رسائل جبران إلى مي زيادة دار التنوع الثقافي

رسائل جبران إلى مي زيادة

دار النشر: دار التنوع الثقافي
€13,00 1300
تضمنت (رسائل جبران إلى مي زيادة) مجموعة رسائل بُعثت إلى زيادة مُنذُ ١٩١٤ إلى الرسالة الأخيرة والمؤرخة في ٢٦ آذار ١٩٣١ ومرافق للرسالة الأخيرة صورة على شكل شعلة زرقاء وكأنها لن تكف عن الاشتعال، كدليل على حبهما.. مي زيادة التي عشقت جبران خليل جبران حد الجنون أكثر من عشرين عاماً وهما يتبادلان الرسائل دون لقاء، هو في نيويورك وهي في القاهرة، وحده حب الروح كان سيدهما.   وفي مرة طلب جبران صورة مي، فقالت له: تخيلني كيف أنا؟ فقال لها: أتخيل شعرك قصيراً يلف وجهك. فذهبت مي لقصّ شعرها الطويل وأخذت صورة وبعثتها له فقال لها: أرأيت كان تخيلي صادقاً فقالت له: "الحب كان صادقاً" بعد وفاة جبران جنّت ميّ لرحيله وليس لبعده وأدخلت مشفى الأمراض النفسية.. فهل من الممكن أن يعشق الإنسان روحاً بلا ملامح؟؟         كلمات البحث : الرسائل - الى - مى - زياده - رساءل - رسايل
تضمنت (رسائل جبران إلى مي زيادة) مجموعة رسائل بُعثت إلى زيادة مُنذُ ١٩١٤ إلى الرسالة الأخيرة والمؤرخة في
٢٦ آذار ١٩٣١ ومرافق للرسالة الأخيرة صورة على شكل شعلة زرقاء وكأنها لن تكف عن الاشتعال، كدليل على حبهما..
مي زيادة التي عشقت جبران خليل جبران حد الجنون أكثر من عشرين عاماً وهما يتبادلان الرسائل دون لقاء، هو في نيويورك وهي في القاهرة، وحده حب الروح كان سيدهما.
 
وفي مرة طلب جبران صورة مي، فقالت له:
تخيلني كيف أنا؟
فقال لها:
أتخيل شعرك قصيراً يلف وجهك.
فذهبت مي لقصّ شعرها الطويل وأخذت صورة وبعثتها له فقال لها:
أرأيت كان تخيلي صادقاً فقالت له:
"الحب كان صادقاً"
بعد وفاة جبران جنّت ميّ لرحيله وليس لبعده وأدخلت مشفى الأمراض النفسية..
فهل من الممكن أن يعشق الإنسان روحاً بلا ملامح؟؟

 

 

 

 

كلمات البحث : الرسائل - الى - مى - زياده - رساءل - رسايل

تضمنت (رسائل جبران إلى مي زيادة) مجموعة رسائل بُعثت إلى زيادة مُنذُ ١٩١٤ إلى الرسالة الأخيرة والمؤرخة في ٢٦ آذار ١٩٣١ ومرافق للرسالة الأخيرة صورة على شكل شعلة زرقاء وكأنها لن تكف عن الاشتعال، كدليل على حبهما.. مي زيادة التي عشقت جبران خليل جبران حد الجنون أكثر من عشرين عاماً وهما يتبادلان الرسائل دون لقاء، هو في نيويورك وهي في القاهرة، وحده حب الروح كان سيدهما.   وفي مرة طلب جبران صورة مي، فقالت له: تخيلني كيف أنا؟ فقال لها: أتخيل شعرك قصيراً يلف وجهك. فذهبت مي لقصّ شعرها الطويل وأخذت صورة وبعثتها له فقال لها: أرأيت كان تخيلي صادقاً فقالت له: "الحب كان صادقاً" بعد وفاة جبران جنّت ميّ لرحيله وليس لبعده وأدخلت مشفى الأمراض النفسية.. فهل من الممكن أن يعشق الإنسان روحاً بلا ملامح؟؟

 

 

 

 

كلمات البحث : الرسائل - الى - مى - زياده - رساءل - رسايل

عنوان الكتاب
رسائل جبران إلى مي زيادة
اسم المؤلف
جبران خليل جبران
دار النشر
دار التنوع الثقافي
الوزن
0.341
عدد الصفحات
285
نوع الغلاف
كرتون