - محيط - ابي - أبى - الاندلسي - الأندلسى - الغرناطى