دندنة على التامور ببلومانيا للنشر

دندنة على التامور

دار النشر: ببلومانيا للنشر
€12,00 1200
"سيغدو المنفى موطناً عمّا قليل، ليلى تقول، قيس يقول. أمّا أنا، البائس المنتظر مثلكما، ينخرني اليقين، ردّي الشقاء يا ليلاء، ودعي الأحلام تسكننا. كان يمكن ألا يحدث كل هذا، لكنها الحياة، تصفع وتقبل. ننتظر، ونحب، ونفتقد، ويمكن لكل شيء أن يصبح أكثر بساطةً ويسراً، لكنّه الوقت، قاتل وعقيم، وسيمضي حتى نفرح." -يوسف شرقاوي "لن يكون المنفى يوماً وطناً، صّمت أذنيها ليلى وتركت الحجاز صحراء من دون وردة، وأخذت بقايا الأحلام معها، لم يعد يسكنني سوى الشقاء. سيحدث، كل هذا سيحدث، الحياة تصفعني وتنسلى القبلة، أبتسم لها مجروحاً، تهديني صفعة أخرى، نحب، نفتقد، ننتظر سلاماً يا ابن أمي، لم يعد هناك سلام." -محمد المحمد محمد المحمد ويوسف شرقاوي، صديقان التقيا في حلم ممزق، عزفاه أملاً على الأوراق في صور تعيد إحياء فن أدب الرسائل، وبجمالية تتخطى حواجز الحنين والوفاء في الروح الإنسانية.. هنا دندنة على التامور، في زمن ما عادت فيه النهايات الحزينة تصدم القارئ، ستجدون أنفسكم في زمن البدايات الحزينة واللانهايات. حين نحيا فقط، من أجل يوم آخر..       كلمات البحث : دندنه - الدندنة - تامور - الشرقاوي - التمور - شرقاوى 


"سيغدو المنفى موطناً عمّا قليل، ليلى تقول، قيس يقول.
أمّا أنا، البائس المنتظر مثلكما، ينخرني اليقين، ردّي الشقاء يا ليلاء، ودعي الأحلام تسكننا.
كان يمكن ألا يحدث كل هذا، لكنها الحياة، تصفع وتقبل.
ننتظر، ونحب، ونفتقد، ويمكن لكل شيء أن يصبح أكثر بساطةً ويسراً، لكنّه الوقت، قاتل وعقيم، وسيمضي حتى نفرح."
-يوسف شرقاوي

"لن يكون المنفى يوماً وطناً، صّمت أذنيها ليلى وتركت الحجاز صحراء من دون وردة، وأخذت بقايا الأحلام معها، لم يعد يسكنني سوى الشقاء.
سيحدث، كل هذا سيحدث، الحياة تصفعني وتنسلى القبلة، أبتسم لها مجروحاً، تهديني صفعة أخرى، نحب، نفتقد، ننتظر سلاماً يا ابن أمي، لم يعد هناك سلام."
-محمد المحمد

محمد المحمد ويوسف شرقاوي، صديقان التقيا في حلم ممزق، عزفاه أملاً على الأوراق في صور تعيد إحياء فن أدب الرسائل، وبجمالية تتخطى حواجز الحنين والوفاء في الروح الإنسانية..
هنا دندنة على التامور، في زمن ما عادت فيه النهايات الحزينة تصدم القارئ، ستجدون أنفسكم في زمن البدايات الحزينة واللانهايات. حين نحيا فقط، من أجل يوم آخر..

 

 

 

كلمات البحث : دندنه - الدندنة - تامور - الشرقاوي - التمور - شرقاوى 


"سيغدو المنفى موطناً عمّا قليل، ليلى تقول، قيس يقول. أمّا أنا، البائس المنتظر مثلكما، ينخرني اليقين، ردّي الشقاء يا ليلاء، ودعي الأحلام تسكننا. كان يمكن ألا يحدث كل هذا، لكنها الحياة، تصفع وتقبل. ننتظر، ونحب، ونفتقد، ويمكن لكل شيء أن يصبح أكثر بساطةً ويسراً، لكنّه الوقت، قاتل وعقيم، وسيمضي حتى نفرح." -يوسف شرقاوي
"لن يكون المنفى يوماً وطناً، صّمت أذنيها ليلى وتركت الحجاز صحراء من دون وردة، وأخذت بقايا الأحلام معها، لم يعد يسكنني سوى الشقاء. سيحدث، كل هذا سيحدث، الحياة تصفعني وتنسلى القبلة، أبتسم لها مجروحاً، تهديني صفعة أخرى، نحب، نفتقد، ننتظر سلاماً يا ابن أمي، لم يعد هناك سلام." -محمد المحمد
محمد المحمد ويوسف شرقاوي، صديقان التقيا في حلم ممزق، عزفاه أملاً على الأوراق في صور تعيد إحياء فن أدب الرسائل، وبجمالية تتخطى حواجز الحنين والوفاء في الروح الإنسانية.. هنا دندنة على التامور، في زمن ما عادت فيه النهايات الحزينة تصدم القارئ، ستجدون أنفسكم في زمن البدايات الحزينة واللانهايات. حين نحيا فقط، من أجل يوم آخر..

 

 

 

كلمات البحث : دندنه - الدندنة - تامور - الشرقاوي - التمور - شرقاوى 

عنوان الكتاب
دندنة على التامور
اسم المؤلف
يوسف شرقاوي / محمد المحمد
دار النشر
ببلومانيا للنشر
الوزن
0.183
عدد الصفحات
159
نوع الغلاف
كرتون