حكاية رجل اسمه دايف الدار العربية للعلوم ناشرون

حكاية رجل اسمه دايف

دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
€14,00 1400
"طوال تلك السنوات، بذلت قصارى جهدك لكي تحطميني، لكنني ما زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسي شخصاً مهماً" كانت تلك الكلمات إعلان دايف بيلزر استقلاله عن والدته، والتي تجسد الاعتماد المطلق على الذات. إن قرّاء كتابي بيلزر السابقين: "الولد التائه"، و"طفل اسمه نكرة"، والذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني شخص، يعلمون أنه قد عاش لكي يروي قصته الشجاعة. ولكن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات السنوات التي كان فيها "نكرة" و"تائهاً" ومحطماً ومنكمشاً وما زالت تطارده. وبينما يحاول دايف جاهداً لكي يحقق شيئاً مهماً في حياته، يصمم على أن يواجه كل نكسة ويكتسب القوة من المحن.يدعو دايف بيلزر القرّاء للانضمام إلى رحلته "حكاية رجل اسمه دايف" ليكتشفوا ذلك الصبي التائه الذي لا اسم له، وكيف وجد نفسه أخيراً في قلب وروح الرجل الذي أصبح حراً طليقاً. يجول دايف بيلزر في أنحاء البلاد مقدماً الأمل لعدد لا حصر له من الناس. وقد تلقى دايف تزكية من الرؤساء ريغان وبوش و كلينتون. وفي العام 1994، كان الأميركي الوحيد الذي تلقى جائزة الشباب الأبرز في العالم. وكان كتابه التالي "امتياز الشباب" قد نشر في شهر كانون الثاني من العام 2004.       كلمات البحث : حكايه - إسمه - أسمه - اسمة - ديف - بليزر - بلزر - الحكاية - الرجل 


"طوال تلك السنوات، بذلت قصارى جهدك لكي تحطميني، لكنني ما زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسي شخصاً مهماً" كانت تلك الكلمات إعلان دايف بيلزر استقلاله عن والدته، والتي تجسد الاعتماد المطلق على الذات.
إن قرّاء كتابي بيلزر السابقين: "الولد التائه"، و"طفل اسمه نكرة"، والذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني شخص، يعلمون أنه قد عاش لكي يروي قصته الشجاعة. ولكن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات السنوات التي كان فيها "نكرة" و"تائهاً" ومحطماً ومنكمشاً وما زالت تطارده. وبينما يحاول دايف جاهداً لكي يحقق شيئاً مهماً في حياته، يصمم على أن يواجه كل نكسة ويكتسب القوة من المحن.
يدعو دايف بيلزر القرّاء للانضمام إلى رحلته "حكاية رجل اسمه دايف" ليكتشفوا ذلك الصبي التائه الذي لا اسم له، وكيف وجد نفسه أخيراً في قلب وروح الرجل الذي أصبح حراً طليقاً.
يجول دايف بيلزر في أنحاء البلاد مقدماً الأمل لعدد لا حصر له من الناس. وقد تلقى دايف تزكية من الرؤساء ريغان وبوش و كلينتون. وفي العام 1994، كان الأميركي الوحيد الذي تلقى جائزة الشباب الأبرز في العالم. وكان كتابه التالي "امتياز الشباب" قد نشر في شهر كانون الثاني من العام 2004.

 

 

 

كلمات البحث : حكايه - إسمه - أسمه - اسمة - ديف - بليزر - بلزر - الحكاية - الرجل 


"طوال تلك السنوات، بذلت قصارى جهدك لكي تحطميني، لكنني ما زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسي شخصاً مهماً" كانت تلك الكلمات إعلان دايف بيلزر استقلاله عن والدته، والتي تجسد الاعتماد المطلق على الذات. إن قرّاء كتابي بيلزر السابقين: "الولد التائه"، و"طفل اسمه نكرة"، والذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني شخص، يعلمون أنه قد عاش لكي يروي قصته الشجاعة. ولكن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات السنوات التي كان فيها "نكرة" و"تائهاً" ومحطماً ومنكمشاً وما زالت تطارده. وبينما يحاول دايف جاهداً لكي يحقق شيئاً مهماً في حياته، يصمم على أن يواجه كل نكسة ويكتسب القوة من المحن.
يدعو دايف بيلزر القرّاء للانضمام إلى رحلته "حكاية رجل اسمه دايف" ليكتشفوا ذلك الصبي التائه الذي لا اسم له، وكيف وجد نفسه أخيراً في قلب وروح الرجل الذي أصبح حراً طليقاً.
يجول دايف بيلزر في أنحاء البلاد مقدماً الأمل لعدد لا حصر له من الناس. وقد تلقى دايف تزكية من الرؤساء ريغان وبوش و كلينتون. وفي العام 1994، كان الأميركي الوحيد الذي تلقى جائزة الشباب الأبرز في العالم. وكان كتابه التالي "امتياز الشباب" قد نشر في شهر كانون الثاني من العام 2004.

 

 

 

كلمات البحث : حكايه - إسمه - أسمه - اسمة - ديف - بليزر - بلزر - الحكاية - الرجل 

عنوان الكتاب
حكاية رجل اسمه دايف
اسم المؤلف
دايف بيلزر
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون
الوزن
0.431
عدد الصفحات
367
نوع الغلاف
كرتون