شرق الجامع الأموي
رياض الريس للكتب والنشر
شرق الجامع الأموي (الماسونية الدمشقية 1868-1965) لـ (سامي مروان مبيض)..
ظهر أول محفل ماسوني في دمشق في نيسان 1868، ونشطت الماسونية في المجتمع الدمشقي حتى صيف 1965. وفي خلال ما قارب المئة عام، دخل في عشيرة البنائين الأحرار عدد كبير من نخبة رجال السياسة والعلم. وبعد احتلال فلسطين عام 1948، بدأت الماسونية تتراجع في المجتمع السوري، ووجهت إليها اتهامات بالجاسوسية والتآمر والسعي إلى فرض حكمها على المشرق العربي. الماسون الدمشقيون تركوا الباب مفتوحاً أمام كل هذه الاتهامات، وبقي السؤال: هل كانت الماسونية حقاً حصان طروادة للصهيونية العالمية؟ وهل كان ماسون دمشق يسعون حقاً إلى أن يحكموا العالم، على الرغم من أنهم لم يفلحوا حتى في حكم مدينتهم طويلاً؟ هل كانت الماسونية شراً على دمشق، أم تنظيماً أهلياً حمل أوزار سنوات من القهر والفشل والأحلام الضائعة؟ هل كان الماسون الدمشقيون رجالاً أفاضل يسعون إلى تطوير مجتمعهم، أم أن الماسونية استخدمتهم لتحسين صورتها في المشرق العربي؟
كلمات البحث: الشرق - جامع - الاموي - الأموى - سامى - المبيض
شرق الجامع الأموي (الماسونية الدمشقية 1868-1965) لـ (سامي مروان مبيض)..
ظهر أول محفل ماسوني في دمشق في نيسان 1868، ونشطت الماسونية في المجتمع الدمشقي حتى صيف 1965. وفي خلال ما قارب المئة عام، دخل في عشيرة البنائين الأحرار عدد كبير من نخبة رجال السياسة والعلم. وبعد احتلال فلسطين عام 1948، بدأت الماسونية تتراجع في المجتمع السوري، ووجهت إليها اتهامات بالجاسوسية والتآمر والسعي إلى فرض حكمها على المشرق العربي. الماسون الدمشقيون تركوا الباب مفتوحاً أمام كل هذه الاتهامات، وبقي السؤال: هل كانت الماسونية حقاً حصان طروادة للصهيونية العالمية؟ وهل كان ماسون دمشق يسعون حقاً إلى أن يحكموا العالم، على الرغم من أنهم لم يفلحوا حتى في حكم مدينتهم طويلاً؟ هل كانت الماسونية شراً على دمشق، أم تنظيماً أهلياً حمل أوزار سنوات من القهر والفشل والأحلام الضائعة؟ هل كان الماسون الدمشقيون رجالاً أفاضل يسعون إلى تطوير مجتمعهم، أم أن الماسونية استخدمتهم لتحسين صورتها في المشرق العربي؟
كلمات البحث: الشرق - جامع - الاموي - الأموى - سامى - المبيض
شرق الجامع الأموي (الماسونية الدمشقية 1868-1965) لـ (سامي مروان مبيض).. ظهر أول محفل ماسوني في دمشق في نيسان 1868، ونشطت الماسونية في المجتمع الدمشقي حتى صيف 1965. وفي خلال ما قارب المئة عام، دخل في عشيرة البنائين الأحرار عدد كبير من نخبة رجال السياسة والعلم. وبعد احتلال فلسطين عام 1948، بدأت الماسونية تتراجع في المجتمع السوري، ووجهت إليها اتهامات بالجاسوسية والتآمر والسعي إلى فرض حكمها على المشرق العربي. الماسون الدمشقيون تركوا الباب مفتوحاً أمام كل هذه الاتهامات، وبقي السؤال: هل كانت الماسونية حقاً حصان طروادة للصهيونية العالمية؟ وهل كان ماسون دمشق يسعون حقاً إلى أن يحكموا العالم، على الرغم من أنهم لم يفلحوا حتى في حكم مدينتهم طويلاً؟ هل كانت الماسونية شراً على دمشق، أم تنظيماً أهلياً حمل أوزار سنوات من القهر والفشل والأحلام الضائعة؟ هل كان الماسون الدمشقيون رجالاً أفاضل يسعون إلى تطوير مجتمعهم، أم أن الماسونية استخدمتهم لتحسين صورتها في المشرق العربي؟
كلمات البحث: الشرق - جامع - الاموي - الأموى - سامى - المبيض
عنوان الكتاب
شرق الجامع الأموي
دار النشر
رياض الريس للكتب والنشر
الوزن
0.302
عدد الصفحات
270
نوع الغلاف
كرتون