في 21 يونيو عام 1922 , اقتيد الكونت ألكسندر إلييتش روستوف - حامل وسام القديس أندرو , عضو نادي الفروسية , مستشار الصيد الإمبراطوري - عبر بوابة الكرملن إلى الميدان الأحمر , ثم إلى الأبواب الدوارة الأنيقة لفندق المتروبول . بعد أن اعتبرته محكمة استثنائيه بلشفية أرستقراطيا لم يظهر ندمه وتوبته , فحكمت عليه بالإقامة الجبرية , لكن بدلا من جناحه المعتاد . عليه أن يعيش في غرفة فوق السطح , بينما تعيش روسيا عقودا من الإضطرابات العنيفة . فهل يمكن لهكذا حياة أن تكون بالغة الثراء ؟
في 21 يونيو عام 1922 , اقتيد الكونت ألكسندر إلييتش روستوف - حامل وسام القديس أندرو , عضو نادي الفروسية , مستشار الصيد الإمبراطوري - عبر بوابة الكرملن إلى الميدان الأحمر , ثم إلى الأبواب الدوارة الأنيقة لفندق المتروبول . بعد أن اعتبرته محكمة استثنائيه بلشفية أرستقراطيا لم يظهر ندمه وتوبته , فحكمت عليه بالإقامة الجبرية , لكن بدلا من جناحه المعتاد . عليه أن يعيش في غرفة فوق السطح , بينما تعيش روسيا عقودا من الإضطرابات العنيفة . فهل يمكن لهكذا حياة أن تكون بالغة الثراء ؟