زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير! الدار العربية للعلوم ناشرون

زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير!

دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
€14,00 1400
وددت أن أحكي لكم حكاية لعلها تكون تقليدية بعض الشيء. هي ليست حكاية جديدة من نوعها، بل لعلّها قديمة بقدم الإنسان، حتى إن العديد من الرواة تناولوها، بشتى لغات العالم، لأنها تخص جميع الأعراق؛ لا تفرّق بين أبيض وأسود، مسلم ويهودي، شرقي وغربي؛ ولعلّ هذا ما يجعلها حكاية مرغوبة دائماً، وتلاقي رواجاً كبيراً على مرّ العصور... زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير! إنها قصة حب، أو لعلّها قصة رغبة، أو شيء من هذا القبيل. ففي واقع الأمر، كثيراً ما يتم الخلط بين الأمرين، حتى أصبحت محاولة التفرقة بينهما، من وجهة نظري، عديمة الجدوى.. ولكن على أية حال، سوف أترك الحكم لكم أنتم، لكي تقرروا بأنفسكم، ودون أدنى تدخل منّي (إن كان هذا أمراً ممكناً). بل سأفعل شيئاً لم أفعله من قبل، ولا أدري إن كان فعله أحد من قبلي، وهو أنّني سأترك لأصحاب الأمر الحرّية الكاملة لكي يرووا لكم، بطريقتهم الخاصة، أحداث الحكاية كما وقعت دون حذف أو نقصان، ودون تجميل أو تعتيم؛ وهذا يعني بطبيعة الحال، ويؤسفني أن أقول: إنكم قد تقرؤون ما لا يعجبكم، على خلاف المعتاد لهذا النوع من الحكايات، فالمعذرة مسبقاً… ولكل الحالمين والحالمات الذين يشبعون عطش العاطفة من قصص الحب والغرام والمسلسلات التركية المدبلجة، أقول لكم بكل صدق: لا تكملوا القراءة، وانجوا بأنفسكم من هذا الكتاب البائس؛ فالذي سوف يتم سرده عليكم بعد قليل قد يصيبكم بإحباط شديد! إنها ليست حكاية تحكى لكم من قبل الراوي العليم "منذر القباني"، الّذي هو أنا؛ بل هي حكاية تُحكى من قبل أشخاص سُمِح لهم، ولأول مرة، بالتعبير عن أنفسهم دون رقيب!       كلمات البحث : القبانى - قباني - منزر - زوجه - واحده - تكفى - لاتكفي - الزوج - الكثير 


وددت أن أحكي لكم حكاية لعلها تكون تقليدية بعض الشيء. هي ليست حكاية جديدة من نوعها، بل لعلّها قديمة بقدم الإنسان، حتى إن العديد من الرواة تناولوها، بشتى لغات العالم، لأنها تخص جميع الأعراق؛ لا تفرّق بين أبيض وأسود، مسلم ويهودي، شرقي وغربي؛ ولعلّ هذا ما يجعلها حكاية مرغوبة دائماً، وتلاقي رواجاً كبيراً على مرّ العصور...

زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير! إنها قصة حب، أو لعلّها قصة رغبة، أو شيء من هذا القبيل. ففي واقع الأمر، كثيراً ما يتم الخلط بين الأمرين، حتى أصبحت محاولة التفرقة بينهما، من وجهة نظري، عديمة الجدوى.. ولكن على أية حال، سوف أترك الحكم لكم أنتم، لكي تقرروا بأنفسكم، ودون أدنى تدخل منّي (إن كان هذا أمراً ممكناً). بل سأفعل شيئاً لم أفعله من قبل، ولا أدري إن كان فعله أحد من قبلي، وهو أنّني سأترك لأصحاب الأمر الحرّية الكاملة لكي يرووا لكم، بطريقتهم الخاصة، أحداث الحكاية كما وقعت دون حذف أو نقصان، ودون تجميل أو تعتيم؛ وهذا يعني بطبيعة الحال، ويؤسفني أن أقول: إنكم قد تقرؤون ما لا يعجبكم، على خلاف المعتاد لهذا النوع من الحكايات، فالمعذرة مسبقاً…

ولكل الحالمين والحالمات الذين يشبعون عطش العاطفة من قصص الحب والغرام والمسلسلات التركية المدبلجة، أقول لكم بكل صدق: لا تكملوا القراءة، وانجوا بأنفسكم من هذا الكتاب البائس؛ فالذي سوف يتم سرده عليكم بعد قليل قد يصيبكم بإحباط شديد! إنها ليست حكاية تحكى لكم من قبل الراوي العليم "منذر القباني"، الّذي هو أنا؛ بل هي حكاية تُحكى من قبل أشخاص سُمِح لهم، ولأول مرة، بالتعبير عن أنفسهم دون رقيب!

 

 

 

كلمات البحث : القبانى - قباني - منزر - زوجه - واحده - تكفى - لاتكفي - الزوج - الكثير 


وددت أن أحكي لكم حكاية لعلها تكون تقليدية بعض الشيء. هي ليست حكاية جديدة من نوعها، بل لعلّها قديمة بقدم الإنسان، حتى إن العديد من الرواة تناولوها، بشتى لغات العالم، لأنها تخص جميع الأعراق؛ لا تفرّق بين أبيض وأسود، مسلم ويهودي، شرقي وغربي؛ ولعلّ هذا ما يجعلها حكاية مرغوبة دائماً، وتلاقي رواجاً كبيراً على مرّ العصور...

زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير! إنها قصة حب، أو لعلّها قصة رغبة، أو شيء من هذا القبيل. ففي واقع الأمر، كثيراً ما يتم الخلط بين الأمرين، حتى أصبحت محاولة التفرقة بينهما، من وجهة نظري، عديمة الجدوى.. ولكن على أية حال، سوف أترك الحكم لكم أنتم، لكي تقرروا بأنفسكم، ودون أدنى تدخل منّي (إن كان هذا أمراً ممكناً). بل سأفعل شيئاً لم أفعله من قبل، ولا أدري إن كان فعله أحد من قبلي، وهو أنّني سأترك لأصحاب الأمر الحرّية الكاملة لكي يرووا لكم، بطريقتهم الخاصة، أحداث الحكاية كما وقعت دون حذف أو نقصان، ودون تجميل أو تعتيم؛ وهذا يعني بطبيعة الحال، ويؤسفني أن أقول: إنكم قد تقرؤون ما لا يعجبكم، على خلاف المعتاد لهذا النوع من الحكايات، فالمعذرة مسبقاً…

ولكل الحالمين والحالمات الذين يشبعون عطش العاطفة من قصص الحب والغرام والمسلسلات التركية المدبلجة، أقول لكم بكل صدق: لا تكملوا القراءة، وانجوا بأنفسكم من هذا الكتاب البائس؛ فالذي سوف يتم سرده عليكم بعد قليل قد يصيبكم بإحباط شديد! إنها ليست حكاية تحكى لكم من قبل الراوي العليم "منذر القباني"، الّذي هو أنا؛ بل هي حكاية تُحكى من قبل أشخاص سُمِح لهم، ولأول مرة، بالتعبير عن أنفسهم دون رقيب!

 

 

 

كلمات البحث : القبانى - قباني - منزر - زوجه - واحده - تكفى - لاتكفي - الزوج - الكثير 

عنوان الكتاب
زوجة واحدة لا تكفي.. زوج واحد كثير!
اسم المؤلف
منذر القباني
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون
الوزن
0.261
عدد الصفحات
238
نوع الغلاف
كرتون