قال الناشر: "يسر دار القلم بدمشق أن تقدم إلى علماء العربية وعلوم القرآن (كتاب جواهر القرآن ونتائج الصنعة) لمصنفه جامع العلوم أبي الحسن علي بن الحسين الأصبهاني الباقولي الضرير، المتوفى سنة (543هـ)، وهو در من درره فريدة، وعلق من أعلاق نفائس تراثنا، ولا يعرف له نظير في بابه حتى الساعة".
والباقولي رحمه الله - عالم ذو بصيرة نافذة، وحافظة واعية، وملكة ناقدة، غزير العلم، واسع الاطلاع على الأصول المصنفة في علم العربية ومعاني القرآن وإعرابه، والتفسير واللغة والقراءات، والفقه، والوقف والابتداء والحديث وغيرها.. وكتابه هذا أثر من آثار بسطة علمه، وقوة فكره، وقدرته على الإحاطة والضبط والتنظيم، وضم الأشباه إلى الأشباه والنظائر إلى النظائر، وعنايته بالأصول والقواعد العامة.
أما الأستاذ الدكتور محمد أحمد الدالي فهو (من المبرزين) في العربية في هذا العصر عز نظيره، وقد أعطى الكتاب حقه من التحقيق؛ فحرر نصه، وخلصه من شوائب السقط والتصحيف والتحريف، وضبطه وأخرجه أحسن إخراج، ثم تتبع مادة الكتاب ومسائله في كل علم من العلوم التي اشتمل الكتاب على شيء منها، فقابلها بالمصادر المصنفة في هذه العلوم، ومنها كتب العربية والتفسير والقراءات ومعاني القرآن وإعرابه واللغة والوقف والابتداء وأسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والفقه، ودواوين الشعر وشروحها، والمختارات الشعرية، وكتب الأدب وغيرها، ثم صنع له الفهارس التي تيسر السبيل إليه، وهي متنوعة تنوع مادة الكتاب، وعدتها (28) فهرسة .. فجاء الكتاب وتحقيقه آية في الإتقان".
كلمات البحث: الجواهر - القران - القرأن - نتايج - الصنعه - صنعة - محمد - أحمد - الدالي
قال الناشر: "يسر دار القلم بدمشق أن تقدم إلى علماء العربية وعلوم القرآن (كتاب جواهر القرآن ونتائج الصنعة) لمصنفه جامع العلوم أبي الحسن علي بن الحسين الأصبهاني الباقولي الضرير، المتوفى سنة (543هـ)، وهو در من درره فريدة، وعلق من أعلاق نفائس تراثنا، ولا يعرف له نظير في بابه حتى الساعة".
والباقولي رحمه الله - عالم ذو بصيرة نافذة، وحافظة واعية، وملكة ناقدة، غزير العلم، واسع الاطلاع على الأصول المصنفة في علم العربية ومعاني القرآن وإعرابه، والتفسير واللغة والقراءات، والفقه، والوقف والابتداء والحديث وغيرها.. وكتابه هذا أثر من آثار بسطة علمه، وقوة فكره، وقدرته على الإحاطة والضبط والتنظيم، وضم الأشباه إلى الأشباه والنظائر إلى النظائر، وعنايته بالأصول والقواعد العامة.
أما الأستاذ الدكتور محمد أحمد الدالي فهو (من المبرزين) في العربية في هذا العصر عز نظيره، وقد أعطى الكتاب حقه من التحقيق؛ فحرر نصه، وخلصه من شوائب السقط والتصحيف والتحريف، وضبطه وأخرجه أحسن إخراج، ثم تتبع مادة الكتاب ومسائله في كل علم من العلوم التي اشتمل الكتاب على شيء منها، فقابلها بالمصادر المصنفة في هذه العلوم، ومنها كتب العربية والتفسير والقراءات ومعاني القرآن وإعرابه واللغة والوقف والابتداء وأسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والفقه، ودواوين الشعر وشروحها، والمختارات الشعرية، وكتب الأدب وغيرها، ثم صنع له الفهارس التي تيسر السبيل إليه، وهي متنوعة تنوع مادة الكتاب، وعدتها (28) فهرسة .. فجاء الكتاب وتحقيقه آية في الإتقان".
كلمات البحث: الجواهر - القران - القرأن - نتايج - الصنعه - صنعة - محمد - أحمد - الدالي