ديوان الأعشى دار صادر

ديوان الأعشى

دار النشر: دار صادر
€14,00 1400
  الأعشى هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحبيل بن عوف بن سعد بن ضبيعة بن قيس بن - ثعلبة، ويكنى أبا بصير. ويقال له: الأعشى الكبير، الأعشى، أعشى قيس، وأعشى بكر، وأعشى وائل، والأعشى ميمون.وهو شاعر جاهلي مخضرم من شعراء الطبقة الأولى، نشأ باليمامة في قرية منفوحة، وكان بها قصره، ودفن بها. شعره من الطبقة الأولى. وجود في أبواب الشعر كافة. إلا أن معظم شعره لم يتصل بنا ولا نعلم له إلا قصائد معدودة أشهرها «ودع هريرة» وقد عدها البعض من المعلقات والأعشى من كبار شعراء الجاهلية: جعله ابن سلاّم أحد الأربعة الأوائل، في عداد امرئ القيس والنّابغة وزهير فهو «بين أعلام» الجاهلية، وفحول شعرائها، وهو متقدّم كتقدّم من ذكرنا دونما إجماع عليه أو عليهم.. له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: «صناجة العرب وطناجة الغرب» - ويقولون إن الأعشى هو أول من انتجع بشعره، يقصدون بذلك أنه كان يمدح لطلب المال. ولم يكن يمدح قوماً إلا رفعهم، ولم يهج قوماً إلا وضعهم لأنه من أسير الناس شعراً وأعظمهم فيه حظاً. ألم يزوج بنات المحلق بأبيات قالها فيه، كما جاء في كتب الأدب اشتهر بمنافرة له مع علقمة الفحل، امتاز عن معظم شعراء الجاهلية بوصف الخمر..         كلمات البحث: الاعشى - الأعشا - الديوان - ديون - دواوين - الاعشا - الأعشة

 


الأعشى هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحبيل بن عوف بن سعد بن ضبيعة بن قيس بن - ثعلبة، ويكنى أبا بصير. ويقال له: الأعشى الكبير، الأعشى، أعشى قيس، وأعشى بكر، وأعشى وائل، والأعشى ميمون.

وهو شاعر جاهلي مخضرم من شعراء الطبقة الأولى، نشأ باليمامة في قرية منفوحة، وكان بها قصره، ودفن بها. شعره من الطبقة الأولى. وجود في أبواب الشعر كافة. إلا أن معظم شعره لم يتصل بنا ولا نعلم له إلا قصائد معدودة أشهرها «ودع هريرة» وقد عدها البعض من المعلقات والأعشى من كبار شعراء الجاهلية: جعله ابن سلاّم أحد الأربعة الأوائل، في عداد امرئ القيس والنّابغة وزهير فهو «بين أعلام» الجاهلية، وفحول شعرائها، وهو متقدّم كتقدّم من ذكرنا دونما إجماع عليه أو عليهم..

له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: «صناجة العرب وطناجة الغرب» - ويقولون إن الأعشى هو أول من انتجع بشعره، يقصدون بذلك أنه كان يمدح لطلب المال. ولم يكن يمدح قوماً إلا رفعهم، ولم يهج قوماً إلا وضعهم لأنه من أسير الناس شعراً وأعظمهم فيه حظاً. ألم يزوج بنات المحلق بأبيات قالها فيه، كما جاء في كتب الأدب اشتهر بمنافرة له مع علقمة الفحل، امتاز عن معظم شعراء الجاهلية بوصف الخمر..

 

 

 

 

كلمات البحث: الاعشى - الأعشا - الديوان - ديون - دواوين - الاعشا - الأعشة

 


الأعشى هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحبيل بن عوف بن سعد بن ضبيعة بن قيس بن - ثعلبة، ويكنى أبا بصير. ويقال له: الأعشى الكبير، الأعشى، أعشى قيس، وأعشى بكر، وأعشى وائل، والأعشى ميمون.

وهو شاعر جاهلي مخضرم من شعراء الطبقة الأولى، نشأ باليمامة في قرية منفوحة، وكان بها قصره، ودفن بها. شعره من الطبقة الأولى. وجود في أبواب الشعر كافة. إلا أن معظم شعره لم يتصل بنا ولا نعلم له إلا قصائد معدودة أشهرها «ودع هريرة» وقد عدها البعض من المعلقات والأعشى من كبار شعراء الجاهلية: جعله ابن سلاّم أحد الأربعة الأوائل، في عداد امرئ القيس والنّابغة وزهير فهو «بين أعلام» الجاهلية، وفحول شعرائها، وهو متقدّم كتقدّم من ذكرنا دونما إجماع عليه أو عليهم..

له القصائد الطوال الجياد. يتغنى بشعره فسموه: «صناجة العرب وطناجة الغرب» - ويقولون إن الأعشى هو أول من انتجع بشعره، يقصدون بذلك أنه كان يمدح لطلب المال. ولم يكن يمدح قوماً إلا رفعهم، ولم يهج قوماً إلا وضعهم لأنه من أسير الناس شعراً وأعظمهم فيه حظاً. ألم يزوج بنات المحلق بأبيات قالها فيه، كما جاء في كتب الأدب اشتهر بمنافرة له مع علقمة الفحل، امتاز عن معظم شعراء الجاهلية بوصف الخمر..

 

 

 

 

كلمات البحث: الاعشى - الأعشا - الديوان - ديون - دواوين - الاعشا - الأعشة

عنوان الكتاب
ديوان الأعشى
اسم المؤلف
الأعشى
دار النشر
دار صادر
الوزن
0.406
عدد الصفحات
221
نوع الغلاف
غلاف فني